|
اتفاق على(فترة سماح)بعد9 يوليولحل القضاياالعالقة واجتماع بجوبالبحث مصيرالحركةالشعبية بالبلدين
|
اتفاق على (فترة سماح) بعد 9 يوليو لحل القضايا العالقة بين الشمال والجنوب.
اجتماع للمكتب السياسي فى جوبا لبحث مصير الحركة الشعبية فى البلدين. مجلس التحرير بالحركة يجتمع بولاية جونقلى فى شهر مايو .
باقان :الحدود ستكون مفتوحة بين البلدين
بات في حكم الراجح اتفاق شريكي اتفاقية السلام «المؤتمرالوطني والحركةالشعبية » على فترة اضافية إلى ما بعد السابع من يوليو لإتاحة حسم القضايا العالقة بين الشمال والجنوب قبل إعلان الأخير دولته المستقلة فعليا، وفيما تقاطعت تفسيرات نافذين في الوطني والحركة حول تسمية فترة التمديد ينتظر عقد اجتماع اليوم الحاقا لآخر كان التأم أمس،لبحث مزيد من التفاصيل المتعلقة بترتيبات الفترة الانتقالية وبحسب الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم فإن اللجنة السياسية المشتركة بين الشريكين عقدت أمس اجتماعها الأول بعد إقرار انفصال الجنوب برئاسته ومستشار رئيس الجمهورية للشئون الأمنية صلاح عبدالله «قوش » واتفقت على فترة انتقالية بعد التاسع من يوليو للتمكن من توفيق الأوضاع في كل القضايا الخلافية أبرزها المواطنة، العملة. ووجهت اللجنة وفقا لأموم لجنة ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب بالشروع الفوري في عملها فورا، مبينا تفاهم اللجنة المشتركة على مناقشة القضايا العالقة في المدة الانتقالية المحددة بنهاية التاسع من يوليو وفي حال تعذر الاتفاق تمدد الفترة منوها إلى امكانية الاتفاق على قيدها الزمني خلال اجتماع يلتئم اليوم على الأرجح. وأكد أموم اتفاق الشريكين على حماية حقوق المواطنة في الشمال والجنوب وأن تكون الحدود بين الشمال والجنوب مرنة وتسهل فيها الحركة، وفى السياق عينه أكد القيادي بالمؤتمر الوطني وزير الدولة بمجلس الوزراء محمد مختار اتفاق اللجنة المشتركة في اجتماعها أمس علي فترة ستة اشهر لكنه أكد أنها لن تكون فترة انتقالية بقدر ما هي سانحة لتوفيق أوضاع المواطنين بشأن كل القضايا العالقة بين الشريكين في الدولتين خاصة مسائل المواطنة والعملة وشدد على أن الحيز الزمني لتوفيق الأوضاع لا يعني «فترة انتقالية)
|
|
|
|
|
|