يخـرخـروون !!

Quote: وعد عمر البشير رئيس المؤتمر الوطني والحزب الحاكم القوي المعارضه بلحس الكوع في القضارف ووعد بعدم الاستجابه لاي دعوي مبنية علي حل الحكومه الحالية وقيام حكومة قومية تشارك فيها القوي الوطنيه او اي دعوه مدغمسه تقوم علي الدعوه بالاعتراف بالتعدد الاثني والثقافي والديني في السودان بالاشاره الي دعوة الحبيب الامام الصادق المهدي التي رهن سقفها الزمني ب 26 ياناير للاستجابه للمطالب والاجنده الوطنية التي اجمعت عليها قوي الاجماع الوطني واقرتها للدفع بالضغط علي النظام للاستجابه لها وكان ذالك شارة الي خطاب الامام الصادق المهدي باعتزاله عن السياسة في حالة عدم الاستجابة الي مطالبه في الاجندة الوطنية التي يدعوا لها او أن يقبل المؤتمر الوطني بالخريطة الآتية: · حل أداة الحكم الحالية وتكوين حكومة قومية جامعة. حكومة مهمتها: ‌أ. إدارة الشأن الوطني والدعوة لمؤتمر قومي دستوري لكتابة دستور البلاد الدائم. ‌ب. إبرام معاهدة توأمة مع دولة الجنوب فورا. ‌ج. الاستجابة لمطالب أهل دارفور المشروعة وتعميم ذلك على الأقاليم الأخرى. ‌د. توفير الحريات العامة ‌ه. التصدي للمسألة الاقتصادية. ‌و. التعامل الواقعي مع المحكمة الجنائية الدولية. إذا قبل المؤتمر الوطني هذه الخريطة يمكننا الخوض في التفاصيل والتوقيتات. .ونجد ان النظام بعد ان راي جموع الانصار وحزب الامه الهادرة تهتف لاتنازل بل نزال نحن معاك نساء ورجال في الجزيرة ابا بولاية النيل الابيض وبدأ العد التنازلي وتقاطرت حشود الولايات جماعات وفردانا تنتظر لحظة الخلاص مسانده لامام الانصار وزعيم حزب الامه من التنازل عن السياسة بل دعم كل خيارات الاطاحه ان لم يستجيب النظام للمطالب التي عبر عنها الصادق المهدي بان حزب الامه لن يتنازل عنها ( دت ) فاذا بالنظام يتحسس الحراك العالي الذي انتجه حزب الامه وقوي الاجماع الوطني في جميع الولايات وقدرته علي تحريك الساكن وحشد طاقت الجميع إضطر ان يلحس كوعوا ويبلع كل كلامه الذي انتشر من نفي لكل مامن شانه يدعوا الي حكومه قومية او تفاوض في هذا الشأن نجد ان اتصالات الحكومه جمعات وفردانا واتصلات رسمية وغير رسمية لاثناء حزب الامه من تاريخه المزمع والمقطوع كنهاية للعرض السلمي لتاريخ التفاوض حول البنود اعلاه او الاستقاله لقيادته او الاطاحه التي رجحتها كل جماعات حزب الامه وايدتها كل الفرعيات داخل وخارج السودان من قطاع المهجر والقطاعات الاخري كخيار في حالة عدم استجابة النظام للتفاوض حولها فأذا بالنظام يرسل رسله ويدعوا الصادق المهدي للتفاوض في اجندته الوطنية التي اعتبرها البشير لحسة كوع فلحس المؤتمر الوطني كوعه وكل نفيه للتفاوض في مدني وفي القضارف حقا إن ارادة الجماهير هي الغالبه مذيدا من الضغط حتي تتحقق كل المطالب دون تسويف وصدق من قال ( إن المؤتمر الوطني اشبه باليمونه كان ماعصرتوا مابيديك ) فالتحية لحزب الامه وقيادته العصر الذي جعلهم يلحسون كوعهم . بتاريخ 23 يناير, 