يكفي البوعزيزي فخرا وهو في قبره انه خلق تسونامي تونس الذي لا تزال ارتداداته الزلزالية تواصل مدها الهادر وحتما لن يكون وطننا المختطف من اكثر من عشرين عاما بمناى عنها ,,
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة