السودانى مزنوق..حيرة وارتباك اللحظات الاخيرة..فيديو محزن

Quote: اكثر ما ألمنى ومزقنى فى هذا الفيديو هومشاعر وحيرة اهل التماس وهم يتحسسون انتماءهم والعجوز الذى يتحدث فى بداية الفيديو عن مأساته والشاب الحائر الذى يتحدث عن الاخوة

Quote: ما ادركه هذا الشيخ الهرم هو ما عجز عن فهمه حملة الدكتوراة والبروفيسرات والجنرلات الذين يحكمون هذا الشعب

Quote: الأخ قرشي الإعلام حين يكون مسؤولا وملتزما يمكن أن يحمل رسائل مؤثرة وهذا الفيديو على مأساويته إلا أنه يفتح عيوننا على حقائق كبيرة ويكشف لنا معدن الشعب السوداني الأصيل المحب لبعضه البعض بغض النظر عن أجناسهم أو ألوانهم أو جهاتهم وحبهم وعشقهم العظيم للأرض والوطن ... وهم حين يتكلمون ترى في أعينهم الحيرة والأسى والحزن والانقسام العميق بين وطن عاشوه وأمنوا به وبين أوطان جديدة يرسم خارطتها السياسيون ولكنها لا تعني الشعب في شيء . أتمنى أن يكون لنا يوما ما إعلاما قويا ومؤثرا وحرا يستطيع أن يفتح أعيننا مرات ومرات لما يربطنها ويوحدنا

Quote: لمزيد من المشاهدة لمزيد من الوعى

Quote: الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب، قرشى محمد عبدون، ***- كل عام وانت واسرتك الكريـمة في تمام الصـحة التامة والعافية الكاملة، ***- وعام جديد ممتلئ باذن الله بالسعادة والافراح، وتحـقيق كل امانيك الخاصة والعامة.

Quote: في الوقت الحاضر والدولة السودانية مقبلة على الانشطار لا توجد ما يشغل العالم الا مآلات الانفصال وتتسابق الفضائيات العالمية لاحراز مادة اعلامية دسمة. وقد تحصلنا على هذه المادة المصورة بالفيديوعن رحلة قناة الجزيرة الانجليزية، هنالك بعض العبارات لم تتمكن القناة من ترجمتها الى اللغة الانجليزية حيث ان اللهجة التي تتحدث بها الجنوبيون هي من صميم اللهجات العامية السودانية. وهذه مناظر السودان الحقيقي التي كانت الحكومات التي تعاقبت على السودان تخفيها عن الانظار حتى هذه اللحظة. شكرا قناة الجزيرة على هذا النقل المؤثر التي تحلب الالباب والتي تماثل الى حد ما رحلة الافارقة الى جزر هاواي والكاريبي

Quote: الاخ قرشي كل عام جديد وانت بخير وفقت تماما في اختيار المادة ونتوقع منك المزيد العجوز في اخر الفيديو لخص الموضوع بشكل اكتر مما نسمعه من الساسة و بكلمات بسطىة احزن مما وصل اليه الحال نتيجة لسوء ادرة مجمل امورنا لك التحية الف مرة

Quote: وهذه مناظر السودان الحقيقي التي كانت الحكومات التي تعاقبت على السودان تخفيها عن الانظار حتى هذه اللحظة.