|
اتجاه قوي داخل الانقاذ لان تحل الحكومة نفسها
|
تتحدث مجالس الخرطوم انه بعد اخر اجتماع لمجلس الوزراء وبعد خطاب السيد الرئيس الذي لخص فيه انهم ( قسمنا البلد ولم نحقق السلام)تتحدث هذه المجالس عن بروز اتجاهات كالاتي 1-اتجاه يرى ان تقدم الحكومة استقالتها وان يحل البرلمان اعترافا بالفشل في صون وحدة البلادويقود هذا التيار عدد من الاسلاميين القيادات ( غازي صلاح الدين، سيد الخطيب، امين بناني ،حسن مكي وعدد غير قليل من القيادات الاسلامية 2- اتجاه يرى ان توسع دائرة المشاركة ببقية القوى السياسية والالتزام الصادق والجاد تجاه ما يصدر من مقررات ويقود هذا الاتجاه الرئيس نفسه ويدعمه مهدي ابراهيم وعدد من السياسين داخل المنظومة 3-اتجاه رغم ضعفه لكن صوته قوي وهو الانفصال ويقوده نافع ومصفى عثمان وعلى كرتي واخرون
ويا خبر بفلوس بكرة ببلاش
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اتجاه قوي داخل الانقاذ لان تحل الحكومة نفسها (Re: د.محمد حسن)
|
أمين بناني نيو دا مما همّشوه خلى تنظيم الإسلاميين وسوى ليهو حزب براه سمّاهُ العدالة وكان معاهُ مكي بلايل ولام أكول .. وفي النهاية هم التلاتة شتتوا كل واحد سلك ليهو طريق. يعني ما عنده رأي مع الإسلاميين. والله أعلم.
كبـَّـاشي الصــَّافي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اتجاه قوي داخل الانقاذ لان تحل الحكومة نفسها (Re: cantona_1)
|
الاخ الكريم كباشي
اتفق معك فيما ذكرته هم تنظيميا اختلفوا لكن اجتماعيا متواصلين وما تنسى انو جل المطالبين بالتغيير هم جموعة مذكرة العشرة الشهيرة واصدقاء عبد الوهاب الافندي والتي تنادي بالديمقراطية الحقيقية والاصلاح داخل الحركة الاسلامية فتتوقع منهم اي شي
وشكرا للمتابعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اتجاه قوي داخل الانقاذ لان تحل الحكومة نفسها (Re: عبد الحي علي موسى)
|
Quote: يقال ان حديث د. عبد الوهاب الافندي في تلفزيون السودان مؤخرا اثار جدلا واسعا داخل النخبة الحاكمة |
تحياتي د. محمد حسن...
وددتُ أن أعرف ماذا قال الأفندي في التلفزيون لأنه بصراحة أورد مقالا غريبا يدعو فيه لتشكيل لجنة على رأسها (علي الحاج) لتدارك ما يمكن تداركه في هذا التاريخ المفصلي... كأنما أراد أن يقول لنا بأن حواء السودانية قد عقمت عن الإتيان بغيرهم، وكأنما ننتظر المعجزات من شخصٍ هارب ويبعث من مرقده رسائل على شاكلة (خلوها مستورة)!
وفي كل الأحوال، يتحمل هؤلاء الإسلامويون كل الأوزار التي تخنق برقاب الوطن الآن، ومن ضمنها إنفصال جنوب السودان وسعير الحرب في دارفور والجرائم المرتكبة هناك. سيتحمل هذه الأوزار عسكرييهم ومدنييهم وسوف يدخلون مكانا ضيقا في التأريخ، لم يلجه أحدٌ قبلهم من أهل السودان.
ورثوا وطنا كاملا وفرقوا شمله وشتتوا أهله وأفسدوا، وهاهم الآن يحصدون ما زرعته أياديهم (الحصاد المر) والشنف والعار الوطني...
ننتظر النبوءة الأخيرة للأستاذ محمود محمد طه (وسيقتلعون من أرض السودان إقتلاعاً)..
فيا أيام ماذا تخبىء لهؤلاء التتار؟
| |
|
|
|
|
|
|
|