وماذا عن الدولة العظمى التي تهدد العقيد بالتدخل العسكري المباشر وفي نفس الوقت تقبل المشير البشير وتحتضنه وتكافئه على جرائمه؟
ماذا يدور في كواليس هذا العالم؟
لو قلنا أن هؤلاء عنصريين فهل أوباما عنصري؟ بالتأكيد لا! لماذا يكافئ البشير ويستأسد على العقيد؟ أهل ليبيا لدى الطرفين أهم من أهل دارفور؟ أم أن هناك شئ آخر لانعرفه؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة