|
Re: مَنْ يُشْعِلُهَا أَكْثَرَ؟ (Re: Asma Abdel Halim)
|
ننتظرُ قطارًا يأتي لِمَحَطَّتِنا بحليبٍ للأطفالِ ولُعَبٍ يَمْنَحُ ربَّ البيتِ العاطلَ عن أملٍ عزَّتهُ المحترقةَ يأخذُ من يده حبلاً كادَ يُعَلِّقُهُ في سقفِ الغرفةِ أو عودَ ثِقابٍ كادَ يُضِيءَ بهِ روحًا تأبى أنْ تَطْفَأَ يَسْكُبُ في نَظْرَتِهِ المُنْكَسِرَةِ نقطةَ ضوءٍ ______________________
قصيدة في منتهى الجمال تفصل الجرح وتعطي الامل..
شكرا دكتورة
|
|
|
|
|
|
|
|
|