كنت أحب الإمام !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-28-2024, 02:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-01-2011, 08:39 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كنت أحب الإمام ! (Re: فتحي البحيري)

    البشير غير متطرف لكنّه قابل للحماس
    * اتخذنا يوم26 يناير مهلة للحكومة تيمناً بذكرى تحرير الخرطوم ولمنح مهلة للتفكير
    * جلد فتاة الفيديو مخالف للشريعة الإسلامية
    * هناك عقلاء في المؤتمر الوطني وغير راضين عمّا يحدث في السودان.
    القاعدة ذهنية وبموجب هذه الذهنية يتصرف أناس بطريقة لامركزية
    حاوره: فايز السليك / صالح عمار
    وصف رئيس وزراء السودان السابق ورئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي الرئيس عمر البشير" بالمتحمس" ورفض أن يكون " متطرفاً "وقال" هو يحمل مزاج أبناء البلد في
    السودان"، لكنه "قابل للحماس، فيما حذّر المهدي في حوار مع "أجراس الحرية" من تمدد تيارات الغلو الديني في السودان وتشكيل ذهنية وقاعدة لتنظيم "القاعدة"، وحذّر الولايات المتحدة من سياسات "اللعب بالنار لأنّ تيارات الغلو الحالي باسم الإسلام سوف تقدم المبرر النظري للشباب الذين سيندفعون لتنفيذ تلك الرؤى المغالية في فهم الإسلام، وذلك رداً على سؤال حول وجود تيار في واشنطن يدعو لاحتواء النظام الإسلامي في الخرطوم وتوظيفه في مجابهة الإرهاب في الشرق الأوسط وإفريقيا. وحول تعرّض ابنته (مريم) للضرب بواسطة الشرطة لمشاركتها في مظاهرة سلمية الجمعة الماضي وسجن شقيتها الأخرى (رباح) قال" أنا لم أستغرب وهذه أول كلمة قلتها لا مستغرب أنّهم يكونوا وطنيّات ولا مستغرب أن يضربهم الجلادون ** حددتم السادس والعشرين من يناير" كتاريخ لقبول خياراتكم التي طرحتموها على المؤتمر الوطني بتشكيل حكومة قومية ومطالب أخرى، لماذا هذا التاريخ بالتحديد؟ - وضعت هذا التاريخ لأنه مهلة كافية للتفكير، وتيمناً بيوم تحرير الخرطوم في 26 يناير 1885، من الاستعمار التركي وانتصار الثورة المهدية على الاستعمار، وباعتبار أنّ هذه المهلة كافية للتفكير، باعتبار أنّ البلد في خطر شديد، ونحن محتاجون لأجندة وطنية فيها ضرورة التعامل الوطني العقلاني مع الجنوب؛ وهذا يعني أن نتكلم ولو نظرياً عمّا هي الشروط الأفضل للوحدة حتى إن لم تجد العناية والرعاية والتأييد الآن، لكنها على الأقل تظل مرجعية بالنسبة للمستقبل، ثانياً ضرورة التحدث عن العلاقات بين دولتي السودان التي يجب أن تقوم على أساس احترام متبادل في كثير من الملفات؛ وعلى كل حال تجنب الحرب؛ وتجنب خلق مشاكل لبعض ونحن؛ نعتقد أنّ هذا جزء مهم من الأجندة الوطنية، وأيضاً ضرورة حل مشكلة دارفور بالاستجابة لمطالب أهالي دارفور وموضوع الحريات، وموضوع التعامل مع المحكمة الجنائية الدولية على أساس عقلاني؛ وليس الكلام السطحي بأنّه يمكن إهمالها، وأنّها ستحل وتمضي لوحدها وكذلك المسألة الاقتصادية. هناك وقت كافي للاتفاق على هذه الأجندة الوطنية، وعلى الآلية التي ستنفذها، وهي الحكومة الجامعة، وإذا تمّ الاتفاق في ظرف هذه الفترة على هذه الأجندة يمكننا إيجاد مخرج للبلد، ونكون قد أخدنا زمناً كافياً من هنا إلى 26 يناير" للتفكير في هذه الأمور، وعندما يحين تاريخ 26 يناير أكون قد قدّرت هل نستطيع بوسائلنا المدنية أن نحدث التغيير المطلوب؟ وذلك باعتبار أنّه أصلاً سيبقى هناك نوع من الاستقطاب الوطني حول الأجندة الوطنية أو يصبح من غير الممكن لأي سبب من الأسباب، وفي هذه الحالة طرحت الخيار الآخر الذي هو التنحي، ولكن ليس التنحي عن السودان والعمل العام، ولكن التنحي عن العمل السياسي، ويمكن أن نعمل في ملفات أخرى، وأعتقد أنّ وضع الأمر بهذه الصورة يعطي إعلاء لأهمية الحدث لأنّه للأسف هناك من يتكلم عن الحدث، وكأنّه "بلى وانجلا" وليس التفكير في أنّ هذا بلاء حل بالبلاد، ولذلك أنا أيضاً اتخذت الموقف الذي فيه خيارات جذرية من هذا النوع ويساعد على نقل الذهنية الاستخفافية بما يحدث، وغير المسؤولة إلى ذهنية جادة في التعامل مع هذه الخطوة الخطيرة. * لديكم تجارب طويلة مع نظام الإنقاذ منذ (89) ودخلتم معه في حوارات كثيرة واتفاقات، هل أنتم متفائلون بقبولهم حكومة قومية وحل دارفور والحريات، وما وضعتم من خيارات؟ - الدلائل تشير إلى لا، أنا اعتقد أنّ في داخل المؤتمر الوطني وعلى مستويات مختلفة هناك وطنيون وعقلاء، ولكن الأمور في رأيي في يد أشخاص أجهضوا قبل هذا اتفاق التراضي الوطني، واجهضوا اتفاق نداء الوطن، وما داموا هم موجودون سيغلقون الباب أمام هذا التفكير، ولكن على أي حال نحن لا نعتبر أنفسنا في مباراة بيننا وبين المؤتمر الوطني، ولكن بيننا الشعب السوداني، وبيننا الأسرة الدولية وبيننا العالم ليحكم لأننا عندما نقول كلام معقول مثل هذا، ويرفض أولا وحتى إذا رُفض من قبل الصقور سيكون مقبولا لدى عقلاء في المؤتمر الوطني. *هل تعتقد أنّ هناك عقلاء داخل المؤتمر الوطني، البعض لا يرى ذلك؟ - نعم أعتقد أنّ هناك عقلاء وكثير منهم غير راضيين عمّا يحدث. * هل تصلكم رسائل من بعضهم مثلاً؟ - نلتقي مع كثير من الأطراف اجتماعياً، والمجتمع السوداني طبعا هو مجتمع عجيب، النّاس يلتقون في المآتم والأعراس، ويتحدثون، وأنا ماعندي شك أن هناك في داخل المؤتمر الوطني من هم غير راضين عن السلوك المتشدد هذا، ولكن نحن وكما أقول دائماً نأخذ موقفاً من هذا النوع، أولاً نخاطب هؤلاء، وثانياً نخاطب الرأي العام السوداني الذي ولمدة طويلة كان يسوده نوع من عدم الاهتمام الكافي بحسم الأمور، ونحن نخاطبه ليدرك هذه العوامل، ونخاطب دول الجوار والأسرة الدولية لأنّ الأسرة الدولية ولزمن قريب مشغولة بعملية الاتفاق بين الطرفين ومشكلة الاستفتاء، ولاشيء آخر مهم، وغير مهتمين مثلاً بماذا سيحدث بعد انفصال الجنوب، مع أن استقرار الأوضاع في الشمال مهم جدا لاستقرار الأوضاع في الجنوب. * لو توقفنا عند الأسرة الدولية، مثلاً الولايات المتحدة بالتحديد قدمت مشروعاً من ست أو سبع نقاط حول الاستفتاء ودارفور ولكن لم تشر إلى الشمال ولم تشر إلى التحول الديمقراطي والحريات ولو بكلمة، إلي ماذا ترجعون الأمر؟ - أنا أعتقد أنّ هناك خللاً أساسياً في الولايات المتحدة، السياسات الخارجية ترسمها "لوبيات"، وما تراه هذه "اللوبيات" يؤثر على سياسة الإدارة، "اللوبيات" الموجودة الآن مهتمة بأن يجري الاستفتاء وتولد دولة الجنوب دون اهتمام كافٍ بما يحدث لدولة الشمال بينما أي تفكير عاقل يرى أنه من الضروري جداً أن تكون دولة الشمال نفسها راشدة حتى لا تكون فيها نزعات لتخريب دولة الجنوب، والآن الكثيرون في الولايات المتحدة ينظرون من زاوية ضيقة جدا، فهم أولاً لم يهتموا أبداً بالانتخابات وذلك دليل على عدم الاهتمام بالديمقراطية؛ لأننا كنا نتكلم عن أنّ الانتخابات يجب أن تكون حرة ونزيهة، وهم لا يعنيهم هذا ويهتمون بأن تجري بأي صفة حتى تفسح المجال للاستفتاء في نظرهم، وهذا فيه درجة عالية من الاستخفاف بالديمقراطية والحريات وتتناقض مع حديثهم عن الاهتمام بالحريات والديمقراطية، ثانياً الفكرة السائدة الآن أنّ الولايات المتحدة تعاني من إخفاق سياساتها في المنطقة، فاشلة في أفغانستان وفي العراق، وتريد أن تقدم انفصال الجنوب لدولة مستقلة كإنجاز للسياسة الخارجية بدون نظر في ما يجب أن يحدث لكي تعيش هذه الدولة في سلام مع جيرانها خاصةً السودان الشمالي، هم غير مهتمين بهذا الجانب، لذلك أنا في رأيي هذه سياسة قصيرة النظر حتى من زاوية عطفها على الجنوب كان ينبغي أن تكون مُدركة ألا يسمح للاستفتاء أن يكون هو نفسه سبباً لحروب جديدة. * هناك تيّار يعتقد أنّ الولايات المتحدة الأمريكية تفضل في الوقت الراهن نظام إسلامي يمكن احتواؤه بحيث يوظف في الحرب على الإرهاب، وهذا النظام هو أفضل من يقوم بهذا الدور؟ - مؤكد هناك تفكير مثل هذا، لكن الجديد في رأيي أنّ النظام في نفسه ولأنّه رفع شعاراً إسلامياً، والواقع أجبره لعمل تسويات اطلقت الآن تيارات غلو إسلامي، وتيارات الغلو الإسلامي هي في حقيقة أمرها المبرر النظري لحركات العنف السياسي، وليس هناك شك في أن الصوت الذي صار يعلو في الأوساط السودانية الإسلامية يشكل القاعدة النظرية للعنف السياسي باسم الإسلام، واعتقد أنّه من الآن فصاعداً سيكون من الواضح أنّ اللعب سيكون بالنار، واللعب بالنار سيؤدي إلى حرائق، وستجد الولايات المتحدة نفسها أول من يُعاقَب على هذا الموقف، لأنّ تيارات الغلو الحالي باسم الإسلام سوف تقدم المبرر النظري للشباب الذين سيندفعون لتنفيذ تلك الرؤى المغالية في فهم الإسلام. * هذه التيّارات المُتشددة أو تيارات الغلو كما أسميتها، هل تعتقد أنّ لديها علاقة مع المؤتمر الوطني أم أنّ نشوءها مرتبط بأجواء التحوّلات في الشعارات الإسلامية ؟ - مؤكد لديها علاقة مع المؤتمر الوطني، والمؤتمر الوطني الآن فيه طيف عريض جداً من الرؤى والأفكار، وهذا الطيف لأنّ المؤتمر الوطني يفتقد للديمقراطية داخله وليس فيه أي مناظرة بين هذه الأطراف المُختلفة، هناك البعض ممن يتبنون نظرة دينية وسطية ويقولون ذلك في منابر مختلفة؛ وهناك مثل الطيّب مصطفى، "خال الرئيس البشير وصاحب منبر السلام الذي يدعو لفصل الجنوب"، والطيب مصطفى ليس عضواً في المؤتمر الوطني ولكن يمثل رأي كثير جداً من كوادر المؤتمر الوطني، وهو رأي عنصري ويريد أن يتخلّص من الجنوب للأجندة الإسلاموية العنصرية، وهناك آخرون ضد تيار الطيب مصطفى من زاوية أنّ الجنوب جزء من أرض الإسلام فتحتها سيوف المسلمين، وتقرير المصير للجنوب حرام، هؤلاء جميعا يشكلون مزايكو وطيف من الأفكار داخل المؤتمر الوطني، وهناك من يكفّر من وقعوا على اتفاقية السلام الشامل، وهناك من يؤيد اتفاقية السلام باعتبارها أفضل ما حدث، وكل هذا الطيف موجود في المؤتمر الوطني ونحن من خلال مقابلاتنا مع شخصيات مختلفة منهم نلمس هذا التباين، ولذلك مثلاً عندما حدث الكلام الذي وقع في القضارف عن عدم الاعتراف بالتعددية والتنوع" حديث الرئيس البشير الأسبوع الماضي"، هناك أصوات داخل المؤتمر الوطني تحدثت بشكل مختلف، وهذا يدل على أنّ المؤتمر الوطني أشبه "بصحبة مراكبية" وليس مؤسسة؛ كل راكب يتكلم بلغته هو، وهذا أخطر ما في الأمر، والآن البعض داخله يعتقدون أنّ الموقف خطير، ويحتاج لوقفة وطنية، وآخرون يعتقدوا أنّه قد آن الآوان ما دمنا تخلصنا من الشريك المشاكس أن نبطش بالآخرين، وفي رأيي أنّ واحدة من مشاكل السودان الآن هي أزمة داخل المؤتمر الوطني. * ماذا سيفعل المؤتمر الوطني إزاء التحدي الذي يواجه البلد؟ - هناك من يريد أن يحمل القوى السياسية وزر انفصال الجنوب وهناك من يرى أن انفصال الجنوب انجاز يحتفل به، فأنا اعتقد في خلاصة بسيطة أن المؤتمر الوطني الآن فيه طيف عريض جداً ويتحدثون بألسنة بابل كل واحد يتحدث بلسان. * هذا يقودنا لحديث القضارف، كل العالم سمع حديث الرئيس البشير عن التعدد؛ هل تعتقدون أنّ الرئيس مع تيّار التطرف؟ ولماذا في اعتقادكم الحديث في مثل هذا الوقت عن الشريعة الإسلامية ومعلوم أنّ هناك تشريعات منذ العام91 في القانون الجنائي وغيره من القوانين؟ - حقيقة الكلام غير مفهوم لأنك لايمكن أن تتحدث عن تطبيق الشريعة الإسلامية بينما أنت أعلنت أنّ انقلابك تمّ لتطبيق الشريعة فكيف تطبق الشريعة بعد21 عاما؟ ثانياً هناك أناس خاضوا جهاداً، وماتوا باسم تطبيق الشريعة فما هو حكم هؤلاء؟ وفي اعتقادي هذا الكلام غير مفهوم أن يقال في مثل هذا الوقت وغير معقول ومرفوض؛ خصوصاً الحديث عن أنّ السودان لا توجد فيه تعددية، الإسلام فيه تعددية (ومن آياته اختلاف ألسنتكم وألوانكم) و(إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إنّ أكرمكم عند الله اتقاكم)، التباين والتنوع في كل جوانبه الديني والإثني والثقافي جزء من نظام الكون (ولا يزالون مختلفين ولذلك خلقهم) وهذه كلها آيات تدل على أنّ التركيبة البشرية فيها التنوع ولا يمكن أن نتحدث عن التركيبة البشرية بدون الاعتراف بهذا التنوع، أمّا الكلام عمّا حدث بالنسبة للسيّدة التي جلدت فهذا كلام مرفوض، الشريعة عندها أحكام ويجب تطبيقها بالضوابط الشرعية، و ما حدث لا علاقة له بالشريعة وإنّما عملية انتقام، ولاشك أنّها لا يمكن أن تقدم باعتبارها تطبيق حد من حدود الله، ولا أن يُقدم هذا كوسيلة لعقاب بشر؛ لأنّ هذه السيدة ضربت في وجهها وفي بطنها وفي كل جزء من جسمها، لا يوجد مثل هذا الضرب في الشريعة، وحتى عندما يكون هناك ضرب يكون في الكفين أو في القدمين أو الإليتين وبطريقة منضبطة جداً، والسوط لا يعلو من الموقف الأفقي، هناك ضوابط لهذه الأمور والطريقة التي تمّت بها تذكر بالعذاب غير المرتبط وغير المنضبط بضوابط الدين، وما في شك أنّ هذا العمل لا علاقة له بالإسلام، ونحن نبرئ الإسلام تماماً منه، وهذا مشهد لابد من التحقيق والإنصاف حوله.
                  

