|
|
نائب الرّئيس علي عُثْمان مُحمّد طه يلْتقي السيناتور جون كيري (صور)
|

Quote: الإعلام الإلكتروني: بحث الاستاذ علي عثمان محمد نائب رئيس الجمهورية مساء اليوم بمكتبه بالامانة العامة لمجلس الوزراء مع السيناتور جون كيرى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكنجرس الامريكي بحضور الفريق أول مُهندس صلاح عبد الله و الأُسْتاذ جلال يوسف الدّقير و السيد اسكوت غرايشن المبعوث الامريكى للسلام فى السودان تطورات عملية السلام في السودان بالنظر الي الاستعدادات الجارية لاجراء الاستفتاء وجهود حل القضايا العالقة في اتفاقية السلام الشاملة.
|
المصدر
|
|
    
|
|
|
|
|
|
|
Re: نائب الرّئيس علي عُثْمان مُحمّد طه يلْتقي السيناتور جون كيري (صور) (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
اتمنى ان يفهم ساسة المؤتمر الوطني ويثقفوا انفسهم عن كيفية ادارة السياسة الخارجية لامريكا ودور منظمات المجتمع المدني ومراكز البحوث وجماعات الضغط بالاضافة لواقع امريكا اليوم ومجلس نوابها الجديد ذو الاغلبية الجمهورية التي لا ينتمي اليها السانتور كيري والتي لا تعرف مبدا الجزرة . امريكا سواء بعثت كيري او غيره فهي موقنة وتعمل بكل الياتها لحلب ما تبقى من حليب الانقاذ فالذي قدمه قادة الانقاذ لامريكا لم يسبقهم عليه احد على الاطلاق ابتداء من تسليم اسلاميين وملفات ارهاب ومعلومات ذات اهمية قصوى وامريكا لم ولن تكتفي وتطالب بالمزيد فهي بالامس القريب جددت العقوبات على السودان لمدة عام اخر واراهنكـ مراهنة رجل لرجل بان الانقاذيين سيقدمون التنازلات المذلة الواحد بعد الاخر وسيظل البيت الابيض غير راضيا ومطالبا بالمزيد وحينها سيزيد النظام وهنا ويتداعى
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
Re: نائب الرّئيس علي عُثْمان مُحمّد طه يلْتقي السيناتور جون كيري (صور) (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
قلت ليكـ ياعلاء الامريكان دائما يقولون وهل من مزيد والمؤتمر الوطني يعطي عطاء سخيا ولن يرضوا عنه في الختام
http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...9-17-16-29&Itemid=60
Quote: من جهته قال المصدر الأميركي لـ«الشرق الأوسط»، «وزيرة الخارجية (هيلاري كلينتون) أكدت مرارا على نقطتين؛ أهمية إجراء الاستفتاء في موعده في جنوب السودان، وأهمية التزام حكومة الرئيس البشير بنتيجته، مهما جاءت.. لهذا، ما كان يجب على مسؤول في حكومة السودان أن يعتقد أن الحكومة الأميركية ستقدم أي جزرة قبل الاستفتاء». وأضاف: «نحن لا نزال مستمرين على سياسة الجزرة والعصا، وهي، كما هو واضح، مرتبطة ارتباطا وثيقا باتفاقية السلام بين الشمال والجنوب (سنة 2005)».
وزاد: «يجب أن يعرفوا أن عملية تجديد العقوبات هذه إجراءات منظمة ومنتظمة.. وما كان يجب أن يندهشوا أو يغضبوا لها». ورفض المصدر أن يقول إن العقوبات على السودان سوف ترفع بعد الاستفتاء، أو إذا كانت سترفع في حالة استقلال الجنوب، أو في حالة بقائه في السودان. وقال: «بعد الاستفتاء، سيبدأ نقاش جديد حول هذا الموضوع. اسألني بعد الاستفتاء».
|
| |
  
|
|
|
|
|
|
|