في حوار (الأخبار) .. النجومي لن يشعر بالذنب حال الإنفصال!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 10:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-21-2010, 10:28 AM

مصطفى احمد الضو
<aمصطفى احمد الضو
تاريخ التسجيل: 08-09-2009
مجموع المشاركات: 1632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في حوار (الأخبار) .. النجومي لن يشعر بالذنب حال الإنفصال!!

    بعد أن كانت كلمة الإنفصال تقشعر منها الأبدان،
    أصبحت هذه الأيام مفردة يسهل تداولها دون أدنى
    تأثير على المتلقي أو الناطق.. ولا أدري ما هذا
    التجمد الذى ضرب على الجميع وكأن الإنفصال جنة
    للشمال والجنوب؟؟
                  

09-21-2010, 10:29 AM

مصطفى احمد الضو
<aمصطفى احمد الضو
تاريخ التسجيل: 08-09-2009
مجموع المشاركات: 1632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في حوار (الأخبار) .. النجومي لن يشعر بالذنب حال الإنفصال!! (Re: مصطفى احمد الضو)
                  

09-21-2010, 11:02 AM

مصطفى احمد الضو
<aمصطفى احمد الضو
تاريخ التسجيل: 08-09-2009
مجموع المشاركات: 1632

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في حوار (الأخبار) .. النجومي لن يشعر بالذنب حال الإنفصال!! (Re: مصطفى احمد الضو)