العنوان الكاتب Date
كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-24-10, 08:45 PM
  Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-24-10, 08:58 PM
  Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-24-10, 08:59 PM
    Re: كنت أحب الإمام ! محمد عبدالرحمن12-24-10, 09:08 PM
      Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-25-10, 07:16 PM
        Re: كنت أحب الإمام ! تبارك شيخ الدين جبريل12-25-10, 07:32 PM
          Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-26-10, 07:45 PM
            Re: كنت أحب الإمام ! تبارك شيخ الدين جبريل12-26-10, 08:09 PM
              Re: كنت أحب الإمام ! ABDALLAH ABDALLAH12-26-10, 09:33 PM
                Re: كنت أحب الإمام ! تبارك شيخ الدين جبريل12-26-10, 10:47 PM
                  Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-27-10, 07:05 PM
                    Re: كنت أحب الإمام ! اكرام الصادق الحسن12-27-10, 08:02 PM
                      Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-27-10, 08:24 PM
                        Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-29-10, 07:09 PM
                          Re: كنت أحب الإمام ! تبارك شيخ الدين جبريل12-29-10, 07:26 PM
                            Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-29-10, 07:55 PM
                          Re: كنت أحب الإمام ! اكرام الصادق الحسن12-29-10, 08:07 PM
                            Re: كنت أحب الإمام ! محمد حسن العمدة12-29-10, 08:19 PM
                              Re: كنت أحب الإمام ! محسن عبدالقادر12-29-10, 09:06 PM
                                Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-30-10, 07:05 PM
                              Re: كنت أحب الإمام ! محسن عبدالقادر12-29-10, 09:07 PM
                              Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-30-10, 09:47 AM
                                Re: كنت أحب الإمام ! Tragie Mustafa12-30-10, 10:39 AM
                                  Re: كنت أحب الإمام ! محمد عبدالرحمن12-30-10, 11:00 AM
                                  Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري12-30-10, 08:26 PM
                                    Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري01-01-11, 08:39 PM
                                    Re: كنت أحب الإمام ! فتحي البحيري01-01-11, 08:41 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de