جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-23-2024, 01:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-22-2010, 01:05 PM

سعد مدني
<aسعد مدني
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان (Re: سعد مدني)

    قبل التقدم في طرح الجدل في هذا الاتجاه، نوثق هنا لبعض الاوراق و الكتابات التي ناقشت هذه المواضيع

    سعد مدني
    ____________________________

    السودانوعروبية، أو تحالف الهاربين: المشروع الثقافي لعبدالله على إبراهيم في السودان

    محمّد جلال أحمد هاشم

    (يهدف هذا المقال إلى ترسم أبعاد اتجاه جديد في قضايا الثقافة والهوية في السودان. هذا الإتجاه يقوم ـ كما نرى ـ على سودنة الإسلام والعروبة، وبالتالي رسم حدود هوية إسلاموعروبية خاصة بالسودان دونما عداه من دول أخرى ضمن المنظومة الإسلامية عامة، وتلك الناطقة بالعربية خاصة. ولهذا أطلقنا على هذا الاتجاه مصطلح "السودانوعروبية"، على أن "العروبية" تستبطن في داخلها الإسلام. إذ عندما نتحدث عن دخول العرب إلى السودان، إنما نستضمن في ذلك دخول الإسلام إلى السودان بالضرورة.)

    http://mjhashim.blogspot.com/2009/06/blog-post_25.html
    ________________________________________
    جدلية المركز والهامش وإشكال الهوية في السودان

    أبكر أدم إسماعيل

    (لقد ظلت قضية الهوية في السودان، تطرح في الرواق المثقفاتي من أيام المجادلات حول ما إذا كان (شعب السودان) "شعب عربي كريم" أم "شعب سوداني كريم" في مباراة سليمان كِشّة وعلى عبد اللطيف، كقضية فكرية سياسية. وقد أخذت المسألة بعد ذلك منحى أدبيا يمكن تلمسه في محاولات حمزة الملك طمبل لتأسيس خطاب (سوداني) موازِ أو مقابل للخطاب العروبي السائد، المتمثل في مذهب البنا والعباسي وغيرهما. واستمرت المسألة حتى الستينات، إذ ظهر جيل أكثر حداثة، حيث ذهب هؤلاء الإنتلجنسيا إلى افتراض خيارات لهوية (السودان). فمنهم من نزع إلى العروبة، ومنهم من نزع إلى الأفريقية، ومنهم من مضى في سبيل التوفيق بين الاثنين ليصل إلى ما عرف بمدرسة الغابة والصحراء أو الآفروعروبية. وقد آثر آخرون غموض السودانوية. وانصب جل أبناء هذا الجيل أخيرا فيما أسماه محمد جلال هاشم بالسودانوعروبية. ولكن القضية عادت إلى حقل السياسة مرة أخرى مؤخرا، وهذه المرة من خارج (الخطاب الرسمي) أي خطاب أيديولوجيا المركز، وفرضت عليه بأجندتها الحربية، وبذلك تجاوز سؤال الهوية إطاره الأدبي المثقفاتي وسياقه الذاتي، وأخذ طابعاً شعبياً وبعداً موضوعيا، واعتلى سلم الأولويات في حلبة الشجار الدائر في السودان.)

    http://dozna.ahlamontada.com/montada-f1/topic-t78.htm
    _________________________________________
    الدين والعنصـريـة

    د. عمر القراي

    (إن الافتراض الاساسي لهذه الورقة ، هو ان العنصرية في كل اشكالها ، ومختلف مراحلها، كانت ولا تزال تعتمد في الأساس على مفهوم ديني . )
    http://kacesudan.org/article_page_view_a.php?article_id=1080&page_id=1

