|
Re: منظمات حقوق الإنسان السودانية : تنازع وابتزاز وفساد (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
حين سولت نفس الدكتور بشرى الفاضل، القاص والشاعر والأكاديمي المعروف، له التساؤل عن حقيقة أمر منظمة باريس وما الذي جرى، جاءه الرد سريعاً من هناك في كتابة بعنوان : بل ما الذي جرى لك أنت يا بشرى؟ اتهمته فيها السيدة نجاة بالشك فيها وتجاهل المعرفة التي امتدت لعقود بينهما (!) كما نالت ، بطبيعة الحال، من خصمها أسامة فضل الله واتهمته بالفسق، والكذب، وبؤس المعرفة، والغرور، والهروب وغير ذلك. *** ما يثير التأمل أن منظمات حقوق الإنسان هذه تستخدم خطاباً واحداً وقاموساً متشابها فقد وصفت المنظمة-فرع القاهرة أحد المتسائلين عن إدارتها المالية وهو الأستاذ أبوبكر صالح، الباحث وطالب الدكتوراة في السويد، بالفسق أيضاً، أما ما ناله العميد معاش محمد أحمد الريح من إساءات فهو مما لا يمكن نشره في الصحف المحترمة! السؤال الأخير: أين تذهب أموال منظمات حقوق الإنسان السودانية؟ ولماذا ترفض جميع هذه المنظمات الإجابة؟ * ينشر هذا المقال اليوم في غير موعده المعتاد يوم الخميس لأسباب خارجة عن إرادتنا فمعذرة للقراء الكرام.
|
|
|
|
|
|
|
|
|