|
تحية واجبة لشباب مصر
|
تحية واجبة لشباب يقودالتغيير في مصر تحية لشباب يصنع ثورة في مصر التي لم تري الثورات منذ ما يقرب مائة عام(1919) تحية لشباب صبر وعاني وتعطل ولكنه لم يفقد الامل في التغيير التحية لشباب يخرج مصر وشبابها وشعبها من فرعنة الفراعنة الجدد التحية لشباب مصر الذي اثبت للعالم ان القهر والقتل والتجوييع لا يزيده الا صلابة التحية لشباب مصر الذي يلبس كفنه ليلبس مصر ثوب العافية والحياة ...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: Raja)
|
الفاضل ابوبكر سلامات
اولا يا ابوبكر انت وانا ادرى بكمية القهر التي عاشها الشعب المصري وكمية البطش وعمق الطبقيه في المجتمع المصري ,زاد من بؤسهم فظاعة الانفتاح البدأ منذ عهد السادات وقططهم السمان!
المصرين مفروض يثوروا من زمان ولكن النظام كان باطشا بحق ونجح بتفريقهم بضرب التيارات التقدميه باسم الناصريه و القوميه العربيه ومن ثم باسم الشيوعيه.واطلق العنان للتيارات اليمينه باعتبارها لا تمثل خطرا. حتى صارت اخطبوبا لا يمكن لاحد منها فكاكا. وقسمهم لاقباط ومسلمين نوبين وغيرهم
منظر الشباب باكفانهم هذا لا يعجبني يذكرني التيارات المتشنجه,كونهم حالقين للحاهم لا يخدعني ربنا يكذب الشينه,ولا يسرق هؤلاء المتشنجين ثورة الشعب المصري ضد الجوع و القهر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر ومن لم يعانقه شوق الحياة ...تبخر في جوها واندثر كذلك قالت لي الكائنات وحدثني روحها المستتر ودمدمت الريح بين الفجاج وفوق الجبال وتحت الشجر: إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر ومن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
هذه الصورة عزيزي ابوبكر تعبر عن عشق وخلاص حقيقي للوطن هم قالو لاجل مصر ولم يقواوا لاجل اي اتجاه ياسي وايا كان اتجاههم فانهم مصريون ومن حقهم الدفاع عن الحرية والله صورة عظيمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
Quote: إكرام يوسف : وللتحرير ميدان elbadil | February 3, 2011 | التصنيف : هايد بارك
أنجزت عملي في الجريدة بسرعة حتى أستطيع اللحاق بالمعتصمين في ميدان التحرير.. وقبل خروجي إلى الشارع، بلغنا في الجريدة نبأ قيام وزيرة العمل بحشد عشرات من أعضاء النقابات العمالية التي تسيطر عليها الدولة، وشحنهم في حافلات وسيارات كالبقر من أجل تشكيل مظاهرات مدفوعة الأجر لتأييد الرئيس الذي شاهد العالم كله مدى رفض الشعب له.. وبلغنا أيضا أن تعليمات صدرت لصغار العاملين في أكثر من مصلحة ومؤسسة حكومية بالانضمام لهذه الحشود، وتراوحت الوعود المالية بين صرف ألف جنيه لكل منهم وما يساوي راتب خمسة شهور.
أنهيت مهمتي، وقررت النزول فإذا بحشد من بلطجية الحزب الحاكم، الذين شاهدناهم يروعون الناخبين وأنصار المعارضين، ويتصدون لتفريق المظاهرات في وسط المدينة بالعصي والسلاح الأبيض، يسدون الطريق إلى الميدان. قررت الذهاب إلى البيت حتى يبتعدون عن الطريق، وهناك شاهدت على شاشات التليفزيون وصولهم إلى الميدان وهجومهم على المعتصمين العزل.. وشاهدت أيضا راكبي الخيل والجمال ينقضون على الشباب المرابط في الميدان من ثمانية أيام. وراعني مشهد المجرمين يسحقون تحت سنابك الخيل أشرف من ولدوا من رحم مصر الطاهر؛ الذين ضربوا طوال الأسبوع الفائت أروع صور التحضر والرقي، المعبرة عن معدن هذا الشعب العريق. فطوال ثمانية أيام كاملة جابت عشرات الآلاف، ثم مئات الآلاف من المتظاهرين مدن مصر، من دون أن يقذف أحدهم حجرًا واحدًا، أو يقع حادث تحرش واحد. وعندما انسحب جهاز الأمن بعد ظهر الجمعة على نحو مريب استمر أربعة أيام، لم نسمع عن حادث طائفي أو اعتداء على كنيسة، بعدما تولى الشباب المسلمون حمايتها بأجسادهم. لم تشهد شوارع مصر انسيابا مروريا مثلما شهدته عندما تولى أبناؤنا تسيير حركة المرور. ولم أشعر بأمان في شوارع بلدي مثلما شهدته وأنا أمر على أكمنة نصبها شباب اللجان الشعبية، يطلبون مني بأدب الاطلاع على أوراقي الثبوتية، وقد يستأذنون في تفتيش حقيبة السيارة، فأسمح لهم بامتنان لحرصهم على أمن البلد وحماية المنشآت والممتلكات؛ بعد ظهور عمليات السلب والنهب المنظمة، والتي تبين في أكثر من حالة أنها تتم برعاية عناصر من جهاز الشرطة، وألقى ابناؤنا في شوارع مصر القبض على عدد من اللصوص وعندما سلموهم إلى قوات الجيش تبين أنهم من عناصر الشرطة السرية. ونشرت الصحف حالات ضبط الجيش سيارات تابعة للشرطة وبها مسروقات نهبها أفراد من وزارة حبيب العادلي، الذي تفرغ جهاز الأمن في عهده لحماية المسئولين، وملاحقة المعارضين، تاركة أمن الوطن والمواطن بلا حماية.
كنت قبلها أداعب زميلة شابة لم تنضم في حياتها إلى مظاهرة معارضة، لكنها اضطرت بحكم عملها إلى التواجد وسط المتظاهرين، ثم انتقلت إليها عدوى الحماس فانضمت إلى المعتصمين.. وبدأت تعامل نفسها على أنها مناضلة شديدة المراس.. حتى وصل بها الأمر إلى التفاخر بانتمائها إلى جيل حقق إنجازا لم نستطع أن نأتي بمثله نحن أبناء الجيل الذي في سن والديها. وكنت أمازحها قائلة إننا من رعينا النبتة التي غرسها من سبقونا وتعهدناها بالري والتسميد حتى اشتد عودها في جيلهم. وأتمادى فأقول إننا كنا نخرج إلى الشوارع أيام كان ذلك محفوفًا بالمخاطر، بينما هي تخرج مطمئنة إلى وجودها وسط عشرات الألوف، حتى أن البعض صار يصطحب معه أطفاله ليشهدوا مولد عهد جديد في مصر. . وفي ميدان التحرير قالت لي فتاة مبتهجة: “هذه هي مصر الجديدة” فأجبتها: “بل هي مصر الأصيلة.. فقد نفضت الأحداث الغبار عن وجه مصر الحقيقي، وأظهرت أجمل مافي المصريين.
ومنذ الثلاثاء العظيم في الخامس والعشرين من يناير، ومع تزايد أعداد المنضمين للانتفاضة الشعبية المصرية بعشرات الآلاف يوميا، وحتى الثلاثاء الأول من فبراير عندما تجاوزت أعداد المتواجدين المليون مصري مصرية، اختلطت مشاعر الفرح بمشهد كنت أنتظره منذ أكثر من ثلاثة عقود، بمشاعر الشفقة من ارتفاع التوقعات إلى حد قد يسبب ـ في حالة عدم تحققها لا قدر الله ـ احباطا لدى هؤلاء الفتية الذين آمنوا بوطنهم؛ وأخشى ألا يكونوا مستعدين لتحمل أي عثرة أو انتكاسة.
لم أستطع الوصول إلى الميدان؛ لكن بعضا مني كان هناك. ظللت ألاحق شاشات التليفزيون، وابتعدت عن تليفزيون بلادي للأسف؛ فمازال يحكمه أزلام النظام. وفي الأيام الماضية، كان ينقل لقطات من كورنيش النيل بعيدا عن الميدان، حتى لا تلتقط الكاميرا الأعداد الهائلة المسيطرة على الميدان. ولا أعرف كيف وصلت بجاحة مذيعيه إلى حد نفي وجود عشرات الآلاف في الميدان، ثم مئات الآلاف، ثم ما تجاوز المليون؛ بينما تنقل تليفزيونات أخرى الصورة التي لا تكذب. ورغم لجوء النظام ـ بغباء ـ إلى قطع خدمة التليفون المحمول، ثم خدمة الإنترنت، ثم وقف بعض الفضائيات؛ إلا أنه لم يتمكن من التعتيم على مايجري. فقد مضى العهد الذي كانت فيه الأنظمة الحاكمة في بلداننا تستطيع حجب حقيقة الأوضاع عن أعين وأسماع مواطنيها.