    ____________________________________

    هوية الأزمة في موضوع أزمة الهوية: عناصر أولية

    المنصور جعفر

    (تحاول الدراسة تحديد بعض العناصر الاولى في "موضوع أزمة الهوية" كمجال لتناول بعض العناصر والعلاقات المأزومة بسياق الطرح المعتاد لهذا الموضوع، وبسياق تفاقمها في بعض الدوائر المحلية والدولية المختلفة. وترتبط هذه المحاولة بعرض بعض العناصر والمعلومات والأسئلة والقيام بتحليل بعض عناصر الموضوع المأزوم في سياق تاريخي إجتماعي يحاول النظر إلى الوجود الإجتماعي وأفكار الإنسان فيه من خلال علاقاته بأوضاعه المعاشية ككل شامل، وتجنب النظر إلى هذا الوجود بأي أشكال أحدية جزئية مفردة أكانت عرقية أو دينية أو لغوية أو طقوسية أو قبيلية أو طبقية أو سياسية، لأن هذا التناول المجزوء وهذا الإفراد يخل بالوجود المتعدد لعناصر الموضوع وبتوازن هذه العناصر، وتأثير ذلك الخلل على سياقات ظهور "أزمة الهوية" وتجلياتها في الواقع، وتاثيره بالتالي على سياقات التعامل الموضوعي معه بصورة شمولية ترتبط بنيةً بضرورات التقدم الإجتماعي الشامل. وتحاول الدراسة تقديم سياق متعاضد يجنب الناظر للموضوع الهوية تشعبه المرتبط والمرتبك بغزارة عناصره التي تشمل مفردات وإصطلاحات يصعب تحديدها في كتلة دراسة واحدة مثل مفردات: "الكينونة"، و"الهوية الفردية"، و"الهوية الجمعية"، "المعرفة"، و"علاقة الناظر والمنظور"، و"الإعتقاد"، و"التناسق" و"الحدالفاصل"، و"المعنى"، و"التصور"، و"الذاكرة"، و"المنطق"، و"القيمة"، و"المجتمع"، و"اللغة"، و"العقل"، و"الحرية"، و"الدولة"، و"الإستقلال"، و"الإستقرار"، و"الهجرة"، و"الحساسية"، و"الإحساس العام"، و"الضرورة"، و"شروط تحقق الضرورة"، و"حقوق الإنسان"، و"الأهداف العامة"، و"ظروف تكييف الفرد"، و"التاريخ" و"العدل".)

    http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=61965

    ______________________________________

    ثقافة أم مثاقفة
    السودان وحرب الهُويات
    تنوع الرؤى في الثقافات السودانية
    عاطف عبد الله قسم السيد


    (مادة هذه الأوراق هي المواجع والمظالم السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي أرهقت الوطن وقضت مضاجعة زهاء ما يناهز الخمسة عقود من الزمان هي عمر الاستقلال السودان . فالحرب الدائرة الآن والتي اشتعل أوارها في عام 1983 إنما تعود لتضرب بجذورها في عام 1955 ، وهو العام الذي سبق الإعلان عن الاستقلال.)

    http://www.mafhoum.com/press4/121C37.htm

    ____________________________________

    قضية الهوية والانتماء في السودان
    [email protected]
    (منذ استقلال السودان عام 1956م ظل سؤال الهوية مطروحًا عند النخب السودانية: من نحن؟ ورغم أن الإجابة على هذا السؤال قد حسمت على الصعيد السياسي الرسمي بانضمام السودان لجامعة الدول العربية؛ فإنه لم يحسم على مستوى النخب السياسية والثقافية حيث لا يزال الجدال حول هذه القضية محتدمًا.ومنذ زمن ليس القريب شهدت صفحات الجرائد السودانية والمنتديات الثقافية ولا تزال سجالات حامية ا########س حول هذه القضية)

    http://www.sudanjem.com/2009/archives/28126/ar/
    _________________________________________
    بناء السلام من خلال التعاونيات

    محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي


    (هذه الورقة محاولة في إطار"وأزمة الهوية السودانية" لتسليط الضوء علي الآثار السالبة والمدمرة لتدخل الدولة السافر في أخص وأعمق شئون العمل التعاوني وهويته، بقرارات سياسية متعارضة ومتضاربة مع الرأي الفني والعلمي، مما كان له سود العواقب علي الحركة التعاونية السودانية. وكان هذا التدخل السافر سمة ملازمة لكل الحكومات السودانية علي تفاوت فيما بينها، وكان أشد سفورا وشراسة وضراوة في عهد "الإنقاذ"، في محاولة بائسة ويائسة لاغتيال الحركة التعاونية السودانية معنويا وماديا باستهداف هويتها ومقوماتها ومكتسباتها، وذلك بإضعافها وتفتيتها وبالسطو علي مكتسباتها وتحويل مهامها الي منظماتها الإنقاذية، وتشريد الكفاءات الديوانية والشعبية، وتسليم دفة الأمور إلي غير أهلها من خلال لجان التسيير المعينة في مخالفة واضحة وسافرة لكل الأعراف والمواثيق والأسس والمبادئ التعاونية المعروفة والمعمول بها عالميا.)