    الفاتح الكاتب/ عبد الله
    Tuesday, 21 September 2010


    الأمين العام لمفوضية الاستفتاء:
    لن أشعر بالذنب إذا حدث الانفصال

    يشهد السودان مطلع العام المقبل عملية الاستفتاء على حق تقرير المصير، آخر بنود اتفاقية السلام الشامل، التي وقعها المؤتمر الوطني والحركة الشعبية في عام 2005م، والآن يشمران عن سواعدهما لإجراء الاستفتاء الذي ستقوم به مفوضية أثار تكوينها جدلا كثيفا بين الطرفين، خاصة حول من يتولى منصب الأمين العام الذي يعد بمثابة الدينمو المحرك لها.. (الأخبار) جلست مع الأمين العام لمفوضية الاستفتاء السفير محمد عثمان النجومي لتستكشف ما ستقوم به المفوضية في الفترة المقبلة..
    وما هي الخطوات التي تمت فعليا لقيام الاستفتاء في موعده المضروب؟ وهل من الممكن أن تقرر المفوضية تأجيل الاستفتاء؟ وعلاقة القوى السياسية والمفوضية، لجهة أن العملية ستؤثر على السودان أجمعه وليس على الشريكين فقط.. فإلى ما قاله الأمين العام أثناء إدارة مشغل جهاز التسجيل.
    * حدثنا عن أولى الخطوات التي ستقوم بها المفوضية في المرحلة القادمة؟
    المفوضية في حالة اجتماعات مكثفة هذه الأيام في مجلس المفوضية الذي يتكون من رئيس المفوضية ونائبه والأمين العام، وذلك من أجل مناقشة ودراسة كافة الخطوات الأولية للاستفتاء. والأمر الثاني، المفوضية أيضا في اجتماعات مع المنظمات الدولية المعنية بالاستفتاء للنظر في العروض التي طرحت من قبلهم والدعم اللوجستي والفني مثل كرت المقترع والأحبار التي ستستخدم في عملية الاستفتاء، وذلك لنضمن أن المواطن الجنوبي عندما يشرع في الخطوة الأخيرة ويضع بصمته في بطاقة التسجيل والاقتراع لا يُواجه بأية مشاكل.
    * هل يمكن أن تحدثنا عن أولى هذه الخطوات بصورة أكثر تحديدا؟
    أول ما يشغلنا بطاقات التسجيل للاستفتاء، والنقاش حولها يدور في الضمانات التي يمكن أن تتوفر فيها، من حيث استحالة تقليدها وتزويرها من قبل أي شخص أو جهة، وبعد مناقشات واقتراحات أطمأنت المفوضية لشكل البطاقة وأقرتها في اجتماعها الأخير.
    * ما هي اللجنة التي تناقش هذه المسائل في المفوضية في هذه المرحلة؟
    مجلس المفوضية يتكون من رئيس المفوضية ونائبه والأمين العام للمفوضية وأعضاء المفوضية من المفوضين، وقد تباحثنا حول عدة أمور منها عرض تقدم به عدد من المنظمات المعنية بالاستفتاء للمفوضية، ينحصر في تقديم دعم لأعمالها من الناحية اللوجستية والفنية. عرضوا علينا بعض الأشياء منها بطاقات التسجيل، وكما ذكرت، فهي تعتبر الشيء المهم في نجاح الاستفتاء حتى نضمن بطاقة تسجيل مضونة لا تتكرر ولا تُنسخ، وعُرضت علينا أيضا المعينات الاقتراعية الأخرى مثل الأحبار وكرت الناخب.
    * المفوضية كونت الجان العليا للاستفتاء في الجنوب لكن حتى الآن لم يتم تكوين لجان الاستفتاء في الشمال.. ما هي الأسباب؟
    تكوين لجان المفوضية في الشمال من الأشياء العاجلة والقريبة التي ستشرع فيها المفوضية، ومن الأعمال التي ستنجز بسرعة، لكن المفوضية في انتظار وصول بطاقات التسجيل من الخارج والتي ستأتي خلال فترة أربعة أشهر. ومعلوم أن تكوين لجان الشمال جاء نتيجة لوجود جنوبيين بكثافة في عدد من ولايات الشمال، وأيضا المفوضية ستقوم بعملية طواف على المركز في الجنوب والشمال لضمان تجهيزها وتأهيلها.
    * مفوضية الاستفتاء قلصت الفترة الزمنية لكثير من إجراءات الاستفتاء.. هل يمكن أن يؤدي هذا التقليص إلى زيادة ميزانيته؟
