|
Re: مدحة الجمعه سمح الوصوفو (Re: ود الخليفه)
|
بختم صلاتى المقبول ثوابا والاف سلامى فايق الترابا
بي عد جبال الدنيا وتسابا من حد بناها لا يوم خرابا
بي عد ثواب اليقرا الكتابا للسيد هداها الماحي جابا
يا سيد عكاشه قول مرحبابا تنجينا بيها يوم العذابا
ثم يختم حاج الماحي المدحه كالعاده بالصلاه علي الرسول
لم يذكر المادح اسمه كما العاده في اخر بيت فقد ذكر مسبقا عندما
تمنى راحله الحج ( والماحي فوقو بي مدحو يطرب)
ويعدد صلواته باعداد تفوق التراب وعدد ثواب من يقرا الكتاب
لم اتبين البيت الاخير في المدحه ارجو من وقف عليه ان يساعدني مشكورا
وهكذا تكون المدحه قد ختمت اما عكاشه المذكور فهو عكاشة بن محصن
Quote: قال سعيد بن جبير : حدثنا ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال :
" عرضت علي الأمم ، فرأيت النبي ومعه الرهط ، والنبي يمر ومعه
الثلاثة والاثنان ، والنبي يمر ومعه الرجل الواحد ، والنبي يمر وليس
معه أحد ، إلى أن رفع لي سواد عظيم فقلت : هذه أمتي .
قيل : ليس بأمتك ، هذا موسى وقومه.
إلى أن رفع لي سواد عظيم قد سد الافق ، فقيل :
هذه أمتك ، ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب "
قال : ثم دخل النبي صلى الله عليه وسلم فخضنا في أولئك السبعين ،
وجعلنا نقول : من الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ؟
أهم الذين صحبوا النبي صلى الله عليه وسلم أم هم الذين ولدوا في
الإسلام ولم يشركوا بالله شيئا ؟
إلى أن خرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
ما هذا الذي كنتم تخوضون فيه ؟
قال : فأخبره ، فقال :
" هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون ، وعلى ربهم يتوكلون "
فقام عكاشة بن محصن رضي الله عنه فقال :
( أنا منهم يا رسول الله ؟ )
قال : " أنت منهم "
وقام رجل آخر من المهاجرين فقال : أنا منهم يا رسول الله ؟
قال : " سبقك بها عكاشة " .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|