العدل والمساواة على أتم الاستعداد وتنتظر الاذن بالانطلاق , نيالا , الفاشر , الخرطوم

Quote: من الملاحظ فى هذه الأيام أن حكومة المؤتمر الوطنى باتت قاب قوسين أو ادنى من نهايتها خاصةً بعد الهزائم المتكررة التى ألحقتها حركة العدل والمساواة السودانية فى تسع معاركٍ متتالية خلال الشهر ونصف ’ وكلما يفترى (الناكر الرسمى ) لقواتهم المسلحة هراءً بالتنكر عن تلك الهزائم اثبتت الحركة من خلال العرض الحى من دبابات واسلحة وذخائر التى خلفوها علاوةً على أسماء الاسرى مصحوبة بالرتب والنمر العسكرية والوحدة التى ينتسب إليها هذا الأسير, ولا شك فى أن القرار الشجاع الذى إتخذته قيادة الحركة فى معاودة عملية الذراع الطويل (2) جعل حكومة الانقاذ على شاكلة (هوايا هوايا زوروا ,زوروا المهدى فى قديروا) فبعد يوم 19/5/2010م زار رئس بيت الاشباح للتعذيب المدعو محمد عطا هذا إلى الجماهرية العظمى بغية طرد الاخير للفريق اول الدكتور خليل إبراهم من أراضيها ولم يكن يعرف هذا العطا ان القائد الأممى العقيد /معمر القذافى ,فليس هو من صنف أولئك الرؤساء الذين يصغون الى إملاءات المؤتمر الوطنى الغدارة فيقومون بتنفيذها حرفاً حرفا , فإنه الزعيم الذى يقف على مسافةٍ واحده بين الفرقاء لانه إتصف بالحياد فى اكثر من عقودٍ اربعة فرجع هذ العطاوى بخفى حنين فوضعوا إسترتيجة الإعلام المضلل للرأى العام من قبيل ,حيث امهلت الجماهرية الدكتور خليل فقط (24)ساعة ونحن نتابع تنفيذه ,وتارةً أخرى ان الحركة فى فرفرة مذبوح و تدرب جيشها فى إسرائيل ووالخ وإسرائيليتهم هذه لم تأتى إلا بفقدانهم الذاكرة عندما يحمى الوَطِيس باقيقة المقال http://www.sudanjem.com/2009/archives/31152/ar/

(عدل بواسطة احمد محمد بشير on 07-01-2010, 02:46 AM)