الهندي عز الدين جاكم تاني يا ناس المنبر ... نيران ثقيلة ....

Quote: >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> ليس مستغرباً صعود نجم السفلة والفاقد التربوي لقيادة الدفة في صاحبة الانقاذيون الجلالة عودنا إذ ألانفا1يون أن أمثال الهندي عز الدجين يمكن أن يصبحوا بين ليلة وضحاها من الذين يقودون الوعي المقرؤ عبر الصحف السيلارة ، ولكن ما يؤلم حقاً أن يحاول الصحفي الهندي بناء أمجادة هذا إن كانت له أمجاد علي حساب الشرفاء من أبناء الوطن الذين إكتوو بنيران ولهيب منظومة الهندي السياسية، فقد ورد اليوم بعمود المدعو الهندي ما يفيد بأن له ثأر قديم مع الصديق- وائل طه وأنه تنازل عنه إحتراماً لبعض الناس ، وهنا انا ليس بصدد الدفاع عن وائل وإن كان لي الشرف ب1ذلك فهو أفدلر علي الدفاع عن نفسة ويمتلك من الادوات ما يجعلة قادراً علي خوض اي معركو مطمئن الخطي ، ةىوزلكن أود أن أود أوضح بعض الحقائق التي كنت شاهداً عليها . كنت عائداً من مجمع شمبات بعد المشاركة في نشاط سياسي حوالي الثانية ظهراً وانا أهم بعبور باب الميدان الشرقي إذ الحظ لافتة ضخمة كتب عليها ما معناه أن رابطة الطلاب الاسلامويون سيستضيفون الصحفي الهندي في ندوة بالاندرلاب تحت عنوان- الانقاذ الاعجاز والانجاز ، وبما أننا لنا ثأرات وعدوات مع المعو الهندي حينما وصف لجان ىدعم التحالف بالجامعة أنها تجمع الاموال من الطلاب بإسم التحالف وهي بذلك تبتز الطلااب حسب وجهة نظرة وقد سب التحالف الديمقراطي بما يكفي ، وبعد مضي عام كامل من تلك الشتائم ظن الغلام الهندي أن جامعة الخرطوم ستفتح له زراعيا بالاحضان وانها ستستقبلة بالورود عند مدخل باب المين ،هذا المسكين لا يعلم أن جامعة الخرطوم تتعلم وتحتفظ بالاحداث ولا تنسي أبداً، اعود لاقول انه عندما وقعت عيناي علي تلك اللافتة قمت بالاتصال بالصديق –وائل والحبيب الاعيسر وإقترحت عليهما عمل نشاط موازي للهندي حتي يعلم من نحن وما هي جامعة الخرطوم ؟ وقد وافقا علي الفور ولم يكونا في تلطك اللحظة موجودان بالجامعة وقد قمت بعمل الملصق الدعائي وإستجلاب مكبر الصوت وقد بدأ النشاط في تمام الثالثة والنصف وكان أول المتحدثين وائل بأمر الطلاب وأعقبة بالحديث الاعيسر ثم شخصي وقد وضح المتحدثون حقيقة وماهية المدعو الهندي ولم يقل أحد ما لم يكن فيه ، وبعد مرور أقل من نصف ساعة إنهار الهندي أمام الجميع ولم يقوي علي الصمود في معركة إمتلكنا فيها الحجة وظن الهندي أنه يمتلك الدوله ففر هارباً غير ماسوفاً عليه وقد عرف الطلاب أن عامل النفايات قد تحول لصحفي بأمر الانقاذ وإكتشفوا أن الذي لم يلج أبواب الجامعة ولو زائراً يريد الحديث داخل الجميله ومستحيلة : عرف الطلاب حقيقة الهندي من عاهتة الفسيلوجية وإلي غباءة الفكري وإنحطاطة الاخلاقي- والمقام ليس مقام توضيح أكثر من ذلك، ولكن فوجئنا في صبيحة الجمعة 10-6-2008 م أن المانشيت الرئيسي لصحيفة أخر لقطةكالاتي: ممثل الشيوعيين بجامعة الخرطوم يهدد نلئب رئيس التحرير بالقتل أراد الهندي أن يصرف الانظار عن ما جري له بالجامعة بعد كشف حقيقثة توهمه أمام الطلاب ولكن خاب فاله، فمن نعم الله علي الشيخ –وائل طة أنه عندما كانت صحيفة الهندي تعانق أعين القرا كانت جيوش خليل تروع الغمان أمثال الهندي فسكت عن الكلام المباح. أن ما ورد اليوم بعمود الهندي يمثل إجتراراً للمرارات وإعلان للهزيمة النفسية فقد مضي علي ذلك الحدث قرابة الثلاثة أاااعوام فلماذا يثيرة الان؟ ولماذا حاول الهندي الربط بين هذه المشكلة وأخري قال القضاء فيها كلمتة؟ وما سر دفاع الهندي عن المحامية التي تدعي أنها حامية حمي حوق الانسان؟ إن ربط قضية الهندي مع وائل، هذا إن كانت له قضية أصلاً وقضية النشر الالكتروني تمثل –حسب رائي حلفاً جديداً بين المتوهمون بدفاعهم عن حقوق الانسان وأبواق الامن من شاكلة الهندي وليعلم الهندي وأخرون أن ربطة لتلك القضية بقضيتة الشخصية له الف تفسير وإن حاول إخفاء دواعي الربط هذه ولكننا قادرون علي فك طلاسمها مهما إستعصت ، والان فقط إنكشف المستور بعد أن سبق الهندي الي الدفاع عن المحامية صحفي مغمور من صحفيي الوان ثم دفاع تلك التي تنكرت لمن أمسكوا بيدها وهي ما زالت تخطو أولي خطواتها في صاحبة الجلاة –ويستاهل الحاج وراق الذان كانا يفرضاها علينا فرضاً منذ أن تولا أمرها بجريدة الصحافة الغراء ولكننا اليوم نشاهدها في حلف الغلام الهندي تدافع عن الذين خانوا الامانة الانسانية ، وإثارة هذه القضية أو تلك وبتلك الصورة التي ربطت بها يعني الكثير والكثر ، وإن أراد الهندي وحلفة الجديد أن يهدد ويتوعد فعليه الرجوع وتجديد بلاغة المزعوم وسأكون أول الشاهدين وأذكر ما سمعتة بكل صدق وأيضاً ما قلته ولكن هل يحتمل الهندي سماع ما قيل؟ إنه كابوس لن يفيق منه إلا بعد يهتف الثوار في قليب الخرطوم ويهرب حامي حماه ومن معه حينا ىفقط سيعلم الهندي ماذا يعني إستعداء الثوار مثل الرفيق وائل طه >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>