    من المؤكد، ليس زيادة في الميزانية فقط، بل زيادة في ساعات العمل، وكما نعرف فإن المفوضية لم تختر الأمين العام إلا بعد شهرين ونصف الشهر من تكوينها، لذلك حدث التقليص، ومثلا هناك مراحل خُطط لها أربعة أسابيع أصبحت ثلاثة أسابيع، والتسجيل من أربعة أسابيع قُلص إلى ثلاثة أسابيع، والاقتراع من أسبوعين إلى أسبوع واحد. كل عمليات الاستفتاء حدث بها ضغط، وهذا يعني مضاعفة العمل من قبل أعضاء المفوضية حتى تتم العملية بصورة سليمة غير متأثرة بالتقليص.
    * ما هي الميزانية التي تحتاج إليها المفوضية لإجراء الاستفتاء؟
    أولا ميزانية الاستفتاء شيء مهم لقيامه، وبدونها لن نستطيع أن نعمل أي شيء، وقبل يومين سلمت وزير الدولة بوزارة المالية نسخة من مشروع ميزانية المفوضية، وبه الجزء الذي تتحمله الحكومة الاتحادية وحكومة الجنوب، ونحن ننتظر رد وزارة المالية وبعدها سنعرض هذه الميزانية على رئاسة الجمهورية لإجازتها بالصورة النهائية. ومشروع الميزانية الذي تسلمته وزارة المالية يضم حوالي 180 مليون دولار كميزانية للاستفتاء، ستُصرف على بنود كثيرة من بينها التدريب والتوعية بالاستفتاء للمواطن الجنوبي وأيضا الشمالي، الذي على الرغم من أنه لا يحق له التصويت لكن يجب أن يكون واعيا وملما بالاستفتاء والنتائج التي سيخرج بها، وكل وجه صرف محدد في مشروع الميزانية.
    * هناك حديث بأن المفوضية تشكو عدم الانسجام بين أعضائها؟
    حدث هذا بالفعل، وكان واضحا في عملية ترشيح الأمين العام. لكن الآن المفوضية تعمل في انسجام تام بعيدا عن ما مضى، وأنا مثلا أتيت إلى المفوضية قبل أسبوع وكانت هناك خمسة أيام أنا كنت فيها متطوعا، وذلك لعدم صدور قرار من رئاسة الجمهورية بتعييني أمينا عاما، وذلك لأن أعضاء المفوضية طلبوا مني الحضور إلى المفوضية للبدء في العمل، والآن صدر قرار بتعييني من رئاسة الجمهورية، وهناك موافقة على اسمي من الشماليين والجنوبيين في المفوضية.
    * كيف تصف طبيعة العمل في المفوضية من خلال الفترة التي أمضيتها فعليا كأمين عام؟
    العمل في المفوضية مضنٍ، ويومي يبدأ باكرا. أصل المكتب يوميا الساعة الثامنة وأرجع إلى البيت في السابعة مساء وفي مرات الساعة العاشرة مساء، وهمومي زادت وأراعي أن تتم هذه العملية بالصورة المطلوبة. فأنا منذ 35 عاما أزاول رياضة المشي وأسير حوالي 6 كيلو يوميا، وكنت استغلها في حفظ الشعر، لكن الآن امشي وتدور في رأسي قضايا الاستفتاء والأشياء التي يجب أن تُنجز ومن الذي يصلح أن يتم تعيينه مستشارا للمفوضية، وأشياء من هذه، وقناعتي أن الاستفتاء عملية مرهقة وإن شاء الله ربنا يعيننا على أن ننهي هذه العملية بنجاح.
    * في حالة حدوث انفصال الجنوب عن الشمال.. هل ستشعر بالذنب؟
    لن اشعر بالذنب، وذلك لأني مطالب في المفوضية بأن أهيئ الجو، ومهمتي أن يجرى استفتاء حر ونزيه، وأن يكون محايدا ومناسبا وبعيدا من الأساليب الفاسدة، وعن تدخلات أية جهات، وأن أعمل حتى يحدد المواطن الجنوبي خياره الذي يريده. وما أقوم به الآن اتفق عليه السودانيون في اتفاقية السلام الشامل التي تقول إما وحدة أو انفصال، ولن اشعر بالذنب إلا إذا فرطت في القيام بالإجراءات الصحيحة أو غفلت عنها أو نسيتها، في هذه الحالة أشعر بالذنب. وأريد أن أقول نحن في وزارة الخارجية دربنا على أن نتجنب الوقوع في الخطأ قدر الإمكان، لأنه في العمل الدبلوماسي الخطأ مكلف جدا.
    * هناك أصوات تنادي بإشراف الأمم المتحدة على الاستفتاء لأن هنالك مؤشرات تقول إن مفوضية الاستفتاء فاشلة؟
    الذين يقولون إن المفوضية فاشلة أقول لهم إن شاء الله المفوضية لن تفشل في أداء عملها واسأل الله أن تفشل كل توقعاتهم الواضح من البداية أنها توقعات فاشلة، وكان عليهم أن يذكروا النقاط التي تستند إليها توقعاتهم، فكل ما جاء في الصحف من هذه آراء وتصريحات عبارة عن آراء فطير يستحي منها الشخص، وتفتقد للتحليل والأسانيد، وليس لها معنى، ورأي عجيب، فكيف يطالبون بأن تشرف الأمم المتحدة على الاستفتاء، واتفاقية السلام والدستور الانتقالي أكدت على إشراف السودانيين على الاستفتاء، وذلك لأنه قضية مفصلية ومصيرية تهم السيادة، وعلى أولاد البلاد أن يشرفوا عليه. وثقتي كبيرة في أن المفوضية ستبذل أقصى جهدها لقيام استفتاء حر ونزيه بدون أي تحيز لأية جهة.
    * متى سيُعلن عن حملات الاستفتاء.. وهل ستجرى في الشمال والجنوب معا في نفس التوقيت؟
    حملات التوعية ستبدأ بعد وصول بطاقات التسجيل والاقتراع من الخارج في القريب العاجل، وسنشرع في تدريب وتثقيف عضوية لجان المفوضية أولا حتى يتعرفوا على خطوات التسجيل والاقتراع، ونحن حريصون على كل المراحل، وستحدث أيضا توعية للمشرفين، والمفوضية ستصدر كتيبات وإرشادات للمقترع الذي سيصوت. والقانون كفل حق الدعوة والترويج لخياري الوحدة والانفصال، والجميع لهم الحرية في ذلك، وعلى كل الأطراف والأحزاب أن تقول كلاما معقولا "يعقله الناس شوية" عندما تتحدث عن الوحدة والانفصال، وحتى عن المفوضية وإجراءات الاستفتاء.
    * ظهرت مصطلحات جديدة مثل الجنوب البشري والجنوب الجغرافي.. هل أنتم معنيون بهذه المصطلحات؟
    المفوضية ليست معنية بهذه المصطلحات. نحن نعرف فقط الجنوب كما في حدود عام 1956م دون أي مسميات أو أوصاف.
    * ماذا ترجون من القوى السياسية المعارضة؟
    الأحزاب جميعها شمالا وجنوبا لا تحتاج إلى توجيه منا، ولكننا نتوقع منها أن تدعو إلى الوحدة أو الانفصال بالطرق التي تعرفها، وأن تضع مستقبل السودان وخيره في أولوياتها.
    * في سؤال مباشر.. الأمين العام وحدوي أم انفصالي؟
    سواء كنت وحدويا أم انفصاليا، فهذا لا يكون له دخل في تصريف عمل المفوضية والمهام التي كلفت بها، فأنا سأؤدي عملي بمهنية، وليس بهوى حزبي ودون أية محاباة أو سوء قصد، ولن أخشى أحدا، وكيف أفكر أو اعتقد، لن يكون له دخل في الاستفتاء. وأنا كمواطن سوداني أكيد لي رأي في أي شيء، وأريد أن أشير إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي أقسم فيها أمام رئيس جمهورية السودان، فقد سبق أن فعلتها مرتين، الأولى أمام الرئيس الراحل إسماعيل الأزهري، والثانية أمام المشير جعفر نميري والثالثة أمام الرئيس البشير في عهد حكومة الإنقاذ.
    * هل يمكن أن يتأجل الاستفتاء عن تاريخه المعلن؟
    قيام الاستفتاء اتفاق سياسي بين الشريكين على أن يقوم في تاريخه المعلن، والمفوضية تعمل وفق هذا الاتفاق، وهي ليست الجهة التي تقرر تأجيله أو الإسراع به، لكن في حال تغير رأي الشريكين، وقالا إن هناك صعوبات في إجراء الاستفتاء ويجب أن يُمدد، فليس على مفوضية الاستفتاء سوى أن تمتثل لرأي الشريكين، ونحن نلتزم بالتاريخ الذي يحدده شريكا اتفاقية السلام الشامل.
    * هناك من يتحدث عن مصطلح (كلفتة) الاستفتاء في الجنوب؟
