الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان (Re: عبد اللطيف السيدح)
|
Quote: المفكر الإسلامي راشد الغنوشي يتحدث عن التجربة الإسلامية في السودان:
الأحد, 26 كانون1/ديسمبر 2010 18:42 تورنتو : بدرالدين حسن علي
تحدث المفكر الإسلامي وزعيم حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي عن التجربة الإسلامية في السودان خلال حكم الجبهة الإسلامية ثم حزب المؤتمر الوطني فقال : ماذا عن التجربة السودانية ؟ ** للأسف، فشل التجربة السودانية أمر واقع، وهل يُتوقع ممن فشل في إدارة الحوار في صلب جماعته، أن ينجح في التوافق مع جماعات طالما أعلن عليها الجهاد؛ ولم يدخر وسعاً في التعبئة ضدها وتضليلها وتخوينها والحلف جهاراً نهاراً أمام الملأ أنه لن يعيد تلك الأحزاب الطائفية!؟ هل يتوقع ممن أسس مشروعه على استبعاد الآخرين والانفراد بالسلطة ونظّر لذلك ورتب عليه أمره أن يتراجع عن ذلك ويتحول إلى ديمقراطي يحترم حقوق الآخر ويفي بما يعاهد عليه؟ إن الفشل في هذه التجربة خلافاً لسابقتها مثير للغرابة وحتى للاستهجان، مع أن المشروع الإسلامي يتحرك هنا أيضاً في بيئة ممزقة، وفي وطن لم يستكمل مقومات وجوده بعد، ما جعل بنيان الدولة هشاً، فالدولة ليست هي محور الاجتماع وإنما القبيلة والطائفة واللون. ورغم شدة المكائد الدولية والإقليمية وتشابك المصالح وتصادمها، فالثابت أن المشروع الإسلامي في السودان - وإن كانت له بعض الإنجازات كنجاحه في استغلال ثروة البترول رغم العرقلة الأمريكية، ومثل توسيع دائرة التعليم وتعريبه، ومثل وقف زحف التمرد بل دحره في مواقع كثيرة- ربما صنع توازناً مع التمرد أقنعه بضرورة التفاوض والرضى باقتسام البلد وإطفاء حريق لم يعد مقبولاً استمراره بجوار حقول النفط الواعدة والتي تتعلق بها مصالح دولية ضغطت على الجميع لإطفاء الحريق والقبول بقسمة السلطة، بينما كان كل من التمرد وجماعة الإنقاذ طامعاً في الانفراد بالأمر كله. إلا أن النجاح المنجز في الاتفاق مع التمرد لاقتسام السلطة والثروة معه على أهميته لا يعني في المحصلة حسماً للداء من أساسه ما استمر فشله في اقتسام السلطة مع بقية المكونات الرئيسية للبلد عبر الحوار والتفاوض توصلاً للإجماع الوإن البلد اليوم أشد انقساماً من اليوم الذي استولى فيه الإنقاذ على السلطة، وكأن الجسم الوطني السوداني يتفجر من جميع أجزائه عنفاً وتمرداً على السلطة المركزية، وقد استقر في ذهن جميع الفئات أن السلطة لا تفاوض إلا من يحمل السلاح، حتى إن زعيم أكبر حزب بالبلد الصادق المهدي هدد بحمل السلاح إذا لم يلق من الحكم ما يستحق، وهو ما أغرى أيضاً جماعة المؤتمر الشعبي رفاق الدرب وقد أقصوا ولوحقوا بالطرد من الإدارات وتجريدهم من كل مركز قوة هم فيه من قبل إخوانهم متهمين بأنهم وراء فصائل من التمرد في دارفور، وقد يلامون إن هم فعلوا ذلك ولكنَّ لصاحب الحق مقالاً. * هل تبرر الظروف الداخلية والخارجية الصعبة التي عمل فيها المشروع السوداني فشله؟ ** صعب أن يُلتمس لهذا الفريق من الإسلاميين ما يُلتمس لجماعة طالبان من الأعذار؟ لأن هذا الفريق لم يخرج لإدارة الدولة الحديثة من بطون التاريخ ومدارس التقليد الفقهي، بل هو فريق حديث متخرج من جامعات حديثة مقدَّرة، مستوعب للعصر، تأسس على تصور إسلامي إصلاحي وليس تقليدياً. هو فريق تقلب في شؤون الإدارة والحكم، وزراء وبرلمانيون ومدراء لشركات وبنوك، فكيف سولت لهم أنفسهم بعد أن نجحوا في الانقلاب على الآخرين أن ينفردوا بحكم السودان وإلى الأبد!؟ مراهنين كأي جماعة من جماعات الحداثة العلمانية (وهم الإسلاميون) على الاستيلاء على الدولة والانفراد بها واستخدام مؤسساتها الحديثة في تفكيك بنية المجتمع بحسبانها متخلفة طائفية أنتجت كيانات سياسية طائفية تقليدية، فلتحل، وليخضع الشعب لمبضع الجراح الحداثي الإسلامي يفككه؛ سبيلاً لإعادة تركيب هويته بحسب الأنموذج الذي نريد، وذلك عبر بسط التعليم على أوسع نطاق لا بتقدير العلم قيمة في ذاته أو سبيلاً للنمو وإنما أداة سياسية لتقويض بنية الكيانات التقليدية المنافسة رهاناً على صنع هوية جديدة للشعب. ذلك هو الرهان الأساسي لمؤسس المشروع الدكتور حسن الترابي الذي طالما شكا وردد تلاميذه شكواه من تغلغل الطائفية في بنية المجتمع السوداني، ما جعل أحزاباً متخلفة في رأيهم مثل الاتحادي والأمة تعتصم بقواعد لها شعبية واسعة، فشلت حداثة الشيوعيين