الخرطوم - عماد حسن: تظل المحكمة الجنائية الدولية، سيفاً مسلطاً على السودان، حتى إشعار آخر، ربما كان حل أزمة دارفور، أو استحقاق الاستفتاء الجنوبي للخيار بين الانفصال والوحدة، أيهما يأتي أولاً، سيكون هو الإشعار، وربما ظل بعده سيف الجنائية مسلطاً، لمزيد من تحقيق الأجندة، وطنية كانت أم إقليمية، دولية كانت أم أمريكية .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة