|
Re: من داخل كلية الطب، جامعة الخرطوم، البوليس يستخدم البمبان لتفريق حشود الطلاب (Re: محمد حيدر المشرف)
|
.. المجاهدة و المصابرة و الكر و الفر و الإمساك بخيط المواصلة الجسارة و الجرأة و الاعمال الجماعية الشجاعة، هنا .. و هناك .. الليلة .. و بكرة .. و بعد بكرة يوم يومين و حينكسر ترس الإرهاب الامني - العسكري بنكسر الترس و تندلع السيول .. سيول ما انزل الله بها من سلطان البلد راقدة فوق برميل بارود .. و الناس كلها على قلب رجل واحد ازمة عميقة شاملة لا فكاك منها .. المؤتمر الوطني لا يملك حلا" .. صمامات التنفيس بقت بالية و معطوبة و بضاعة قديمة بضاعة بالية على شآكلة : الراجل كدى يطلع الشارع ! .. و طاعة ولى الامر واجب على المسلم ؟ ! الحل في يد الجماهير الماسكة الدرب .. و الدرب بقى واضح .. و الزول ما بموت غير يومو فقط ننسج خيط التفكير المشترك عشان نعمل شبكة تواصل و تنظيم جماعي شبكة بتقوى و تتسع في مجرى المعارك الملموسة الحية الجماهير، و في لحظات الإنفجار و الصعود، بتتعلم في يومين فقط دروس كانت بتحتاج لعشرة سنوات
.. المجد للآلاف تهدر في الشوارع كالسيول .. عاش نضال الشعب السوداني .. المجد للحركة الجماهيرية الثائرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من داخل كلية الطب، جامعة الخرطوم، البوليس يستخدم البمبان لتفريق حشود الطلاب (Re: حسين نوباتيا)
|
Quote: بنظارة وكمامة وفلتر ابطل مفعول القنابل المسيلة للدموع لهنّ - أسماء أبوشال في ظل حالة التظاهرات التي تجتاح الشارع العربي قد يتعرض البعض لأخطار شتي أثناء التعبير السلمي عن الرأي، نقدم للجميع نصائح وقائية لتجنب آثار الأذى الناتج عن الوسائل التي قد تستخدم لتفريق المتظاهرين مثل القنابل المسيلة للدموع أو العصا الكهربية أو غيرها. يوضح د. محمد سعد عبد اللطيف أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة القاهرة " للهنّ "أن القنابل المسيلة للدموع تتكون من حامض "النيتريك" مع "هيدروكسيد أمونيوم"، ومع استخدامها تصعد غازات "الأمونيا" التي تؤثر على العين والأنف خلال الأنسجة مما يؤدي إلى الإصابة بالاختناق وحجب الرؤية. ويؤكد د. عبد اللطيف أن القنابل المسيلة للدموع لا تتعدى مساحتها 25 متر ، وحدود ارتفاعها من 4 : 5 متر ويكون تأثيرها قوي في هذه الحالة لأنها مصممة علي أن تكون على نفس مستوي الشخص ، لتفرقة المتظاهرين من مكان مسطح ، أما المستويات الأعلى من 5 : 10 متر يكون التأثير ضعيف جداً . مشيراً إلى أن القنابل المسيلة للدموع أصبحت الآن متطورة ويتم استيرادها من الخارج ، بعكس تلك التي كانت تستخدم في السبعينات والتي كان يصل مفعولها إلى 20 متر ، ويصل تأثيرها إلى الناس بالبيوت والأدوار العليا والأسطح ، ولكنها أصبحت الآن تؤدي عملها المهدد باستهداف المتظاهرين لتشتيتهم وتفريقهم. وأول نصيحة يقدمها د. عبد اللطيف في هذه الحالة هي الصعود إلى مكان مرتفع إن أمكن إذا لم تسلح نفسك بأدوات وقائية لأن الغازات الموجودة بالقنابل المسيلة للدموع ثقيلة الوزن ومهما كانت قوتها لا تصل إلى المرتفعات ، أو يمكن إلقاءها بعيداً بمجرد إلقائها من مدفع أو يدوياً من قوات الأمن. ويقدم د. محمد سعد عبد اللطيف مجموعة من النصائح لإتباع قواعد السلامة الخاصة بالمتظاهرين : وقاية الأنف والعينين الأهم إذا تم وقاية الأنف والعينين ، فأنت بذلك يمكنك التخلص من أي تأثير للقنابل المسيلة للدموع ، ولكن إذا تم حماية العينين فقط باستخدام النظارات فقط ، فهذا الإجراء غير كاف على الإطلاق ، لأن الغازات ستقوم بنفس المفعول إذا دخلت إلى الأنسجة من خلال الجهاز التنفسي وبالتالي الدورة الدموية التي تقوم بتوصيلها سريعاً إلى العينين ، ومن هنا يجب حماية الاثنين معاً بأحد الطرق التالية : وقاية العينين : ارتداء نظارة محكمة الغلق وعازلة تماماً للهواء حتى لا تتسرب الغازات إلى العينين ، مع الحرص على اختيار نظارة جيدة لوضوح الرؤية طوال الوقت. وقاية الأنف : استخدام كمامات خاصة مزودة بفلاتر "متواجدة في مستلزمات الأمن الصناعي" وهي مصممة لامتصاص الغازات يتراوح سعرها من 10 : 20 جنيه بحسب نوعها. أو يمكن استخدام قماشة أو منديل مبلل بالخل الذي يحتوي على حمض "الخليك" القادر على أن يبطل مفعول الغازات وذلك بوضعها على الفم والأنف لتقليل التأثير بصورة كبيرة. red] لا يوجد أي تأثير للكيماويات المتصاعدة من القنابل المسيلة للدموع علي الجلد في حالة تغطية الأنف والعينين إلا على المصابين بالحساسية فقط. لتفادي صاعقة العصا الكهربائية ، يجب ارتداء أكياس بالأقدام لعزل الجسم عن الأرض ، وتكون بمثابة عازل واقي من اكتمال الدائرة الكهربائية . هناك بعض الإجراءات الوقائية يتناقلها البعض لا يوافق عليها د. محمد سعد كوضع حبات البطاطس على العينين موضحاً أنها لا تحمل أي تأثير، وأشار جميع المياه الغازية تحتوي على حامض الستريك والفسفوريك وكلاهما يتفاعل مع الغازات المنبعثة من القنابل المسيلة للدموع ويبطل مفعولها ، ولكن غسل الوجه بها لا يؤدي إلى أي نتيجة لأنه لا يوضع فى العينين أو الأنف . من الضروري التعرف على أهم مبادئ الإسعافات الأولية التى تتمكن بها إنقاذ الآخرين ، وخاصة حالات الإغماء الناتجة عن الاختناق بالغازات وغيرها ، وفي هذه الحالة ينصحك د. عبد اللطيف باتباع الآتي : في حالة حدوث إغماء داخل التجمعات وعدم وجود أي أدوات للإسعاف ، يجب أن ينقل الشخص بعيداً عن الزحام لإعطائه فرصة لاستنشاق الأكسجين وعدم تجمع الأفراد عليه ، على أن يوضع في مكان عالي أو كرسي إن أمكن ، والضغط بالإبهامين على الشفة العليا للفم ثم على جانبي الرأس ثم الضغط على الجبهة فوق الحاجبين ، ويمكن الاستعانة بشخصين آخرين لتدليك كلتا اليدين. في حالة استنشاق الغازات المسيلة للدموع يمكن تفادي التهيج عن طريق استنشاق البصل لاحتوائه علي مركبات كبريتية تعمل كمخفف للمواد المهيجة ، أو استنشاق الحمضيات كالليمون والبرتقال أو وضعها على العين. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من داخل كلية الطب، جامعة الخرطوم، البوليس يستخدم البمبان لتفريق حشود الطلاب (Re: ود شاموق)
|
Quote: الحل في يد الجماهير الماسكة الدرب .. و الدرب بقى واضح .. و الزول ما بموت غير يومو فقط ننسج خيط التفكير المشترك عشان نعمل شبكة تواصل و تنظيم جماعي شبكة بتقوى و تتسع في مجرى المعارك الملموسة الحية الجماهير، و في لحظات الإنفجار و الصعود، بتتعلم في يومين فقط دروس كانت بتحتاج لعشرة سنوات
|
مثل هذا الكلام يجب أن يطبع بالملايين ويوزع على عامة الشعب وفى جدران البيوت
على الأقل على طلبة الجامعات الصاقه فى جرائدهم الحائطية
كل ما من شأنه بث ثروح النضال والصمود مطلوب الآن
والكلمة هى أقوى سلاح ، فلنجعل من اقلامنا اسلحة ضد التسلط
وضد قمع الشعب وسفك دماء الأبرياء
ومن قتل نفساً بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا
شكراً لك دكتور أحمد ودمت وأنت تحمل هم الوطن
وغداً لناظره قريب
| |
|
|
|
|
|
|
|