شاهدت الجرحى يتساقطون، وانخلع قلبي مع كل ضربة تلقاها شاب أمام عيني. وأدركت أن الديكتاتور لن يتورع عن قتل جميع المصريين إذا كان في ذلك تأجيلا لمصيره المحتوم. لأنه يعلم تمامًا أنه سيلاحق ويحاكم على ما اقترفته يداه، و لن يجد مكانًا يؤويه؛ مثلما رفض الجميع إيواء شاه إيران. ومع وحشية تعامل المجرمين مع أبنائنا العزل؛إلا أن الفارق كان واضحا بين متظاهرين مأجورين، خرجوا لقاء جنيهات معدودة، معظمهم سوف يستخدمها في شراء قطعة حشيش أو بضع أقراص مخدرة، وبين متظاهرين خرجوا حاملين أرواحهم على أكفهم عازمين على المضي في طريق المجد حتى نهايته. كان الاختلاف واضحا بين من يحملون في قلوبهم عشق الوطن والحياة الحرة، وبين من باعوا أنفسهم لقاء ثمن بخس. لقد وصلت رسالة أبنائنا إلى العالم كله مثلما وصلت إلى النظام: لا تحسبن صبر هذا الشعب تخاذلا وخنوعا، بل هو صبر الحليم الذي ينبغي اتقاء غضبته. وحتى إن استطعتم قمع هذه الغضبة، فسيليها غضبات لن تتوقف حتى تدفعون الثمن.
ما أعظمك يا شعب.. ما أروعك يا وطن! |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
وانتصرت ارادة الشباب المصري بقيادتهم الواعية لثورة فريدة ستغير وجه المنطقة وستكون حافزا للشباب في كل الدول التي يكتم الطغاة علي انفاس الشباب والشعوب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
مبرووووووووووووك يا مصر يا ام الحضارات
وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية وعقبال انتصار الثورة السودانية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
سلامات يا باشمهندس أبوبكر
شعب عظيم ازال الظلم الجاسم علي
صدره بارادة شبابية قوية ضحت من
أجل ملايين الغلابة والمسحوقين
مليون مبروك لشعب مصر العظيم
شكرا يا باشمهندس أبوبكر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
تحياتي يا باشمهندس وعلك بخير؟؟ وشكراً لهذا البوست الجميل..
نعم تحية واجبة لشهداء الثورة المصرية و للشباب والشيوخ والآطفال و النساء لكل فئات المجتمع المصري, التي خرجت وناضلت و نادت بالتغيير هي ملحمة شعبية , تكاتف فيها المصريون وجعلو من الحلم حقيقة, طالبو بالتغير و قد آتي إليهم التغيير في ميدان التحرير راكعاً. إرادة الشعوب لاتقهر و مهما طال الزمن والظلم و البطش وقوة الجبابرة... نؤمن بالشعوب و لا نؤمن بألانظمة, فالشعب باقٍ و تذهب الانظمة بشرورها وعتادها وظلمها إلي قعر التاريخ مصحوبة بلعنات الآمهات والشيوخ والآطفال. الشعب المصري.. خرج من أجل دولة متقدمة متطورة , دولة القانون والحرية والعدالة والآمان دولة الديمقراطية والمساواة اوالعيش الكريم خرج شباب مصر,,, المسيحي قبل المسلم من أجل أن يعيدو لمصر كرامتها ولإنسان مصر عزته.. وكانت ملحمة ميدان التحرير التي سوف تذكر كأول ثورة مصرية شعبية في عصرنا هذا. لهم نقدم التحية ونتنمي أن يجمعنا وإياهم جواراً حسناً , صلات كريمة وتعامل يقوم علي الندية وعلاقات بين دولتين وشعبين تحفظ لكلٍ السيادة والعزة والكرامة
لك كل الشكر يا قريبي وحتماً أننا قادمون وسوف تكون لشعبنا الكلمة الاخيرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحية واجبة لشباب مصر (Re: abubakr)
|
من صفحة "كلنا خالد سعيد" ادارة وائل غنيم .. الصفحة التي جمعت شباب الثورة اليكترونيا قبل ان يتجهو الي الشارع ويفجرو ثورة بيضاء
"رحم الله شهداء الثورة فهم أبطالها الحقيقيون واليوم فقط عادت حقوقهم"
| |
|
|
|
|
|
|
|