كحداثة الحركة الإسلامية في تقويضها اللهم إلا ما انتزعته منها عبر التعليم، فلتمتد الجامعات في كل أرجاء البلاد، وليستولي أبناء الحركة الإسلامية على كل مراكز القوة والنفوذ الأمني والعسكري والتعليمي والإعلامي والاقتصادي بخلفية تفكيك تلك البنية الاجتماعية المتخلفة سبيلاً لإعادة تشكيلها. إنه رهان كل صنوف الحداثات القومية والوطنية والشيوعية نفسه، رهان على الدولة محركاً للتغيير بخلفية احتقار وعي الشعب كما هو في الواقع، ودمغه بالتخلف وبالرجعية والطائفية بما يسوِّغ إخضاعه للجراحات الضرورية. لقد أدرك الترابي المأزق الذي قاد إليه مشروعه والمتمثل في تحويل مشروع إسلامي يبشر بالحرية والشورى ويقود حركة التجديد في الحركة الإسلامية المعاصرة في اتجاه التأصيل لسلطة الشورى والمؤسسة وسلطة المجتمع المدني، تحوّل ذلك المشروع إلى حكم سلطوي قامع وتحولتْ طائفة كبيرة من رجاله إلى رجال دولة في حكم مستبد، يزاحم كثيرٌ منهم لنفسه ولأسرته على المشاريع التجارية والشركات والمناصب والمصالح، ويبذلون ما بوسعهم للاستئثار بالمناصب والمصالح لأنفسهم وأبناء قبائلهم. لقد عزم على العود بمشروعه التجديدي إلى أصله وربما الوصول إلى غلق القوسين اللذين فتحهما الانقلاب والقبول بمشاركة الآخرين ضمن احترام آليات الحكم الديمقراطي المتعارفة، فسن لذلك دستوراً لدولة تعددية تحترم فصل السلطات بل توزع فيها السلطات على نطاق واسع على الولايات فتكون لها برلماناتها المنتخبة وتنتخب حكامها، وبدأ التداول حول هذا الدستور إلا أن القائمين على الدولة من تلاميذه أدركوا أن المشروع يتجه إلى سلبهم سلطاتهم المطلقة فرجوه إرجاء المشروع إلا أنه مضى إلى البرلمان الذي يترأسه مستهيناً بما غرست يداه، فوجد أبواب البرلمان موصدة وأبواب السجن مفتّحة تحتضنه. ذلك هو المشروع الإسلامي في السودان؛ هو امتداد لعجز أصيل في تاريخنا السياسي، العجز عن إدارة الاختلاف سلمياً والمسارعة إلى سيف الحَجاج، أو أدوات الدولة العنفية والإقصائية لإقصاء الآخر، ولم تشذ تجارب الحكم في بلاد العرب - خصوصاً - على اختلاف إيديولوجياتها من ليبرالية واشتراكية وإسلامية عن هذا النهج بما يؤكد استمرار فعل التاريخ فينا جميعاً بالمسارعة إلى نقل الاختلاف من مستواه السياسي - وكل منازعاتنا الكبرى كانت خلفياتها سياسية تنازعاً على السلطة - إلى ضرب من ضروب تكفير الآخر، فإذا كانت الثقافة الدينية هي السائدة فالمخالف ضال أو مبتدع أو كافر أو خارجي أو صاحب فتنة. وإذا كانت الثقافة السائدة ثقافة وطنية فهو خائن للوطن، وإذا سادت الثقافة التقدمية فهو رجعي عميل للإمبريالية، وكلها ضروب من التكفير تهرباً من مواجهة الحقيقة التي تقول إن اختلافنا حول السلطة ولكن ليس بأدوات سياسية سلمية تعترف بالتعدد وبحقوق في الوطن متساوية وفي حق المشاركة في السلطة |
.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 11:22 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | خدر | 01-15-11, 11:25 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | الامين محمد علي | 01-15-11, 11:28 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 11:29 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | ibrahim alnimma | 01-15-11, 11:33 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | جعفر محي الدين | 01-15-11, 11:37 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Alshafea Ibrahim | 01-15-11, 11:37 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عمران حسن صالح | 01-15-11, 11:39 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 11:45 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محمد عمر الفكي | 01-15-11, 11:53 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبدالكريم الامين احمد | 01-15-11, 11:58 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | حاتم علي | 01-15-11, 12:06 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Mustafa Mahmoud | 01-15-11, 12:09 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | نور الدين عثمان | 01-15-11, 12:08 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Muhammad Elamin | 01-15-11, 12:19 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 12:11 