|
|
|
Re: عاشقة الحرية.... (Re: abubakr)
|
Quote: سلطات ميانمار تفرج عن المعارضة أونغ سان سو تشي المستقبل - الاحد 14 تشرين الثاني 2010 - العدد 3831 - أفرجت سلطات ميانمار أمس عن المعارضة اونغ سان سو تشي رمز النضال من أجل الديموقراطية في بورما، بعد أكثر من سبع سنوات متتالية قيد الإقامة الجبرية. وأعلن مسؤول بورمي طالباً عدم كشف هويته لـ"فرانس برس" الإفراج عن اونغ سان سو تشي (65 عاماً) التي ظهرت بعيد ذلك أمام سياج منزلها. وظهرت الحائزة جائزة نوبل للسلام التي يرى أنصارها أنها تجسد الحل الوحيد أمام النظام العسكري، مبتسمة عند بوابة منزلها لبضع دقائق بعد أن تبلغت أمر الإفراج عنها. وأدلت بكلمات مختصرة أمام حشود صاخبة طغى ه########ا وتصفيقها على تصريحها، حيث دعت فيه أنصارها الى العمل "سوياً" من أجل مستقبل البلاد ودعتهم الى الحضور ظهر ليوم الأحد (05.30 تغ) الى مقر حزبها. وقالت "يجب علينا أن نعمل سوياً، متحدين". وأضافت "ارجوكم، إذا أردتم الإصغاء فتعالو ظهر غد الى مقر" الرابطة الوطنية للديموقراطية، حزبها المنحل الذي خاضت به كامل نضالها منذ دخولها المعترك السياسي في بورما سنة 1988. وقبل الإفراج عنها بقليل وصل مسؤولون رسميون الى منزلها في شارع الجامعة في الساعة 17.00 (10.30 تغ) حيث تلوا عليها أمر النظام العسكري الإفراج عنها في آخر يوم من حكم الإقامة الجبرية (18 شهراً). وأعلن مسؤول طالباً عدم كشف هويته "إنها الآن حرة". وأفاد مراسل فرانس برس أن نحو ألفي شخص تجمعوا قرب منزل الحائزة جائزة نوبل للسلام المحرومة من التنقل بحرية منذ أيار (مايو) 2003. وغنى أنصارها الذين انتظر بعضهم كل يوم أول من أمس على أمل مشاهدة بطلتهم وصفقوا بشدة في أجواء من الفرح الصاخب. وما أن أزيلت الحواجز حتى سارعت الحشود الى منزل اونغ سان سو تشي القديم المتداعي. وأمضت ابنة الجنرال اونغ سان بطل استقلال بورما، نحو 15 من الأعوام الـ21 الأخيرة محرومة من حريتها، حيث كان النظام العسكري الحاكم دائماً يجد مبرراً لسجنها بعد كل إفراج عنها. ولم تتمكن من التنقل بحرية منذ أيار (مايو) 2003. وكانت الأسرة الدولية بما فيها دول من رابطة جنوب شرق آسيا (اسيان) التي تنتمي اليها ميانمار، طالبت بإلحاح بإطلاق سراح المعارضة منذ إعادة وضعها قيد الإقامة الجبرية. وقد انتقدت الدول الغربية بشدة رفض السلطات العسكرية الإفراج عنها قبل الانتخابات التي جرت الأحد الماضي، وكانت الأولى منذ عشرين عاماً وفاز فيها أحد الحزبين المواليين للنظام العسكري بنحو 80% من المقاعد قبل الإعلان عن النتائج الرسمية. وبإبقائها قيد الإقامة الجبرية خلال الحملة الانتخابية، ضمن الجنرال ثان شوي الرجل القوي في النظام العسكري، أقصاء عدوته اللدودة عن الاقتراع بعد الهزيمة التي مُني بها في 1990. وقد حققت سو تشي والرابطة حينها فوزاً كبيراً في الانتخابات لكن النظام العسكري رفض الاعتراف بتلك النتائج بينما كانت المعارضة دائماً تستند الى تلك النتيجة لتبرير شرعيتها كأكبر معارضة للنظام العسكري. لكن رغم أن أنصارها ما زالوا يرون فيها أمل الديموقراطية الوحيد في بلد يحكمه العسكريون منذ نصف قرن، بات موقفها اليوم أضعف. وقاطعت الرابطة الاقتراع الأخير فأمر النظام العسكري بحلها فاتحاً المجال أمام انقسام المعارضة الديموقراطية حتى إن بعض قيادييها انسحبوا من الرابطة لتأسيس القوى الديموقراطية الوطنية من أجل المشاركة في الاقتراع تحت لواء جديد. وسيتعين على اونغ سان سو تشي أن تكتشف بلادها التي تغيرت مجدداً بعد أن حرمت منه. ولم تلتق ابنيها اللذين يعيشان في بريطانيا منذ عشر سنوات حيث أنها عدلت عن التوجه الى ذلك البلد في 1999 لتبقى قرب زوجها المريض، خوفاً من ألا تتمكن من العودة الى بورما. (ا ف ب، رويترز) |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عاشقة الحرية.... (Re: abubakr)
|
أبو بكر سلام
كل ما أشاهد هذه السيدة العظيمة تأتى فى ممخيلتى العظيمتين
سعاد إبراهيم أحمد و فاطمة أحمد إبراهيم..
وزوجيهم العظيمين الأنصارى والشفيع . والتقارب الغريب فى موتهما
وإن كانت وفاة الأنصارى عادية بعض الشىء.
قصدى مدام سو زوجها مات محروما من رؤيتها . وفاطمة إغتيل زوجها بعد التنكيل به على
يد المجرمين نميرى وأبو القاسم وكلاهما عسكرى مثل الطغمة الحاكمة إندنا وإنديهم
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: عاشقة الحرية.... (Re: شمس الدين ساتى)
|
سلام يا باشمهندس
اونغ سان سوو صارت رمز لمقاومة الانظمة الدكتاتورية بالطرق السلمية و لكن ذات النتائج الكبيرة و التي تروع الدكتاتوريين في مضاجعهم التحية لها - 15 سنة من الاقامة الجبرية في منزلها و لم تتزحزح قيد أنملة عن مبادئها و آمالها- الاآمال التي لطالما حلم بها الشعب البورمي
دون شك ستجد قصة حياتها نجاح باهر اذا ما ترجمت لفلم هولوودي
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: عاشقة الحرية.... (Re: abubakr)
|
عيد سعيد يامازن .... الم تخني الذاكرة فجزء من حياتها قد اخرج اما في فيلم توثيقي او فيلم تجاري ....شعوب تلك المناطق قوية العزيمة وتمتلك صبرا كثيرا واصرارا ولا تلين قناتهم بسهولة ذا بفي الفريقيين العسكر والشعب متمترسيين في خنادقهم ولكن سينتصر الشعب اجلا ام عاجلا فلقد شاخت المؤسسة العسكرية الحاكمة ويعاني العسكر من رتب صغيرة الويلات مثلهم مثل باقي الشعب وسبق ان شاركو في مظاهرات احتجاج ومسيرات معارضة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|