أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 11:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-10-2011, 10:58 PM

احمد ضحية
<aاحمد ضحية
تاريخ التسجيل: 02-24-2004
مجموع المشاركات: 1877

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... (Re: احمد ضحية)

    (6) بنية النص في الملائكة لا ياتون أبدا لجلاء عزت الطيري...

    مقدمة:
    في قراءته للكتابات الأنثوية المصرية , يشير أبو عوف في الفصل الخاص بثورة الكتابة الأنثوية (37) إلى أن اكبر ما أضافته الكتابة الأنثوية الجديدة ,يتمثل في إتجاهها لتنحية المتفق عليه والسائد في الرؤى , لتسود المعرفة الأنثوية بنسقها الكلي, عن الوجود والروح والجسد , ليكون النسق والبناء الجمالي , خارج النسق البطريركي , الذي ظل مسيطرا على عمليات الإبداع الأنثوي . هذه التنحية للنسق البطريركي ,هي ما لاحظناه سابقا في قراءتنا ل"صحراء الأربعين – لسلوى الحمامصي"وهي هنا أول ما يكشف عنه نص جلاء في " الملائكة لا يأتون أبدا (38), في ما أنطوى عليه من قول . إذ تجابه راوية قصة جلاء هذا العالم , بعالمها الطفولي الحلمي .. بمخاوف إنتقالها , وبتجربتها البريئة مع العتبات الأولى للأنوثة .
    وقبل أن نتوغل أكثر في بنية هذا النص , نؤكد أن قراءتنا هذه , تشتغل في مناطق محددة من هذه البنية النص : (العنوان – الحكاية – القول – الوصف – الراوي ) , بالتالي هذه القراءة في نص جلاء, تختلف عن قراءتنا السابقة (39) التي إشتغلت في منطقة (السياق التعبيري) فهذه القراءة والقراءتين اللتين ستليانها (40) تركز على عدد من قضايا البنية النصية .
    إستراتيجية العنوان والحكاية والقول:
    بدء ألاحظ أن العنوان لا يتناسب مع مضمون النص , إذ أن العنوان إستراتيجي بالنسبة لأي نص , وهذا النص :"الملائكة لا يأتون أبدا " , يكشف عن التجربة التي يمثلها عالم منطقة نائية , في حياة الأنثى , هي منطقة الطفولة بتجاربها البريئة وما تنطوي عليه من مخاوف ,وغموض العوالم التي تنتقل الأنثى في بداية ترقبها, لإكتمال أنوثتها .. إنتقالها إليها أو منها .. بالتالي - في تقديري الخاص - يتوجب على العنوان دائما أن يعبر عن هذا " القول " . وإذا كانت الحكاية هي الأحداث المروية والشخصيات المتحركة بين إحداثيات النص, وغير ذلك من العناصر. التي تحيل إلى تجربة القارئ ,وتعد محاكاة للواقع. فإن "القول" في الملائكة لا يأتون أبدا, هو المظهر لهذه الحكاية. التي لم يتم تحديد زمنها . ف"زمن الحكاية" شيء مختلف عن زمن "القول" , زمن الحكاية في الملائكة لا يأتون أبدا متعدد الأبعاد , حيث تجري أحداث مختلفة في الوقت نفسه , لكن على مستوى القول نجد هذه الأحداث ,تصطف حدثا تلو آخر , وهكذا تعرض لنا جلاء ببراعة شكلا معقدا – كما هو معتاد في السرد الحديث – في خط مستقيم , يكسر بالضرورة التتابع المنطقي للأحداث (41) فما هي الحكاية في الملائكة لا يأتون أبدا ؟!..
    إنها حكاية بنت في العاشرة من عمرها, لا تزال تلعب الحجلة مع رفيقاتها, ويشكل اللعب واللهو محور عالمها الطفولي, حيث تجد في اللعب واللهو نفسها, إلى درجة كراهيتها لانقضاء الوقت , فقدوم الليل يحرمها من هذا العالم البريء الذي تحبه . في عالمها الطفو لي تبدأ تتلمس حدود الوعي الوليد بأنوثتها , هذا الوعي الذي يتبدى لها غامضا , غير واضح الملامح , يتبدى فقط من خلال أسلوب تعامل أمها معها , ومداعبات الولد بائع الحلوى " مع الوقت أدركت أن هذين المسمارين – على صدرها – سيحرمانها من اللعب ومن الخروج من البيت , كما فعلت أمها مع أختها الكبرى (..) أمي التي أتت من بلاد يتيمة لا تولد بها شمس , وتنمو في طرقاتها أشجار الشوك , تحاول فك أطرافي الملتفة على سري الصغير , فتفشل (42)" وهكذا تكشف عبر علاقاتها برفيقاتها ,أمها ,بائع الحلوى ,ناظر المدرسة وعم بسطا ,عن مفاصل عالمها الطفو لي , الذي تقف عند تخومه , مستشرفة مملكة إكتمال أنوثتها الوشيك .
    هذه الأنوثة المرتقبة الإكتمال ,والتي ستحرمها من عالمها الطفو لي اللاهي, الذي لا ترغب في إستبداله بأي عالم آخر. فهي لا تزال تذكر تجربة الختان المريرة " لا أتذكر سوى ألم اللحظة التي قطع فيها قطعة من جسدي (43) " هذا الألم الذي لا محالة سيتكرر, في مملكة الأنوثة كثيرا . كل ما تريده هو البقاء في عالمها الطفو لي , الذي يتبدى كشرنقة ناعمة الملمس ,تحتويها بلطف " بغير إرادة مني إستيقظت فيّ ذكريات موحشة , تلبستني بهذا الشعور القديم ,حين تخرج العفاريت من مكامنها فتجوس الأرض , تمسك بالبنات اللائي بدأن يرتدن ممالك الأنوثة , يخطفن أعضائهن , يحفظنها في قلادة للقادم من بعيد , ولا يرضى عن ذلك بديلا(44)" . هذه الطفلة التي حرمت من عالمها ,تشيد عالما فسيفسائيا تعويضيا من الأحلام , تعبيرا عن رفضها للحرمان من عالمها الطفو لي " زارني ملك بثياب بيضاء (..) كان شفافا يحمل معه نقاء الصبح (45)" تلوذ بهذا العالم ,هربا من مجابهة واقع الأنوثة الذي إرتادته .
    هذه هي الحكاية التي قولها تجربة الإنتقال من مرحلة بريئة ومألوفة , إلى مرحلة أخرى ملأى بالعفاريت والمخاوف والألم .
    الوصف:للوصف في العمل السردي وظيفتين : (أ) تجميلية (ب) تفسيرية ورمزية في آن . إذ يكشف الوصف ,عن البيئة المحيطة بالشخصية , بالتالي البناء النفسي لهذه الشخصية . وتبرير أفعال هذه الشخصية. فإذا كانت الحكاية تشير إلى أحداث وأعمال ,باعتبارها وقائع فإن الوصف يقف عند الأشياء والأشخاص كعناصر متجاورة ,متعا صرة. ويراها كمشاهد , كأنه يلغي الزمن من حسابه معتمدا المكان فقط . وهنا في الملائكة لا يأتون أبدا يعتمد الراوي – غالبا – على التأمل في العملية الوصفية , فبدء بالإستهلال نجد الراوي يصف لنا طفلة تلعب الحجلة وتتوغل في عالم حلمي " يواصلان الصعود حيث الشموس الساطعة ,والستائر المنفتحة على بحر لجي, ترسم أقواس لقوس قزح .. يضيق الكون مرة واحدة . تختفي شموسه المتناثرة في سماء لها زرقة البحر, الخ..(46) " يتبدى لنا واضحا عند قراءة هذا النص الإكثار من الوصف , الذي ترتب عليه هنا في هذا النص ,فائضا في الألفاظ والدلالة, أدى بدوره لإحداث خلل في تركيب بعض الجمل . ففي هذا المقطع الذي أوردناه فيما سبق – على سبيل المثال – نجده هكذا : " بغير إرادة مني تيقظت في ذكريات موحشة , فيتلبسني هذا الشعور القديم حين تخرج العفاريت من مكامنها فتجوس الأرض , تمسك بالبنات اللائي بدأن يرتدن ممالك الأنوثة , يخطفن أعضائهن , يحفظنها في قلادة للقادم من بعيد , ولا يرضى عن ذلك بديلا " . والصحيح – ضمن خيارات تعبيرية عديدة - هو أن يكون هكذا:" بغير إرادة مني تيقظت في ذكريات موحشة.. تلبسني ذلك الشعور القديم حين تخرج العفاريت من مكامنها فتجوس الأرض. تمسك بالبنات اللائي بدأن يرتدن ممالك الأنوثة. تخطفن أعضائهن.تحفظنها في قلادة للقادم من بعيد, الذي لا يرضى عن ذلك بديلا " . هذا على سبيل المثال .وعلى سبيل المثال أيضا فيما يخص اللفظ والدلالة "أعُد الملعب للبنت ليلى ، خُط مربع كبير يقتسمه بالطول والعرض خطان مستقيمان ,جعلا المربع الكبير ينقسم إلى أربع ، رمت الحجر المصنوع من الفخار ,والذي إعتنت كثيرا بتهذيبه ومساواته, وأبتدأت اللعب . ما أن همت حتى تعرقلت ,وحطت رجلها على الأرض ، ضحكت البنت التي كانت ترتقي الغيم وتداعب شموسا هاربة. أخرجت من جيب جلبابها حجرها الدائر .واصلت اللعب وهى تنظر إلى أعلى وتدعو الله أن يمنح تلك الشمس الآفلة سر الخلود ,فتبقى إلى يوم الوقت المعلوم(47) .فهذا الجزء الذي أخذناه من" متن النص" كمثال ,إنطوى على فكرة عبر عنها "استهلال النص" سلفا :" البنت التي ابتدأت في إرتياد مملكة الأنوثة , تلعب الحجلة ,ترمى بحجرها الصغير تجاه منافستها ، ترقص برجل واحدة يدور الحجر بين رجليها ، يدور معهما الكون ، يرتفعان عن الضجيج. يقيمان حفلا للصمت . يواصلان الصعود, حيث الشموس الساطعة ,والستائر المنفتحة على زوارق عائمة, في بحر لجي ، ينثران ثمار النبق الطازجة لأطفال في الأسفل يرفعون أكفهم لإلتقاط الثمار الهابطة من علٍ .هي وحجرها الدائري إلتحما وحيدين .كانا يعبران أكفاً متطلعة لأعلى ، ترسم أقواس لقوس قزح. يضيق الكون. مرة واحدة تختفي شموسه المتناثرة, في سماء لها زرقة البحر. ترتخي يداها المعلقتان في أرجوحة من غيم .تغيب عنها قبرات كانت تتبعهما .تسقط ويسقط معها حجرها الدائري, عندما تنضو عنها البنت التي تشاركها اللعب غطاء رأسها ,يلتف الغطاء حول رقبتها. يهرب الهواء. تتلمس برجلها أرض الملعب ، تضحك البنت "ليلى" معلنة هزيمتها, فمن شروط اللعبة ,أن تحرك الحجر برجل واحدة ,بينما الأخرى مرفوعة لأعلى ,فما أن تلمس أرض الملعب ,حتى تُعلن الهزيمة(48) ..
    الراوي: إعتمدت جلاء عزت الطيري في هذه القصة ,على تقنية الرؤية المصاحبة , التي يقدم خلالها الراوي ,رؤية شخصية للأحداث .فالراوي هنا يحرك مستويات السرد المختلفة , ويتحرك فيها, ليحكي من منظوره "كراو غائب" عن هذه الطفلة بطلة القصة على سبيل المثال "البنت التي ابتدأت في إرتياد مملكة الأنوثة (49) ثم ينتقل بعد ذلك إلى ضمير المتكلم / الأنا "أمي التي أتت من بلاد يتيمة (50) ثم ينتقل إلى مستوى ثالث جمعي / نحن " أصابع الناظر كبيرة ومتشققة كبناء بيتنا الطيني , لو كانت أصابع عم بسطا الناعمة والرقيقة كيد طفل لعددنا (51)" وهكذا يستخدم الراوي ضمائر مختلفة ,مكنت السرد عند جلاء في هذه القصة من الإنتقال بسلاسة من مستوى لآخر, والعودة مرة أخرى لمستوى سابق , في يسر وعفوية , فجاء السرد في الملائكة لا يأتون أبدا, منتظما ومشحونا بالإيحاءات الحميمة ,التي ترافق عالم الأنوثة في تفتقاتها الأولى..
    وهي تمر بتجارب الإنتقال ينهض المذكر غامض الملامح مقابل المؤنث " وهي لا تستطيع أن تمتنع عن شراء الحلوى, ولكن تخاف قسوة يد بائعها – تحاول فك أطرافي الملتفة على سري الصغير فتفشل – بدأت في غسل ما فوق الركبة – أياد تمسك برجلي وأمرأة تملأ يديها برماد تلقيه على جسدي – يخطن أعضاءهن يخطنها في قلادة للقادم (52) .
    خاتمة: يثير نص جلاء عزت الطيري "الملائكة لا يأتون أبدا " قضية العادات والتقاليد التي تنشأ على أساسها الأنثى ,وتركز على مشكل ثقافي . من أهم مشاكل المرأة في كثير من المجتمعات العربية( في السودان – مصر , الخ ).= (قضايا المرأة في العالم الثالث عموما ترتبط بقضية التنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية). والمشكل أو القضية, التي ركزت عليها جلاء هنا هي مشكلة الختان الفرعوني, إذ يمثل هذا الشرط – الختان – مدخلا لعالم الأنوثة المكتملة – ويؤدي وظيفة الحماية للذات – وهو شرط يربط الأنوثة بالألم , كما يمثل على المستوى الحقوقي ,الإهدار للذات الإنسانية للأنثى هذا الألم ,هو ما يدفع هذه الطفلة "بطلة القصة" للتمسك بعالمها الطفولي الخالي من العفاريت , والخوف من عالم الأنوثة الذي يبدو مروعا ومرعبا , بألمه الذي يرتبط أيضا في ذاكرة الطفلة, بألم مداعبة بائع الحلوى لنهديها الصغيرين, الناميين لتوهما. وألم حرمانها من عالمها الطفولي الذي ألفته – البراءة – وألم جرح الختان .
    جلاء قاصة مبدعة , ذات لغة شاعرية, لامست منطقة إنسانية مقصية ومنسية في الذاكرة الأنثوية, هي منطقة الطفولة. التي نجد التعبير عنها كتيمة أساسية في السرد العربي ,يكاد يكون غير مطروقا كثيرا, خاصة طفولة الأنثى ..
    يكشف هذا النص عن أمر آخر يميز كاتبته , هو النفس الطويل الذي لا يخلو من لذة الحكي الروائي والشاعري في آن ! .. فهذه القصة الجميلة هي منن القصص التي تستمد نفوذها في استفزازنا من كل السمات الايجابية التي اشرنا إليها : بعالمها الحلمي الرقيق والبريء المشحون بالدلالات والرموز . كما انطوت شعرية هذه القصة على القدرة على ملامسة تلك المناطق البعيدة والمظلمة عند تخوم التابو في عالم الأطفال والتجارب الحسية المبكرة وغير المدركة , التي تسقط كذكرى في نضوجنا .. تلك التجارب لاكتشاف الخطوط الفاصلة بين عالمين : الذكورة والأنوثة " الولد الذي تبتاع منه حلوى غزل البنات , هي لا تستطيع أن تمتنع من شراء الحلوى , ولكن تخاف قسوة يدي بائعها (53)" ..
                  

العنوان الكاتب Date
أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-08-11, 09:51 PM
  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-08-11, 09:53 PM
    Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-08-11, 09:56 PM
      Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-09-11, 03:49 AM
        Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-09-11, 04:45 PM
          Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-09-11, 10:48 PM
            Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-10-11, 04:45 PM
              Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-10-11, 10:58 PM
                Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-11-11, 09:42 AM
                  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-11-11, 06:32 PM
                    Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-11-11, 11:22 PM
                      Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-12-11, 05:20 AM
                        Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-14-11, 07:46 PM
                          Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-15-11, 05:30 AM
                            Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... Bashasha02-15-11, 05:55 AM
                              Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... Sinnary02-15-11, 06:30 AM
                                Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-15-11, 02:40 PM
                              Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-15-11, 04:18 PM
                                Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-16-11, 00:13 AM
            Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-19-11, 03:03 PM
          Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-18-11, 03:58 AM
  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-16-11, 06:25 AM
    Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-16-11, 05:16 PM
  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-17-11, 06:01 AM
  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-17-11, 09:44 PM
  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-17-11, 09:44 PM
  Re: أبعاد في القصة القصيرة العربية المعاصرة(1-3)... احمد ضحية02-18-11, 04:16 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de