    http://www.sudaneseeconomist.com/start_3.htm

    ___________________________________________________
    ورشة الهوية والاندماج :التنوع الاثنى فى السودان" ابيى" نموذجاً
    بسم الله الرحمن الرحيم
    مركز التنوير المعرفى
    ورشة عمل
    قضايا الهوية والاندماج القومى فى السودان
    ورقة بعنوان
    التنوع الاثنى فى السودان" ابيى" نموذجاً
    الأستاذة / نازك هلال

    (تعبر الهوية عن الكيفية التى يعرف الناس بها انفسهم او الكيفية التى يوصفون بها تأسيساً على العرق، الاثنية، الثقافة، اللغة، الدين ويمكن لهذا الانتماء ان يحدد ويؤثر على مساهمتهم فى الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية لبلادهم.(11)
    يمكن النظر للهوية من خلال اركانها او مقوماتها ومرتكزاتها مثل الدين واللغة والقيم والاخلاق . والملاحظ أن هذه العناصر تتقاطع مع عناصر الثقافة، وهناك من يعرف الهوية تعريفاً لغوياً فيقول الهوية هى من كلمة هو- بضم الهاء – وكسرالواو المشددة والهوية بمعنى "ما هو؟وما هى؟" أى حقيقة الشخص او الشئ المتمثلة على صفاته الجوهرية التى تميزه عن غيره(12)
    اصبحت مشكلة الهوية من اكثر المعضلات اثاره للجدل والحوار بين المفكرين السودانيين فهناك من يقول ب"عروبة" السودان وهناك من ينادى ب"افريقية" السودان ويثور الخلاف حول هذة النقطة فى اطار الحديث عن الهوية السودانية، بينما يقول دعاة العروبة بضرورة تمتين علاقات السودان مع جيرانه الافارقة.(13))


    http://tanweer.sd/arabic/modules/smartsection/item.php?itemid=67

    __________________________________________

    من إشكاليات الهوية السودانية( اللون والعنصريه والرق)

    د.صبرى محمد خليل /استاذ الفلسفه بجامعه الخرطوم
    [email protected]


    (ويسود في الواقع الاجتماعي السوداني العنصرية طبقا لنمطها الأول ،اى اعتقاد كل جماعة قبليه أو شعوبية سودانية بامتيازها على غيرها،رغم تجاوزها الفعلي للأطوار القبلية والشعوبية كمحصله للتخلف الاجتماعي الذي أصاب المجتمع السوداني نتيجة لعوامل تاريخية سياسية اجتماعيه... متفاعلة(وتأخذ أشكال عده منها رفض المصاهرة مع الجماعات القبلية الأخرى...).فهذا النمط من أنماط العنصرية غير مقصور على جماعة قبليه سودانية، بل يمتد ليشمل كل الجماعات القبلية والشعوبية السودانية ،رغم تفاوت هذه الجماعات القبلية في مدى شيوعه بين أفرادها وأشكاله. وبالتالي فإن إبقائه أو إلغائه مسئولية مشتركة، وليس مسئولية جماعة قبلية أو شعوبية معينة.)

