|
هل وقع الرئيس في شرك الامريكان لتفتيت السودان باعلان الشريعة
|
في تحليلي بغض النظر عن تأييد او معارضة النظام ، بان الغرب في موسم محاولتة لتغيير اتجاه موارد السودان غربا ( امريكا و أوربا ) بعدما كانت موجه شرقا ( الصين ، الهند ، مليزيا ايران ) سوف يقوم اولا بفصل الجنوب انفصال الجنوب اولا اكرر اولا الانفصال تم نمرة اتنين تهديد مصر و لبيبا و كل دول الجوار بي انو الشمال سوف يؤسس للاصوليين الاسلامين و لا بد من تهديدهم و مهاجهمتهم بكل السبل و طبعا اعلان الرئيس بتطبيق الشريعة ( سؤال هو ما قالو مطبقنها هل هي اعادة تطبيق ) ساهم جدا في وجود المبرر ليهم . تأليب المجموعات الدارفورية تحريك المعارضة الشمالية محاول ايجاد اانشقاق داخلي في المجموعة الحاكمة تهئية الجو لتدخل ما 1.من الجيش 2. لو ما نجح من الحركات السملحة دارفور ( و دي لتهشيش النظام فقط نسبة لعوامل عدة 3. ممكن عمل تحالف بين ناس الحركات المسلحة من دارفورو تحريك حرب من الجنوب و زحف جميع القوات نحو الخرطوم و طبعا الخيار ده انا خايف منو شديد. لانو الحكومة هنا سوف تحاول اللعب بالعواطف الدينية والاثنية و طبعا ممكن الشغلانة دي تأدي الي الصوملة ( الصومال ) 4. مطالبة ببعض الدستورين بواسطة المجتمع الدولي ( محكمة جنائية ، امم متحدة ، اي جهة عندها علم اممي و ترضع من الغرب ) و في حالة عدم تسليمهم اللعب علي كل او بعض الخيرات اعلاه لتدخل اممي تحت مظلة اقليمة او دولية . و هنا تضيع المبادي و يبقي البلد كوم مرارة وجود حكومة قومية في القوت الحالي تمثل راس الرمح للخروج من المازق للجميع بما فيهم الحكومة نفسها . و ربنا يستر
|
|
|
|
|
|