|
Re: حتى لا يأكلنا الغول كما أكل " فتاة الفيديو" التى جلدت فى قلب العاصمة السودانية (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
من جانبنا نحن لا نعترض على هذه الاسباب او تلك و لكن الذى نعترض عليه
هو تك تلك الطريقة البشعة و المهينة للكرامة التى عملت بها تلك الفتاة
و ما هذه الفتاة الا انموذجا واحدا للطريقة التى تتعامل بها الدولة مع المواطن المسكين
حينا ارد الرجال فى عهد الرسول الركيم سيدنا محمد عليه افضل السلامة و اتم التسليم رجلا
لان يتوسط لرسول الله صلى الله عليه وسلم فى الا يقيم الحد فى تلك المراءة المخزومية التى سرقت فوقع
اختيارهم على حب رسول الله صلى الله عليه و سلم اسامة بن زيد .
فما كان من رسول الله صلى الله عليه و سلم الا ان يقول :
الحديث :
أن قريشا أهمتهم المرأة المخزومية التي سرقت ، فقالوا : من يكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن يجترئ عليه إلا أسامة ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( أتشفع في حد من حدود الله ) . ثم قام فخطب ، قال : ( يا أيها الناس ، إنما ضل من كان قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق الشريف تركوه ، وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد ، وايم الله ، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها ) .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:6788
يتبع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى لا يأكلنا الغول كما أكل " فتاة الفيديو" التى جلدت فى قلب العاصمة السودانية (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
ان تنتشر الدعارة اكثر من اى وقت مضى فى تاريخ السودان , و فى العشرين سنة الماضية تحديدا
و فى الجامعات و المعاهد العليا و المدارس
و كذلك كل من
و المخدرات
و الافلام
و البنقو
و الافلام و الصور الخليعة
و الزواج العرفى
لهو عين الفشل فى ادارة الدولة السودانية
و المسؤول الاول هو من يجلس على قمة الدولة السودانية
كان عمر الفاروق خليفة المسلمين مسؤولا عن البقرة ذلك الحيوان و فى مكان بعيد بحساب ذلك العهد
فعمر حسن أحمد البشير رئيس السودان هو المسؤول عن ما يجرى داخل السودان
البشر و الحيوانات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى لا يأكلنا الغول كما أكل " فتاة الفيديو" التى جلدت فى قلب العاصمة السودانية (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
و من باب الحكمة اتينا بهذه القصة للعبرة و الحكمة حتى يرشدون
في أحد الأيام وصل الموظفون إلى مكان عملهم فرأوا لوحة كبيرة معلقة على الباب الرئيسي لمكان العمل كتب عليها:
"لقد توفي البارحة الشخص الذي كان يعيق تقدمكم ونموكم في هذه الوزارة! ونرجو منكم الدخول وحضور العزاء في الصالة المخصصة لذلك"
في البداية حزن جميع الموظفون لوفاة أحد زملائهم في العمل، لكن بعد لحظات تملك الموظفون الفضول لمعرفة هذا الشخص الذي كان يقف عائقاً أمام تقدمهم ونمو مركزهم!
بدأ الموظفون بالدخول إلى قاعة الكفن وتولى رجال الأمن عملية دخولهم ضمن دور فردي لرؤية الشخص داخل الكفن ....
وكلما رأى شخص ما يوجد بداخل الكفن أصبح وبشكل مفاجئ غير قادر على الكلام وكأن شيئاً ما قد لامس أعماق روحه ....
لقد كان هناك في أسفل الكفن مرآة تعكس صورة كل من ينظر إلى داخل الكفن وبجانبها لافتة صغيرة تقول :
"هناك شخص واحد في هذا العالم يمكن أن يضع حداً لطموحاتك ونموك في هذا العالم وهو : " أنت"
حياتك لا تتغير عندما يتغير مديرك أو يتغير أصدقاؤك أو زوجتك أو مكان عملك أو حالتك المادية.
حياتك تتغير عند ما تتغير أنت وتقف عند حدود وضعتها أنت لنفسك! راقب شخصيتك وقدراتك ولا تخف من الصعوبات والخسائر والأشياء التي تراها مستحيلة!
كن رابحاً دائماً!
وضع حدودك على هذا الأساس.
وعلى هذا الأساس تصنع الفرق في حياتك.
وذلك يكون بحسن التوكل على الله وليس التواكل والأخذ بالأسباب والإخلاص لله ثم الإخلاص في العمل والبعد عن اليأس والإحباط والعجز والتكاسل
توفى البارحة الشخص الذى كان يعيق تقدمكم ...
| |
|
|
|
|
|
|
|