|
Re: سلفيون يعتدون على مسيحي مصرى ويقيمون عليه الحد بقطع أذنه!! الشوت بدا!! (Re: jini)
|
Quote: الأزهر: لا يجوز لجماعة أن تقيم الحدود بنفسها حتى لو رأت مخالفة للشرع سلفيون يعتدون على مسيحي ويقيمون عليه الحد بقطع أذنه السبـت 21 ربيـع الثانـى 1432 هـ 26 مارس 2011 العدد 11806 جريدة الشرق الاوسط .
|
ودعوة لقراءة هذا الاعدام الذي تم في الخرطوم بعلم الحكومة
وتم نشره في جريدة الشرق الاوسط ضمن مذكرات ايمن الظواهري
Quote: * اعدام الظواهري لنجل ابو الفرج المصري
* ويزعم الظواهري ان جماعة «الجهاد» المصرية كشفت عن اكثر من قضية مارس فيها اعضاء الاستخبارات المصرية اللواط مع عملائهم، في اشارة الى قصة الصبي نجل احد كبار قادة «الجهاد» ابان اقامة بن لادن والظواهري في السودان، والذي تم تجنيده من قبل رجال الاستخبارات المصرية وهي قصة يتداولها الاصوليون، وحكمت فيها جماعة الجهاد عندما كانت في السودان على الصبي بالاعدام، مما دفع والده الى الاستقالة من التنظيم المحظور.
وتحدث اصوليون في لندن عن نشرة اصدرتها جماعة «الجهاد» من 22 صفحة نهاية عام 1994، وزعت على نطاق ضيق جدا، برر فيها الظواهري الاحكام الشرعية لاعدام صبيين من «الجهاد» احدهما نجل ابو الفرج المصري، والاخير اسمه محمد شرف، وهو من كبار اعضاء «اللجنة الشرعية والقضائية للجهاد»، بعد ان جندت المخابرات المصرية نجله واسمه مصعب في السودان على يد ضابط استخبارات مصري اسمه «اسامة» ويزعم الظواهري ان الضابط مارس معه اللواط، وصوره في شريط فيديو كنوع من الضغط على الصبي، 17 عاما، للقيام بعمليات تجسس لحساب الاستخبارات المصرية لاختراق قادة «الجهاد» في منازلهم، وجمع اكبر قدر من المعلومات عن تحركاتهم والاسماء الكودية وجوازات السفر التي يتنقلون بها.
وقالت نشرة « الجهاد» ان تصوير الشابين واسماهما احمد (نجل قيادي اصولي من الاسكندرية) ومصعب (نجل ابو الفرج اليمني) على شرائط فيديو اثناء ممارسة اللواط مع الضابط المصري، كان الهدف منه كسر براءة الطفولة في نفسيهما والسيطرة عليهما لتنفيذ رغبات الامن المصري.
ويكشف اصولي مصري ان اجهزة الامن المصرية في السودان كانت تعلم ان الظواهري يقيم في السودان، ولم تبلع تلك الاجهزة الطعم الذي روجت له جماعة «الجهاد» اعلاميا بنية زعيمها عقد مؤتمر صحافي في سويسرا عام .1993 ويضيف ان حسن الالفي وزير الداخلية المصري السابق كان على حق في تلميحاته الى انه يعرف تحركات قيادات الجماعة خارج مصر وداخل منازلهم، وكانت «الجهاد» بدورها لاتصدق حجم الاختراق الامني الذي لحق بها واضر بقياداتها.
واشار الاسلامي المصري الذي عاصر تلك الفترة ان «الجهاد» عرفت في وقت متأخر ان الاستخبارات المصرية كانت تستأجر منزلا في مواجهة منزل الظواهري مباشرة في العاصمة الخرطوم.
|
الرابط
|
|
|
|
|
|
|
|
|