الحكومة او المؤتمر الوطني علم انه في فترة لا حساب فيها فرجع الي القسوة مرة اخري في التعامل مع المخيمات ويسعي لتفكيكها في خطوة قد تعيد صناعة مشكلة دارفور في اسوا مما كانت عليها
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة