|
Re: فن الفرجه و " أعطني مسرحا ،،، أعطيك أمة " (Re: نزار كروم)
|
حضور وتلاقي بعد غياب ٩ أعــوام.. تسعة اعـوام وانا مابين ذاكرة الغياب وشوق اللقاء, أنه المسرح ومتعة التمثيل..تعرفون لذة التغمص وحلاوة الانجذاب؟ اللذه المسرحيه تكمن في الفرجه نفسها ورحلة الذات المؤقتة, الفرجة تعيد ترتيب الذاكرة الي صفوف الوعي والادراك, فما كل مانحسه ندركه, ولكن فرجة المسرح..تستوجب العقل بالإنتباه المستمر طيلة زمن الفرجه وبعدها برفقة تأملية نحو الذات..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فن الفرجه و " أعطني مسرحا ،،، أعطيك أمة " (Re: عليش)
|
نزار كروم البوست مشي بعيد وماشفناهو متعة الفرجه في تكوينات العرض القدموهو الشباب. مرتبطه إرتباط وجداني بطبيعتنا السودانيه..كيف؟ الشكل الدائري... عاداتنا البسيطه كان في شارع او فسحه سريعا ماتتشكل لدائرة كبيره وحدث يتوسط الدائرة وتتم بالأشخاص المدفوعين بالعادات والتقاليد وبالبيئات المختلفة ، وبالمعتقدات وبالمنافع وبالقيم. ومثالها (الزفة – المبارزة – الأكروبات – المأتم – السامراوالحكواتي – خيال الظل – الذكر والرقص والحركات الإيمائية البحتة – حفلات الختان والمأتم وتكون في حالة الأداء الحركي). اضف علي ذلك المنابر السياسية الطلابية.... ونجي نحكي واحده واحده عن الفرجه بتفصيل وفوق
| |
|
|
|
|
|
|
|