    http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-1728.htm

    ___________________________________________
    الهوية السودانية ... بقلم: د.صبري محمد خليل
    الأحد, 13 أيلول/سبتمبر 2009 21:07
    د.صبري محمد خليل- استاذ الفلسفة يجامعه الخرطوم
    [email protected]
    (لمشكله الهوية مستويين:مستوى اجتماعى موضوعى يتمثل فى وحدات التكوين الاجتماعى التى تميز المجتمع المعين(اسره،عشيره،قبيله،شعب...) ومستوى فردى ذاتى يتمثل فى علاقات انتماء الفرد الى تلك الوحدات (انتماء اسرى،عشائرى، فبلى، شعوبى..)،كما أنها مرتبطة بمشاكل متعددة (سياسيه، اقتصاديه، قانونيه...)، و سنتناول هنا مشكله الهوية السودانية طبقا لمستوى واحد هو علاقات انتماء الفرد الى وحدات التكوين الاجتماعى التى تميز المجتمع السودانى ، وفي علاقتها بمشكله الوحدة والتعدد كقضية فلسفيه لها تطبيقاتها الثقافية،السياسية،الاقتصادية)

    http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...6-09-34-16&Itemid=55

    _______________________________________________

    جراحة دقيقة في جسد الهوية السودانية

    جمال محمد إبراهيم

    (ان اختزال المشكلة السودانية باعتبارها مشكلة من مشاكل الاقليات فحسب، فيه الغاء لعناصر مهمة في الاشكالية السودانية. اذ ان هذه الحرب وهذا الاقتتال الذي يدور بين السودانيين منذ عقود، ما هما الا وجه من وجوه هذه الاشكالية. فالتحليل الموضوعي للتركيبة السكانية لجميع الفئات التي انخرطت في هذا النزاع، سواء حكومية او جماعات عرقية او جهوية، وسواء كانت تستهدفها الحرب مباشرة او كانت تستضيف جموع النازحين الهاربين من اتون الحرب، تجعل من هذا الصراع تناحرا حول الهوية، في بلد شاسع متنوع غني بالاثنيات. لا يستقيم النظر الى هذا الصراع وكأنه مواجهة عنصرية بين قبيلتين، كما في حالة التوتسي والهوتو في منطقة البحيرات.)

    http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=200535&issueno=9103

    _________________________________________

    الهوية السودانية.. صراع ما بعد السلام
    مروان الجبوري

    (منذ استقلال السودان عام 1956م ظل سؤال الهوية مطروحًا عند النخب السودانية: من نحن؟ ورغم أن الإجابة على هذا السؤال قد حسمت على الصعيد السياسي الرسمي بانضمام السودان لجامعة الدول العربية؛ فإنه لم يحسم على مستوى النخب السياسية والثقافية حيث لا يزال الجدال حول هذه القضية محتدمًا.)

    http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA...ut&cid=1181062566191

    ____________________________________________________
    الهُويَّة السودانية بين رهان الوحدة وسيناريو الانفصال

    أحمد إبراهيم أبو شوك

    (قضية الهُويَّة السودانية من القضايا الشائكة وذات الحضور الكثيف في موائد النُخب المثقفة ودوائر البحث العلمي؛ لأنها تمثل عاملاً نافذاً في تشكيل حراك المشهد السياسي، وتدافع قواه القطاعية حول قسمة السلطة والثروة، وتنفيذ استحقاقات التحول الديمقراطي الذي ينشده الحاكم والمعارض على حدٍ سواء، وكل يغرد حسب أولويات أجندته السياسية.
    ظهرت بواكير الدعوة إلى تشكيل هُويَّة سودانية جامعة في فضاء القومية الخُلاسية (أي عربوأفريقية)، المتأثرة بمخرجات واقعها الأدبي والثقافي، والذاهلة عن خصوصيات القوميات الأخرى. وبهذه الكيفية بدأ سؤال الهوية يتحسس طريقه تجاه منظومة وحدوية الهدف، وثنائية التكوين العروبي والزنجي في السودان.)

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/363D42FD-A530-42C0-A8DF-790A64ADECFC.htm
    ______________________________________________

    الادب الروائى و الهويه السودانيه
    صديق الحلو

    (لابد ان نعترف بان الرواية ناشئة في السودان فلكي ترسخ لابد ان يتقبلها الناس وان تمسرح او تمثل في افلام سينمائية...هذه اللعبة التمثيلية التي تصور الحياة هل هي الحياة فعلا.
    هناك تشابه في الروايات السودانية هل مصدر الوحي واحد واين نجد النجاح في الرواية ان لم تبرز هويتنا السودانية سيكون مجدنا ناقصا او غير مقنع ان لم نر الآخر السوداني المشابه لنا والذي يحمل نفس المبادئ والمثل هل لدينا الاستعداد قبل ان نضطر ان نقول ان هناك فروقا دقيقة التصوير وكتابة الرواية.. لقد كتب لنا روايات سودانية فرانسيس دينق ومروان حامد الرشيد، امير تاج السر، علينا ان ندرس القوانين الهارمونية والزوايا والابعاد والمنظور والنسب حتي نري اين اصابوا واين اخفقوا في مسألة الهوية.)


    http://www.sudanray.com/Forums/showthread.php?569-%C7%E...D3%E6%CF%C7%E4%ED%E5

    _______________________________________________
    أزمة الهوية في السودان (1)

    السر الشريف

    (أزمة الهوية هي احد المشاكل التي عانت وما زالت تعاني منها الدولة السودانية , وقد ظل المثقفين من أبناء الثقافة العربية يقدمون رؤيتهم الخاصة بهم ويفرضونها علي الشعب السوداني بتعدده وتنوعه (( التاريخي والمعاصر )) علي أنة شعب (( عربي كريم)) وإذا طرحنا سؤال : هل الشعب السوداني هو شعب عربي كريم أم هو شعب سوداني كريم؟ ياتري ماذا تكون الإجابة . وبكل بساطة سوف تكون الإجابة علي السؤال حسب انتماء الفرد العرقي او الثقافي او الفكري (الايديولوجي) …الخ . فهناك جزء كبير من العرب في السودان ينظرون الي هوية السودان باعتبارها: (( هوية عربية )) وبنفس القدر هناك جزء من غير العرب في السودان ينظرون الي هوية السودان باعتبارها :((هوية افريقانية)) ومنذ محاولات ( سليمان كشة وعلي عبد اللطيف ) ظهرت قضية الهوية في السودان كقضية فكرية سياسية وقد أخذت بعد ذلك اتجاها أدبيا يظهر في محاولات (حمزة الملك طمبل) التي سعي من خلالها لتأسيس خطاب سوداني ((مواز /او مقابل)) للخطاب العروبي السائد المتمثل في مذهب : (ألبنا والعباسي وغيرهما …) واستمرت المسالة حتى الستينيات وخلال الستينيات ظهر جيل أكثر حداثة .حيث ذهب المثقفين من هذا الجيل الي افتراض خيارات لهوية السودان , فمنهم من قال: (بعروبة الشعب السوداني) ومنهم من قال: (بافريقانية الشعب السوداني) ومنهم من ذهب إلي التوفيق بين الاثنين (العروبة والافريقانية) ليصل الي ما عرف بمدرسة ((الغابة والصحراء )) او ((الافرو عروبية)) وسوف نقدم نمازج من هذه المدارس بغرض توضيح التطور الفكري التاريخي لقضية الهوية . وسوف نناقش موضوع الهوية في السودان بالقدر الذي يمكننا من نقل رؤيتنا لهذه الأزمة وكيفية إيجاد الحلول اللازمة.)

    http://saror89.maktoobblog.com/228712/أزمة-الهوية-في-السودان-1/
    __________________________________________
    هوية السودان القومية: قراءة آركيولوجية- تاريخية (1)
    بروفيسور عبد الرحيم محمد خبير

    (السودان كتراكم ثقافي- تاريخي ظهر إلى حيز الوجود منذ آجال سحيقة في التاريخ. والمقصود بلفظ «السودان» هنا جمهورية السودان بحدودها السياسية الحالية، فضلاً عن المشيخات والسلطنات والممالك التي كانت قائمة داخل هذه الحدود منذ أزمان بعيدة. وسكنت هذا القطر أقوام عديدة متنوعة الأعراق والثقافات. ورغم أن سؤال الهوية القومية في السودان: من نحن، ما هي علاقتنا بالآخر وماذا نريد أن نكون؟ قد طرح بشكل جلي منذ عهد الحكم الثنائي (الإنجليزي- المصري)، وعبرت عنه أهداف كل من جمعيتي اللواء الأبيض (1924) والاتحاد السوداني (أغسطس 1924م) ومؤتمر الخريجين (1938- 1955م). ولكن باستقراء التاريخ نلحظ أن السودانيين استطاعوا إنشاء العديد من الممالك والدول التي قوامها خليط شتى من الأجناس والثقافات مدفوعين بأشواق الوحدة الثقافية والسياسية التي يتوقون إليها منذ عشرات القرون).


    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147509907
    _______________________________________________
    استدراك على بئر أبي طليح وايديولوجيا الجعليين

    عبد الحفيظ مريود:
    ثقافة النيل وثقافة الأقليات
    خضر حمد، حسن مكي، أغنية الأحباش وفصاحة الكبابيش

    (والباشبوزق احالة مركزية ايضاً الى مطلق الحمرة «الأباها المهدي». وعلى الرغم من سياق إخوانيات عبد الحليم على طه، الا انها تطبيق نموذجي لهلوسات الهوية السودانية كما يشير اليها د. الباقر العفيف في مأساة شمال السودان. ثمة معيارية تنفي باستمرار «البرقو» من جهة و«الحلب» من الجهة الاخرى، تتمدد لتحكم سيطرة ثقافية - سياسية هى ما أشرت اليه في مقال سابق حول قراءة البروفيسور عبد الله الطيب لموضوعة الخليفة عبد الله بـ «ايديولوجيا الجعليين» التي يعبِّر عنها عبد الحليم على طه تعبيراً نموذجياً في ممارسة النفي والاقصاء «للبرقو» و «الحلب» وتأكيد مركزية طاردة هى عند التربوي المخضرم «نحنا أولاد جعل أهل البلد وأصحابا».)


    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147489439
    _____________________________________________

    ازمة هوية أم أزمة تفكير في الهوية!
    عبد العزيز حسين الصاوي

    (كما هو الحال مع الموضوع الديني، اضحت مناقشة مسألة هوية السودان القومية، خاصة في بعدها العربي، مشكلة مناخ لا يسمح بتناولها موضوعيا، اكثر منها مشكلة تعقيد استثنائي للمسألة، بحيث يصعب معه التوصل الى اجماع ما حول الفهم السليم المجدي وطنيا لها. ولقد غرق المجتمع السوداني في لجة الهموم المتفجرة من افرازات الحروب الاهلية القائمة والمتوقعة، ومن الصراع اليومي المر للبقاء فوق خط الفقر، مما دفع الناس السودانيين زرافات ووحدانا الى التبسيطات والاختزالات الدينية والقومية، بحثا عن الاستقرار النفسي الذي يتعذر الاستمرار في الحياة بدونه، وتمشيا مع القدرة المتناقصة على استيعاب هذه الانتماءات على حقيقتها البناءة. وتأويلات الاسلام التي تتغلب فيها عناصر الخرافة على الدين، اصبحت هي الاسلام في نظر الاغلبية لا ينافسها في ذلك الا التأويلات السلفية التي يتغلب فيه عنصر استحضار الماضي بحرفياته على استحضار الخصائص التي مكنته من الارتقاء بالبشرية الى مرحلة اعلى من المرحلة التي سبقته. وتطورالروابط القبلية- الاثنية الي السوية السودانية الذي نجم عن الانفتاح على العالم الناهض وعن استحداث التعليم والمهن غير التقليدية خلال الربع الاول من القرن الماضي، اضحي تقهقرا الى تلك الروابط، وما هو اضيق منها احيانا، كما يشهد تحولها الى الاطار الاهم للحركات المطلبية والسياسية بدلا عن النقابة والحزب.)

    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147516003&bk=1

    ______________________________________________
    الهوية السودانية بين بساطة الرحل وطموح الجلابة

    صديق حماد الأنصاري

    (فحينما يدلف الشخص من الحديث عن الهوية السودانية لابد له من الاشارة واستصحاب بعض المصطلحات والتي اخذت حيزها الثقافي من واقع الصراع المفروض والحديث بقدر من الخصوصية، خاصة اذا كان مثار الحديث هو الاعراق والاديان في تاريخ السودان، أو على ذكر الاصول الاثنية لشعوب افريقيا جنوب الصحراء الكبرى ومحازاة الدولة المصرية في الشمال او الحديث عن الشرق الاوسط الموصوف بالأدنى، حيث تعدد المناخات من واقع عمودية الشمس في وجه ذاك الانسان الاسمر وعلى مدار العام، اضافة الى البعد المكاني في المسافة والتمدد في الزمن الجاري لذا فقد كان لزاما ان تسع هذه الرقعة الجغرافية الممتدة بمد البصر شوف العديد من الاصول العرقية (حامية كانت أو سامية) ـ فكان فيها من ابناء حام (نوب ـ كوش ـ سودان) من ابناء سام (جنيد ومجنود)، فامتزج الدم الاخوي بالمصاهرة للتعارف لا للتحالف، فكانت الهوية السودانية (ذات خصوصية) من حيث العادات والتقاليد والاديان واللسانيات فكانت (لهجتنا المحببة) واسطة عقد بين كل لسانيات الاعراق المتباينة وحتى في بسطة الاجسام القوية وتعدد الملامح ـ من مجموع كل ذلك كانت ثقافتنا متفردة وقد لا ندركها كغيرها (كالعطر نحمله وتشمه أنوف غيرنا) لأن المرء مرآة اخيه. وهذا ما عبر عنه كل زائر الى السودان اول مرة وشرب من ماء نيله العذب.)

    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147515076&bk=1

    ___________________________________
    إشكالية التنوع الثقافي
    في السودان
    الأستاذ محمد علي جادين

    ( ولذلك يمكن القول ان قضية التنوع الثقافي والإثني والديني لاتزال تطرح نفسها بقوة في الواقع السوداني وتحتاج الي جهد أكبر وأوسع بحكم تعقيداتها وإختلافها النوعي عن قضايا تقسيم السلطة والثروة .)

    http://karama85.org/pages/conpages/con1/paper13.htm

    _______________________________________
    الهوية السودانية من الثنائية المتوهمة إلى التعددية
    دراسة للتطور التاريخي للهوية السودانية ومظاهر التعددية في السودان
    د/ بهاء الدين مكاوي*


    (تهدف هذه الدراسة للوقوف على التطور التاريخي للهوية السودانية ومظاهر التعددية في السودان للتأكد على أن الهوية السودانية لم تكن أبداً ثنائية، وأن الثنائية التي توهمها البعض لم تكن حقيقة، وإنما قادت الصراعات السياسية بين الشمال والجنوب إلى سيادة مثل هذا النوع من التفكير ولعل هذه هي الفرضية الرئيسية التي تقوم عليها هذه الدراسة.)

    http://societal.societystudies.org/ssc/2/Sudanese_identity.htm
    ________________________________________
    ايُّ نزاعٍ بين الغاب والصحراء
    وضع العروبة كمقابل للإفريقية مفهوم خبيث..
    خالد أحمد بابكر



    (أما قول النور عثمان: " في قاعة الجامعة العربية يلهج الابن بعروبته وفي (كوناكري) يصر على إفريقيته" فقد جعله صلاح مفهوماً خبيثاً وأبان إلى أن وضع العروبة مقابلاً للإفريقية هو مفهوم خبيث فالعروبة قد تكون إفريقية. ومضي إلى أن أكثر من سبعين بالمائه من العرب إفريقيون.. وإذا صُحح التعبير ووضعت كلمة الزنجية: فإن المذهب الزنجي في الثقافة مذهب سقطت أهميته وبانت عورته حتى للزنوج الخلّص. وحمل على النور عثمان عدم قراءته نقد (كوامي نكروما) وآخرين للمذهب، وأن إصرار (كوناكري) على الإفريقية هو ذات إصرار القاهرة والجزائر.)

    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147499583
    _____________________________________________________________
    مشكلات السودان أزمة هوية أم ميلاد

    السفير/ الخضر هارون


    (أين الأزمة التي يتحدثون عنها هنا؟ يقولون إنها ادعاء السوداني أنه عربي، فيدخل الجدل إلى دهاليز السياسة والأيدولوجية، ثم يتفرع إلى مشكلة التهميش، ويتحول هذا الادعاء "الكاذب" إلى أس البلاء الذي فجر مشكلة الجنوب ومشكلة دارفور ومشاكل الشرق ومشاكل تحت الإعداد في بلاد النوبة القديمة وتوّج هذا كله بدعوة للتخلص بالكلية من السودان المعروف حتى الآن، عوضاً عن الصبر على آليات التطور السلمي الطبيعي عبر التعليم والوعي حتى تبلغ مداها، بحيث تفض إلى ضم النائي البعيد إلى حضنها، بل قفزاً فوق المراحل وبمباضع الجراحة المؤلمة التي قد تفض إلى الموت لإقامة سودان جديد. لماذا وما مقدار الحق في مقولة أن السودان يعاني من أزمة هوية؟ هذا هو موضوع الأسطر التاليات، وقبل أن نشرع في تبيان فساد تلك المقولة ننبه إلى خطورة أنها أصبحت المصباح الذي ترى في ضوئه جهات أجنبية عديدة ودول فاعلة مفتاح الحل لمشكلات السودان، وأصبحت في ضوئه أيضاً تتعاطف مع كل حركة مسلحة تتبنى العنف وسيلة لنيل الحقوق، على أساس أن هذا البلد الذي يمتد عمره إلى نحو عشرة آلاف عام "بلد مصطنع" ينبغي إعادة صياغته.)

    http://www.meshkat.net/index.php/meshkat/index/6/8427/content
    ______________________________________

    الوطنية والهوية السودانية (1 من 9) .....
    بقلم: د.عبد الله محمد قسم السيد / السويد

    المتخيل المعلن والمسكوت عنه فى المجتمع السودانى

    (يهتم هذا الجزء من الدراسة بالآيديولوجيات التى اختلقها الاستعمار بشقيه الانجليزى والمصرى كأدوات للحكم لتبرير غزوه وحكمه للسودان وتأثيرات هذه الآيديولوجيات النفسية على الانسان السودانى الذى ورث الحكم عنه من جانب وتأثيراتها على تطور مفهوم الوطنية والهوية السودانية من جانب آخر. نتناول كهدف ثان لهذه الدراسة المتغيرات التى أحدثها نظام الحكم الثنائى فى عقلية الانسان السودانى المتعلم كتوطئة للحديث عن المتخيل المعلن والمسكوت عنه فى المجتمع السودانى فى اطار الاثنية والثقافة لنبين تأثيرات تلك الآيديولوجيات فى خلق آيديولوجيات محلية تبرر للحاكم السودانى حكمه وتبيان كيف أنها ساهمت فى خلق العقدة العربية وعلاقتها بالهوية السودانية باعتبارها أس الداء فى المعضلة السودانية منذ استقلال البلاد فى 1956.)

    http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...9-17-15-25&Itemid=62

    الوطنية والهوية السودانية (2-9) ...
    بقلم : د.عبد الله محمد قسم السيد/ السويد

    http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...9-17-15-25&Itemid=62

    الوطنية والهوية السودانية (3-9) ... بقلم: د.عبد الله محمد قسم السيد/السويد
    الثلاثاء, 03 شباط/فبراير 2009 09:03

    http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...9-17-15-25&Itemid=62

    (عدل بواسطة سعد مدني on 09-23-2010, 09:17 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-19-10, 07:15 PM
  Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-19-10, 07:59 PM
    Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-19-10, 08:55 PM
      Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-20-10, 05:12 PM
        Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-22-10, 01:05 PM
          Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-23-10, 10:48 AM
            Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-23-10, 06:17 PM
              Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان Nasr09-23-10, 07:06 PM
                Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-24-10, 07:38 AM
                  Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-24-10, 07:08 PM
                    Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-25-10, 08:24 AM
                      Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-25-10, 08:48 AM
                        Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-25-10, 10:11 AM
                          Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-25-10, 12:00 PM
                            Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-26-10, 09:33 AM
                              Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-26-10, 03:00 PM
                                Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-29-10, 10:20 AM
                                  Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني09-29-10, 10:58 AM
                                    Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني10-01-10, 11:48 AM
                                      Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان Nazik Eltayeb10-01-10, 01:01 PM
                                      Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني10-01-10, 09:31 PM
                                        Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني10-03-10, 07:49 AM
                                          Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني10-03-10, 08:17 AM
                                            Re: جدل الهوية و القبلية و العنصرية في السودان سعد مدني10-05-10, 09:26 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de