الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
السلطات السودانية تعيد رسوم المغادرة في المطار لسوزان رايس بعد احتجاجها شديد اللهجة
|
Quote: Perhaps to blow off steam, US Ambassador Susan Rice raised her voice to Sudan's Permanent Representative, complaining about the requirement on her entourage, and even on her, to go through the ####l detector, and then with increased vehemence about the $15 fee. [Update: the fee was later returned, although at least one other Permanent Five ambassador said he had not problem paying the fee.] |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السلطات السودانية تعيد رسوم المغادرة في المطار لسوزان رايس بعد احتجاجها شديد اللهجة (Re: Wasil Ali)
|
طالما تساءلت: ماذا تفعل سلطات المطار بعائد رسوم المغادرة (نحو 35 سوداني)!؟ وعن رسوم المغادرة في السودان حدِّث ولا حرَج، فهو إجراء في منتهى الغرابة: لماذا يدفع الناس لأنهم مغادرون بلداً!!!؟ وإن كان (لا بُدَّ) من تحصيلها، هل فكروا مثلاً في إفادة المطار منها: لبناء صالة للمودعين مثلاً تحفظ كرامتهم بدلاً عن الهوان والذُل الذي يتعرضون له أمام بوابة المغادرة وهم يحاولون وداع أحبابهم وأهلهم؟ ماذا تفعل سلطات المطار، أو خزينة الدولة، بعائد رسوم المطار!!؟ شأن رسوم المغادرة أشبه "بفكرة" فيزا الخروج!!! --- متى يعيدون رسوم المغادرة لكل من سلبوا منه هذا المبلغ زوراً وبهتاناً!!!؟ لعل موقف سوزان رايس الشجاع يفتح المجال للعديد والمزيد من الأسئلة، مثلاً: ما هو يا ترى العائد السنوي لرسوم المغادرة؟ وأين يذهب هذا المبلغ!؟ --- شكراً واصل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلطات السودانية تعيد رسوم المغادرة في المطار لسوزان رايس بعد احتجاجها شديد اللهجة (Re: Souad Taj-Elsir)
|
wasil salamat
اعتـذار الي فتاة جـمـيلة فى صـالة المـغادرة بمـطار الخـرطـوم !!!
ثقافة الاعتذار ______________ محمد عكاشة _____________ [email protected]
على متن الطائرة الاثيوبية بينما المضيفة الجميلة تنظم الحقائب فى الخزانة فوق مقاعدالركاب تسقط حقيبة صغيرة الحجم فوق احدهم ثم والفتاة تعتذر بطريقة مدهشة للرجل وتظل طوال الرحلة تروح وتغدو نحوه وصديقى يستعذب ذلك ويستغربه فى آن واحد وفى ذاكرته صور عجيبة للضيافة فى بلادى بدء من المطار انتهاء بالفنادق والمطاعم ومحال العطور وكل واحد فينا أخلاقه فى أنفه رغما عن أن الزبون ضيفك وهو محق فى كل الاحوال,,, فتاة اخرى ,, خلاسية جميلة دفع بها حظها العاثر الى زيارة والدها المسئوول فى الامم المتحدة فى بلادى وقد قضت اياما جميلة مع الناس البسطاء وسجلت انطباعات ايجابية عن أهل السودان فى قراهم والأرياف ولكن الفرحة فى بلاى لا تتم لزائر او سائح أو مستثمر.. حزمت الفتاة بعد أيام امتعتها وورقها وذكرياتها ولكن عند بوابتنا للعالم هالها انه مطلوب منها دفع رسوم لمغادرة البلاد.. ثم هى تتحاور بانجليزية صافية وتستفسر ذلك ولكن لامجيب وتعبيرات الوجوه تحكى عن مأساة عميقة ..ومع ذلك مضت الى دفع رسم مغادرة (الارض الحديقة) لتجابه أمرا صاعقا وهو انه لاتوجد ( فكة ) لفئة الدولار التى معها..تخيل ياصاح.. كادت تجن جنونا ماذا تفعل ؟؟ نصحوها بان تذهب الى صرافة داخل المطار وعندما وصلت بشق الانفس فوجئت برفضهم لانهم يقومون بتحويل النقد الاجنبى الى محلى وليس (فك) الفئات وكانت تلك ثالثة الأثافى لينهض وهو يرقب حالة الهياج صديقى وابن عمى اسامة حدوب ويتولى مهمة الاعتذار نيابة عن بلد كانت محطا لسياحات من ارجاء بعيدة وينهض لضيافتهم الناس القيافة.. ذوق ولطافه ..فنادق وجمال خلاب وابتسامة وضيئة..قام شهما بتكملة الاجراءات ودفع الرسوم من ماله(الحر ) ثم أبلغ ضيفتنا مأمنها,,, ثم..وثم .. الكهرباء فى وطن السدود تقطع لنصف يوم كامل والسيد كبير مساعدى الرئيس فى استاد الهلال مع أضيافه لتأخذ الدنيا كلها علما بانقطاع التيار الكهربائى فى بلد تقدمت بتصريحات عريضة عن عزمها تصدير الكهرباء الى عدد من دول الجوار..لاتعليق عندى ولاكلام سوى الاعتذار الى الكاف والفيفا وجمهور الهلال وشعب الكنقو ومشاهدى قناة (الاى آر تى ) اعتذارا عريضا لماحدث..!!! ___________________________ ملف صحيفة السودانى الجمعة 9اكتوبر2009
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلطات السودانية تعيد رسوم المغادرة في المطار لسوزان رايس بعد احتجاجها شديد اللهجة (Re: محمد حسن العمدة)
|
Quote: لأخت الفضلي د.سعاد السلام عليكم ورحمة الله آمل أن تكوني والأخ عبدالله والعيال بخير وعافية أنا من الذين ظل الجواب على هذا السؤال يحيرني أنا أعلم أن الإيرادات التي تذهب لخزانة وزارة المالية تستخرج بما يسمى أورنيك (15)، ولكني لا احصل على هذا الإيصال عندما ادفع رسوم المغادرة بل يتم وضع ختم على التذكرة، مما يعني أن هذه الأموال لا تذهب لخزانة الدولة. |
--- الاستاذ الفاضل جعفر، لك التحية والتقدير، أرجو أن تكون والأسرة الكريمة، الأستاذة الفاضلة مسرّة والأنجال بخير وصحة جيدة. شكراً على هذه الأضافة الهامة والإشارة لما يُسمى اورنيك 15 مما يثبت كما تفضّلت أن هذه الأموال لا تدخل خزينة الدولة، ويبقى السؤال معلقاً: أين تذهب هذه الأموال؟ والله يا أستاذ جعفر ساءني أن جموع المودعين في مطار الخرطوم يبقون دائماً في العراء، خاصة في الشمس الحارقة، إن كان السفر نهاراً، دون سقف يحميهم من الهجير وهم يودعون أهلهم وأحبابهم في مغادرتهم البلاد، دون مقعد يجلسون عليه. رأيت عند عودتي الأخيرة من السودان الجريح في يوليو الماضي والد أحد المسافرين، رجل كبير جداً في السن يتوكأ على عصاه، وهو يقف على بوابة الوداع بجانب إبنه الذي يهم بالسفر، وبعض أفراد أسرتهم، وكان واضحاً جداً أن الأب لا يقوى على الوقوف ولكنه يبدو أنه بحنان الأب أراد أن يكون بجانب إبنه يودعه حتى اللحظات الأخيرة، فما انفك يحتضنه بقوة ويتكئ عليه، ثم قبّله في رأسه وودعه الإبن وسط دموعهما الغزيرة، كما الجموع الأخرى، ودخل صالة المسافرين. إن سلمنا جدلاً أنه لابد من تحصيل ما يُسمى (رسوم مغادرة)، فلماذا لا يبنون مثلاً من عائده صالة للمودعين تخصص بها مقاعد وتسهيلات تمنح المسافر لحظات أخيرة محترمة مع أهله وذويه؟ سافرنا بلاد الله الواسعة شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً، ولم نُطالب بما يُسمى دون وجه حق (رسوم مغادرة)، ليس هذا فحسب، بل ولم نرَ معاناة أهل المسافر في لحظاته الاخيرة كما في السودان، لا أذكر أنني رأيت في أي أي مطار في الدنيا ممررت به جموع المودعين تقف في الشارع في العراء. هذا منتهى عدم الإحترام، ومازال السؤال يبقى دون إجابة: أين يذهب ما يُسمى (رسوم مغادرة)!؟
لكَ الشكر مجدداً والتحايا النواضر للأسرة الكريمة مني وجلاب الذي يرسلك عاطر تحياته وأشواقه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلطات السودانية تعيد رسوم المغادرة في المطار لسوزان رايس بعد احتجاجها شديد اللهجة (Re: محمد حسن العمدة)
|
Quote: يبقون دائماً في العراء، خاصة في الشمس الحارقة، إن كان السفر نهاراً، ¿ |
والمصيبة يطالبوك بالحضور قبل 6 ساعات....
والله دي أكثر شيء فيهو إهانة...
والأغرب إنو انا تركت أولادي في الشمس و دخلت عملت إجراءات الجك إن..
من وزن العفش وما إلى ذلك.. وجيت عشان أودع أولادي...
واحد من التابعين للطيران المدني قال لي خلاص ما بتطلع...
علما بإنو أنا لسع ما عملت إجراءات الخروج.. وما عملت باسبورت كليرنس...
ولو لا لطف الله كان عايز يحصل ما لا يحمد عقباه... لكن تحت إصراري
وإستعدادي للذهاب لما وراء الشمس خنس وإنصاع ذلك الجهلول...
يعني في المطار يهان المرء أو يهان...
اللهم طولك ياروح...
| |
|
|
|
|
|
|
|