جمال المنصوري واهل الباطن تعالوا للبوح باسرار القرآن الكريم باطنة وظاهرة

Quote: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "القرآن هدى من الضلال وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الأحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم، وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار."

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ أَمْرًا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

Quote: متابعين وقيل متداخلين فقط باسئله !

(عدل بواسطة عمار عبدالله عبدالرحمن on 08-11-2010, 11:20 PM)

Quote: هذه المعاني والله تخوفني وترعبني عدييييل

Quote: القرآن لاتنقضي عجائبه وهو مائدة الله لذلك تتجدد المعاني مع كل تلاوة وهناك معاني يفتح الله لك بها وكانك لاول مرة تقف علي هذه الاية اوتلك الآيات فقط علينا ان نقرأ بتمعن وتدبر في هذا الكتاب الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وعندما قال عنه المصطفي الكريم لا يخلق علي كثرة الرد فقد قاله عنه عليه الصلاة والسلام ما يليق به ومع كل ترديد له نزداد ايمانا ويقينا نسال الله ان يجعلنا من المداومين علي تلاوته وان يجعله حجة لنا ولا يجعله حجة علينا

Quote: هل حاولت أخي عمار فك طلاسم اللوحة الفنية...

Quote: اولا جزاك الله عنا كل خير و فتح الله عليك فتح العارفين و يسر لك الخروج من عنده وغشيتك الملائكة في تنزلها بما يفيد و هذا اعتقد احد اسباب تنزل الملائكة الم يقول الرسول الكريم ( وحفتهم الملائكة وذكرهم الله في من عنده )اسأل الله ان يذكرنا جميعا في ملأ خيرا من ملأ الدنيا بما فيهاو تقبل الله منك وجعله في ميزان حسناتك و نرجو بل ونطالب بالمواصلة

Quote: أتذكر حجاب الحصن الحصين الذي كنت أحمله، وفيه الآيات السبعة المنجيات، ومن عجيب أن تلك الآيات كانت لا تخيب أبدا: كل مرة اتوقع فيها عقوبة جلد مؤكدة كنت أقرأ الأيات السبعة المنجيات فلا تحدث العقوبة، فرسخ في عقلي عن تجربة أن في هذه الآيات السبعة المنجيات سرا.

Quote: الملايكة خلاص لم يعد لهم دور بين الله وعباده (او عبيده) يعني نزولهم من عدمه ما عنده اي اهمية، لأن الطريق الي الله اصبح بشريا 100% وتلاه راسيا سيدنا وحبيبنا محمد، وافقيا (ال بيته وعترته، ابناء الزهراء) عليهم السلام. - هناك مستويين من الناس، ( ذو علم) و (عليم)

(عدل بواسطة عبد الحي علي موسى on 08-15-2010, 01:52 PM)

Quote: دعونا نتدبر هذا ثم نقبل علي الباقي

Quote: يا عمار برغم انك سايقنا لي حتات حتجيب لينا هوا شديد،

Quote: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "القرآن هدى من الضلال وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الأحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم، وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار."

Quote: الأخ جمال المنصوري ، تحياتي الطيبة آمل تفضلك بأن تخبرنا عن إنه كيف هو سايقك للحا يجيب ليك هوا ؟ وكمان شديد؟! ولك مودتي

Quote: المحصلة النهائية من العارفين بالله، هي ان كل الافعال والاعمال تنشأ عن ارادة الله، مهما تحايلنا علي انفسنا والناس وهذا يسمي بالعلم الظاهر، او شريعة من الأمر، ففي الشريعة انت تعمل الشيء وفقا للمعطيات العلمية الظاهرة،، لكن في الطريقة (يكون هناك فاعلان احدهما ظاهر للعيان، وهو الذي يقوم بالفعل مباشرة، والثاني مخفي، وهو الفاعل الاصلي، او صاخب الارادة الحقة،وهي التي تلي الشريعة، فالشريعة هي الخطوة الاولي في العلم الديني، ويتبعها التفكير، والعمل بالعلم الظاهر ، ثم تليها خطوة الرؤية الثاقبة، وهي مرحلة رؤية الفاعلين في وقت واحد، وهي مرحلة تفضي الي الرضي بقضاء الله، وهذا يفضي الي حسن الخلق، والذي هو الدين في اعلي مراتبه، وهو ما عبر عنه المعصوم ب (الدين المعاملة) وبعد اتقان ادب الرضاء بقضاء الله تنتقل الي مرحلة الرضا بالله، وهي ان الله وحده هو الفاعل، وما عليك الا الاستسلام له، فأمره كله خير، سواء بدأ لنا شرا او خيرا، (، والتحايل ده دائما بنقوم بيه نحن البشر في حالة النجاح، او الاعمال الصالحة، ولكن بمجرد ان نفعل فعلا خطأ نتنصل عن المسئولية، فلا نلقيها علي نفسنا او علي الله، انما نلقيها علي نفسنا السفلي (ابليس) فنقول الله يلعن ابليس هو القال لي اعمل كده،، برغم اننا نقرأ في القرأن ... (أتعبدون ما تنحتون والله خلقكم وما تعملون) (الصافات 95).

Quote: ارجو ان تبين لنا أدلتكم التي قسمتم بها العلوم ومنها علم القرآن إلى ظاهر و(باطن) الذي تعلمناه ولا زال يتعلمه المسلمون أن القرآن الكريم معانيه واضحة وهي ميسورة لكل أحد

Quote: رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ______________@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@_____________________________ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ _____________@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@_____________________________ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ______________@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@_____________________________ أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا ______________@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@_____________________________ إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ

Quote: بالنسبة للتصوف فى السودان زى مايقال كان زمان هس بقى أى شيخ راكب برادو وكل همو يبايع المؤتمر الوطنى عشان يبنوا ليه مجمع إسلامى .

Quote: ( وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً... {31} ) صدق الله العظيم [ســورة الـرعد]، ووصفه

Quote: فهنا تفريق بين ناس وناس ، فالناس انفسهم اوعية كل يحمل بمقدار ما يتسع

Quote: أَنْزَلَ مِنْ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَة بِقَدَرِهَا فكأنما خرج الناس يجمعون مياه المطر منهم من جاء بطشت ومنهم من جاء بكباية ومنهم من جاء بفتيل ومنهم من بخل باناءه وكلٌ يجمع حسب اناءه

Quote: و لاتنسي ومنهم من جاء بكستبان و اخر ماعونه مقلوب و لكن في الختام و رحمتي وسعت كل شئ من هنا يدخل فيها الحجر و المدر و كفي بالله شهيدا

Quote: وطبعا معروف إنو ربنا ما عربي لا يتكلم بجارحة سبحانه وتعالى علوا كبيرا. وقال القرآن دا جعلنا عربي، عشان تعقلوه. وهذه هي العلة لجعله عربيا.

Quote: وطبعا معروف إنو ربنا ما عربي لا يتكلم بجارحة سبحانه وتعالى علوا كبيرا. وقال القرآن دا جعلنا عربي، عشان تعقلوه. وهذه هي العلة لجعله عربيا.

Quote: : وطبعا معروف إنو ربنا ما عربي لا يتكلم بجارحة سبحانه وتعالى علوا كبيرا. وقال القرآن دا جعلنا عربي، عشان تعقلوه. وهذه هي العلة لجعله عربيا. شيخ العارفين الأخ جمال المنصوري ، لك تحياتي ما تعليقكم على هذه العبارة التي وردت في كلام أحد المتداخلين في هذا البوست؟!