|
هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!
|
لاحظوا معي أن الرجل (مذكور) في اعترافات الجنجويدي (علي) بالاسم لاحظو أيضا أن التسريبات التي هزت أركان النظام تقول أن بين الدستوريين الضالعين في جريمة اغتيال محمد طه محمد أحمد ... وزير اتحادي
... وربما كان هناك غيره من أمثال نافع الأمن وأسامة السد !!
ولكن عبد الرحيم محمد حسين ممن تشير إليهم أصابع الاتهام أيضا
فإذا قرأنا أن الشخِشْ دا من رجال البشير
فهل يمكن أن نذهب خطوة أخرى في الاستنتاج أن البشير ربما لا يعود من الصين
|
|
|
|
|
|