ولكن كيف نصدق؟ من قبل أقسم السيد الرئيس ووزير دفاعه بألا يدخل جندي أجنبي واحد للبلاد، فدخل 26000 جندي. وأئمة السلطان وجدوا له مخرج. الشيء الذي يمكن أن نصدقه، هو عدم عودة الحرب مرة أخرى. لماذا؟ لأن الدبابين ركبوا السيارات الفارهة وامتلكوا العمارات الشاهقة ومن الصعب عليهم تركها. كيف لا وقد قالوها من قبل لعبد الرحيم حمدي: أدخلتمونا المساجد، ودخلتم السوق. والآن الكل في السوق. السيد المستشار...لا يمكن للآخرين التضحية لحماية سلطتك وثروتك.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة