|
Re: تحليل شخصى ( ترحيل الفلاشا- المخابرات الاسرائيلية- عدد اللاجئيين الأثيوبيين فى السودان) (Re: Mohammed Awad)
|
ساقنى التفكير برضو يوم ضرب القافلة فى الشرق بواسطة الطيران الاسرائيلى تضاربت الاقاويل عن سبب ضرب الطيران الاسرائيلى للقافلة...
هل هو بسبب ترحيل السلاح؟؟
مصدر افاد بتحركات بعض الافراد الذين يساعدون فى ترحيل السلاح الى الاراضى المصرية ثم الى فلسطين... يخيمون بالنهار ويتحركون فى جوف الليل تفاديا للعيون
تحركات أُخرى لبعض الافراد الذين يساعدون فى ترحيل البشر عبر الحدود هربآ من وطنهم ...
التقت القافلتان فى العراء عند التخييم القافلة الاولى اخطرت الثانية بأنهم غير مُرحب بوجودهم معهم القافلة الثانية غادرت للتخييم فى منطقة اُخرى... فرد من القافلة الثانية اصر على اجراء مكالة تلفونية مُلِحَة ووجد التمنع من قائد المجموعة الذى وافق بعد استلامه مبلغ ليس بالقليل وليس بالكثير... الأتصال عبر القمار الصناعية (هاتف الثُريا) لم يتجاوز الامر ساعات وكان الطيران الاسرائيلى قد دكَ مضاجع القافلة المُحملة بالسلاح على حسب الرواية...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحليل شخصى ( ترحيل الفلاشا- المخابرات الاسرائيلية- عدد اللاجئيين الأثيوبيين فى السودان) (Re: Mohammed Awad)
|
واحدة من الاسباب التى ساقتنى الى كل التحليلات كتمان الحكومة للخبر حتى بعد اذاعته عبر القنوات الاجنبية وعدم تمليك المواطن او الشعب الحقائق الغائبة مما يدع المجال لنا لربط بعض الاشياء ببعض...
تارة يصدف انها الحقيقة... وتارة نُخطئ.. الامر متروك لذوى الاحساس الامنى ... ولكن لمَ الكتمان؟؟؟
اما ان الحكومة تعلم بما يجرى ولكنها تتعامل معه طى الكتمان واما انها لا تدرى بما يدور فى ارض الواقع ولذلك تُفضل التعامل معه الكِتمان فى كلا الحالتين يكثُر اللغط ولكن تظل الحقائق حقائق...
بواطن الامور دائمآ ما تندرج معها اجندات يصعُب اكتشافها وهذا دأب المخابرات الاسرائيلية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحليل شخصى ( ترحيل الفلاشا- المخابرات الاسرائيلية- عدد اللاجئيين الأثيوبيين فى السودان) (Re: Mohammed Awad)
|
الناتج:
عناصر استخباراتية قمة فى الاداء لكن بشكل لايخطر على بالك تحت غطاء اللجوء يكمن عملاء صهاينة يعملون بصبر وتأنى شديد
كما هو الحال مع بعض منظمات العون الانسانى و الامم المتحدة التى تستوعب العملاء تحت غطاء العمل الطوعى والانسانى...
بالعودة لما ذكرت اعلاه فى ذكر العددية للاثيوبيين العاملين بالسودان نستخلص ان الكمية فى ازدياد مستمر... واصبح الكثير منهم يشاركنا حتى المهن البسيطة البعض منهم يقود الركشات..
طبقة منهم لا يقبلون العمل الا بالشركات الكُبرى او المنظمات الاممية والطوعية...
لكن تغلغلهم البطئ فى الوسط الاجتماعى بصورة مستشرية فى شتى الاماكن والمجتماعات لايلحظه الكثيرين... يُمكن ان يُساق الحديث عن كثرتهم ولكن... تظل الكثرة مصدر ريبة وشك...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحليل شخصى ( ترحيل الفلاشا- المخابرات الاسرائيلية- عدد اللاجئيين الأثيوبيين فى السودان) (Re: Mohammed Awad)
|
Quote: يتجه الجيش الإسرائيلي للبحث عن أجانب لتجنيدهم في صفوفه، وتنشط منظمة منظمة جديدة بتجنيد أعداد كبيرة من اليهود غير الإسرائيليين، معظمهم من الولايات المتحدة، للخدمة في الجيش الإسرائيلي، الذي يواجه تهديدات على جبهات متعددة في منطقة تظل معادية له بشكل عام".
وكتبت صحيفة "الاندبندنت" تحقيقا تحت عنوان "في بحث يائس عن مجندين، الجيش الإسرائيلي يتجه إلى الأجانب". وتنقل الصحفية عن جاي شولتز، مدير المنظمة الجديدة التي تتولى مهمة تجنيد الأجانب قوله "إننا نرى أن إسرائيل تقاتل من أجل العيش".
ونقلت شبكة بي بي سي عن الصحيفة قولها إنه يتم يتم إرسال المتطوعين من اليهود الأجانب إلى معسكر للتدريب لمدة ستة أسابيع، وهناك دفعة أولية من 20 شابا يمكن وضعهم فيما بعد، ضمن وحدات مختارة، كما يمكن يمكن الحاقهم "بوحدات على الجبهة لحراسة حدود اسرائيل المضطربة، أو إرسالهم إلى الضفة الغربية المحتلة، حيث كثيرا ما تقوم القوات الاسرائيلية بعمليات عنيفة ضد المدنيين الفلسطينيين".
ويقول التحقيق إنه في الوقت الحاضر يتم تجنيد ما يزيد قليلا على نصف الاسرائيليين في الجيش لمدة ثلاث سنوات بعد انهاء الدراسة. ولكن لا يرحب الجميع بالخدمة في الجيش، فالبعض يتمكن من الحصول على إعفاءات لأسباب دينية أو طبية، في حين أن آخرين يرفضون ببساطة لخدمة لأسباب تتعلق بجوانب أخلاقية.
وفي الوقت نفسه، يحرص العديد من اليهود الذين يعيشون في الخارج على الالتحاق بالخدمة، في كثير من الأحيان "بدافع التضامن مع هذا البلد الذي يعيش في عزلة متزايدة بسبب سياساته في الاراضي الفلسطينية".
وحسب التحقيق، ينفى مدير المنظمة، شولتز، المزالق المحتملة لازدواجية الولاء بين أميركا وإسرائيل. ويقول: "ان الولايات المتحدة وإسرائيل حليفان صديقان". أحد هؤلاء المجندين من اليهود الأميركيين ويدعى "كرول"، يقول في التحقيق: "منذ أن كنت طفلا صغيرا وأنا مفتون بالجنود الاسرائيليين. ولم أفكر مرتين في الأمر، فقد كنت أرغب دائما في ذلك". ويضيف: "أنا أميركي، ولكني في نفس الوقت، يهودي أيضا".
|
| |
|
|
|
|
|
|
|