    لا يمكن أن تحدث (كلفتة) للاستفتاء في الجنوب، ونائب رئيس المفوضية هو الشخص المسؤول عن مكتب المفوضية في الجنوب، وهو قاضٍ متميز ورجل ممتاز وسيؤدي مهامه على أحسن حال في الجنوب. والمفوضية في آخر اجتماع لها عينت مساعدين للأمين العام من الجنوب أحدهما سيكون مسؤولا عن الاتصال بمكتب جوبا، والثاني سيساعد الأمين العام في أداء مهامه في الجنوب.
    * جيش الرب يهدد قيام الاستفتاء وذلك بتحركاته في بعض ولايات الجنوب؟
    نتوقع من حكومة الجنوب أن تهيئ الجو المناسب للاستفتاء، كما نتوقع من الولايات الشمالية التي بها جنوبيون أن تعمل على تهيئة الجو حتى يجرى الاستفتاء بسلام وأمن، وهناك تحوطات كثيرة للعملية، والحكومة بأجهزتها وشرطتها ستعمل على ذلك، ونحن مقتنعون ومطمئنون من ذلك.
    * هناك جدل حول مهمة تأمين الاستفتاء في الجنوب؟
    هذا واجب الشرطة، والاقتراع سيكون في مكان واحد. وحتى لا تحدث مناوشات في الصفوف ولا يقوم أحد بعمل مخالفة للحالة الأمنية، فإن الشرطة في الجنوب سيكون لها دور هناك، والشرطة في الشمال أيضا سيكون لها نفس الدور في الشمال. وكما تعرف، فإن المفوضية لا تملك جهاز أمن ولا شرطة، لذلك هذه المهام من واجب السلطات القائمة سواء في الجنوب أو في الشمال، بأن تُوفر وضعا آمنا للمواطن في الجنوب ليؤدي المهمة التي جاء من أجلها بالصورة الصحيحة وفي جو آمن.
    * هل تسلمت المفوضية طلبات لمراقبة الاستفتاء؟
    المفوضية تسلمت طلبات من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، وهناك أيضا مراقبون محليون من الجمعيات الطوعية والمجتمع المدني، ومراقبة الاستفتاء مفتوحة للجميع ليراقب هل يتم الاستفتاء بالصورة الصحيحة، ونحن سنؤدي عملنا كما ينبغي، وعلى المنظمات أن تراقب العملية لضمان سلامتها ونزاهتها.
    * كم ستستمر عملية الاقتراع؟
    عملية الاقتراع ستستمر أسبوعا فقط، والنتيجة ستعلن بعد أن تجمع كل الصناديق من المراكز في الدول الثماني التي حددها قانون الاستفتاء. والقانون يقول إن المركز يجب أن يكون فيه عشرون ألف مسجل، لكن قد لا يصل العدد إلى عشرين ألفا، ونحن في إجراء الاستفتاء نتوقع قوى كبيرة عاملة في أداء الاستفتاء، وحسب تقديرات الجهات الفنية فسيكون هناك حوالي 3600 مركز للاقتراع في كل أنحاء السودان، وهذا يعني أن المفوضية ستحتاج إلى أكثر من عشرة آلاف موظف يعملون في خطوات الاستفتاء، من التسجيل والبصمة.
    ++
    النجومي في سطور
    * السفير محمد عثمان عبد الرحمن النجومي، تخرج في كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعية في العام 1964م.. التحق بوزارة المالية مباشرة، ثم الدبلوماسية في عام 1966م التي ظل فيها حوالي أربعين عاما، وحصل على شهادة عليا من جامعة جونس هوكنس بالولايات المتحدة الأمريكية في معهد العلاقات الدولية المتقدمة في سنة 1976.. وفي العام 1980 انتقل للعمل خارج السودان منتدبا من وزارة الخارجية إلى منظمة الدول العربية المصدرة للنفط (أوبك) وظل فيها حتى العام 2008.
    * النجومي الذي عمل في عدد من سفارات السودان، عمل في باكستان والكويت وعدد من الدول الأوروبية، وتقلد أيضا عددا من الإدارات في وزارة الخارجية أبرزها إدارة شرق أوروبا ومديرا للإدارة الاقتصادية بالوزارة .
    * السفير محمد عثمان عبد الرحمن النجومي، هو حفيد أمير أمراء المهدية عبد الرحمن النجومي المعروف..
    متزوج وله عدد من الأبناء، وهو مستمع جيد للشعر، ويمارس رياضة المشي يوميا..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de