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محمد الجيلى | 01-15-11, 12:23 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 01:37 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Amjed | 01-15-11, 02:00 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 02:16 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Amjed | 01-15-11, 02:19 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-15-11, 02:42 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Amjed | 01-15-11, 06:03 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Amjed | 01-15-11, 06:05 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Omer Abdalla | 01-15-11, 06:32 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | معاوية عبيد الصائم | 01-15-11, 07:02 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | amir jabir | 01-15-11, 07:22 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | الطيب رحمه قريمان | 01-15-11, 07:38 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محسن عبدالقادر | 01-15-11, 07:43 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محمد عبدالرحمن محمد | 01-15-11, 07:49 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | معاوية عبيد الصائم | 01-15-11, 08:03 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | مرتضى احمد عبد القادر | 01-15-11, 08:02 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | ياسر بيناوي | 01-15-11, 08:07 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محمد عبدالرحمن محمد | 01-15-11, 08:45 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | معاوية عبيد الصائم | 01-15-11, 08:52 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | مرتضى احمد عبد القادر | 01-15-11, 09:04 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محمد عبدالرحمن محمد | 01-15-11, 09:35 PM |
.. كفي تسمحا بإسلامي تونس ياكيزان فقد لفظوكم ونبذوكم !! | كمال عباس | 01-15-11, 09:45 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Nasr | 01-15-11, 08:58 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | BAKTASH | 01-15-11, 09:40 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | Mohammed Elhaj | 01-15-11, 09:45 PM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | كمال عباس | 01-16-11, 03:40 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | محمد النيل | 01-16-11, 05:08 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | أحمد طراوه | 01-16-11, 05:48 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | مرتضي عبد الجليل | 01-16-11, 06:03 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | الشفيع وراق عبد الرحمن | 01-16-11, 05:49 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | جمال المنصوري | 01-16-11, 05:57 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | مرتضي عبد الجليل | 01-16-11, 06:12 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | الشفيع وراق عبد الرحمن | 01-16-11, 06:18 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | كمال عباس | 01-16-11, 06:30 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | يوسف السماني يوسف | 01-16-11, 07:38 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عمر عبد الله فضل المولى | 01-16-11, 07:46 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عبد اللطيف السيدح | 01-16-11, 08:16 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | يوسف السماني يوسف | 01-16-11, 09:03 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | جمال المنصوري | 01-16-11, 09:29 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عمران حسن صالح | 01-16-11, 09:59 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | عمران حسن صالح | 01-16-11, 09:59 AM |
Re: الاسلاميون يدكُون حصون العلمانية في تونس, ويذودون عن حمي الإسلام في السودان | الشفيع وراق عبد الرحمن | 01-16-11, 10:07 AM |
|
|
|