2011 03:29 ص، جاء من Alhadi Abdulla : وعد عمر البشير رئيس المؤتمر الوطني والحزب الحاكم القوي المعارضه بلحس الكوع في القضارف ووعد بعدم الاستجابه لاي دعوي مبنية علي حل الحكومه الحالية وقيام حكومة قومية تشارك فيها القوي الوطنيه او اي دعوه مدغمسه تقوم علي الدعوه بالاعتراف بالتعدد الاثني والثقافي والديني في السودان بالاشاره الي دعوة الحبيب الامام الصادق المهدي التي رهن سقفها الزمني ب 26 ياناير للاستجابه للمطالب والاجنده الوطنية التي اجمعت عليها قوي الاجماع الوطني واقرتها للدفع بالضغط علي النظام للاستجابه لها وكان ذالك شارة الي خطاب الامام الصادق المهدي باعتزاله عن السياسة في حالة عدم الاستجابة الي مطالبه في الاجندة الوطنية التي يدعوا لها او أن يقبل المؤتمر الوطني بالخريطة الآتية: · حل أداة الحكم الحالية وتكوين حكومة قومية جامعة. حكومة مهمتها: ‌أ. إدارة الشأن الوطني والدعوة لمؤتمر قومي دستوري لكتابة دستور البلاد الدائم. ‌ب. إبرام معاهدة توأمة مع دولة الجنوب فورا. ‌ج. الاستجابة لمطالب أهل دارفور المشروعة وتعميم ذلك على الأقاليم الأخرى. ‌د. توفير الحريات العامة ‌ه. التصدي للمسألة الاقتصادية. ‌و. التعامل الواقعي مع المحكمة الجنائية الدولية. إذا قبل المؤتمر الوطني هذه الخريطة يمكننا الخوض في التفاصيل والتوقيتات. .ونجد ان النظام بعد ان راي جموع الانصار وحزب الامه الهادرة تهتف لاتنازل بل نزال نحن معاك نساء ورجال في الجزيرة ابا بولاية النيل الابيض وبدأ العد التنازلي وتقاطرت حشود الولايات جماعات وفردانا تنتظر لحظة الخلاص مسانده لامام الانصار وزعيم حزب الامه من التنازل عن السياسة بل دعم كل خيارات الاطاحه ان لم يستجيب النظام للمطالب التي عبر عنها الصادق المهدي بان حزب الامه لن يتنازل عنها ( دت ) فاذا بالنظام يتحسس الحراك العالي الذي انتجه حزب الامه وقوي الاجماع الوطني في جميع الولايات وقدرته علي تحريك الساكن وحشد طاقت الجميع إضطر ان يلحس كوعوا ويبلع كل كلامه الذي انتشر من نفي لكل مامن شانه يدعوا الي حكومه قومية او تفاوض في هذا الشأن نجد ان اتصالات الحكومه جمعات وفردانا واتصلات رسمية وغير رسمية لاثناء حزب الامه من تاريخه المزمع والمقطوع كنهاية للعرض السلمي لتاريخ التفاوض حول البنود اعلاه او الاستقاله لقيادته او الاطاحه التي رجحتها كل جماعات حزب الامه وايدتها كل الفرعيات داخل وخارج السودان من قطاع المهجر والقطاعات الاخري كخيار في حالة عدم استجابة النظام للتفاوض حولها فأذا بالنظام يرسل رسله ويدعوا الصادق المهدي للتفاوض في اجندته الوطنية التي اعتبرها البشير لحسة كوع فلحس المؤتمر الوطني كوعه وكل نفيه للتفاوض في مدني وفي القضارف حقا إن ارادة الجماهير هي الغالبه مذيدا من الضغط حتي تتحقق كل المطالب دون تسويف وصدق من قال ( إن المؤتمر الوطني اشبه باليمونه كان ماعصرتوا مابيديك ) فالتحية لحزب الامه وقيادته العصر الذي جعلهم يلحسون كوعهم .