كدا تمام. حركة حارس المرمى تدل على أنه لا يعرف قانون ضربة الجزاء في حالات الضربات الترجيجية. على ما أعتقد أن الحارس يعتبر لمسه للكرة هو النهاية ونسي أن العبرة بالخواتيم.
و لكنه ليس أسؤ حظا من حارس البرازيل التعبان في كأس العالم 1986
البرازيل كانت تملك أحسن منتخب يلعب كرة جميلة في تلك البطولة و لكن حارسها الضعيف ضيعها و خاصة في ضربات الجزاء.
بينما كان في معظم الكرات يرتمي في جهه و تدخل الكرو في جهة أخرى. و لكن في الضربة الرابعة للفريق الفرنسي فإذا به يرتمي في نفس إتجاه الكرة التي تسبقه لتضرب في القائم ثم تعود و ترتد من رأسه في المرمى. في تلك المبارة و التي شهدت إضاعة زيكو لضربة جزاء أثناء المبارة، يتواصل سوء حظ البرازيل في ضربات الجزاء. فبعد أن أضاع ميشل بلاتيني ضربة الجزاء الاخيرة فإذا بلاعب برازيلي يضيع ضربة أخرى و تصطدم كرته بالقائم.
لحسن الحظ وجدت تسجيل لهذه الاحداث:
لاحظ الهدف البرازيل الاول لتعرف مستوى ذلك المنتخب:
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة