|
شمارات أونلاين
|
ويكيليكس (Wikileaks، ومعناها "تسريبات الويكي") يعتبر الموقع على حد قول القائمون عليه موقعا للخدمة العامة مخصصا لحماية الأشخاص الذين يكشفون الفضائح والأسرار التي تنال من المؤسسات أو الحكومات الفاسدة، وتكشف كل الانتهاكات التي تمس حقوق الإنسان أينما وكيفما كانت. من أبرز القائمين على الموقع الناشط جوليان أسانغي (الراجل بالمناسبة قالوا البريطانيين قبضوهو) الاسم جاء من دمج كلمة "ويكي" والتي تعني الباص المتنقل مثل المكوك من وإلى مكان معين، وكلمة "ليكس" وتعني بالإنجليزية "التسريبات". وقد تأسس في يوليو 2007 وبدأ منذ ذلك الحين بالعمل على نشر المعلومات والشمارات وتتبع العورات وكشف المستور ، وخوض الصراعات والمعارك القضائية والسياسية من أجل حماية المبادئ التي قام عليها ، وأولها "صدقية وشفافية المعلومات والوثائق التاريخية وحق الناس في خلق تاريخ جديد". وانطلق الموقع بداية من خلال حوار بين مجموعة من الناشطين (مشاطات دوليين وكده) على الإنترنت من أنحاء متفرقة من العالم مدفوعين بحرصهم على احترام وحماية حقوق الإنسان ومعاناته، بدءا من قلة توفر الغذاء والرعاية الصحية والتعليم والقضايا الأساسية الأخرى. ومن هذا المنطلق، رأى القائمون علي الموقع أن أفضل طريقة لوقف هذه الانتهاكات هو كشفها وتسليط الضوء عليها. أها ومن القول المأثور "من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر" دخلنا بطريقة أو بأخري في شغل المشاط الدولي عندما جاءت سيرة السودان في هذا الموقع الويكي ليكسي ، فقد جاء في احدى الوثائق التي سربها موقع ويكيليكس مؤخرا أشارت إلى أن مسؤولا في الخارجية المصرية بعث ببرقية إلى الولايات المتحدة يطلب فيها من واشنطن أن تساعد في تأجيل استفتاء جنوب السودان لاربع او ست سنوات. وأضاف المسؤول -حسب الوثيقة المسربة- أن انشاء ما وصفه "بدولة غير قابلة للاستمرار" في السودان قد يهدد تدفق ما تحتاج اليه مصر من مياه نهر النيل. == - غايتو بإختصار كده يا أحمد نظيف دا شغل غير نضيف - هل تؤيد طريقة ويكيليكس الحالية ولا المفروض تكون في حدود معينة - أمريكا وبريطانيا ودول الغرب لمن رأس الصوط هبشا قالو أسرار وتجسس وهلم ، وفتحو ليك لي حنان حنان حرية التعبير والديمقراطية والشفافية والمصداقية وخيار الشعب وتبش الشعب
|
|
|
|
|
|