الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
Re: بيان الحزب الجمهوري / عطبرة
|
|
|
Author: Yasir Elsharif
|
تم ارسال الرد ادناه *للاستاذ حيدر خيرالله*/ جريدة الجريدة في يوم 16 اغسطس *ووعد بنشره* في يوم 18/8/2018 *ولم يفعل حتى الان.*
الأستاذ/ حيدر خيرالله تحية مباركة طيبة الموضوع :السيد/عمر البدري والجرأة على الإفتراء أورد السيد/عمرالبدري في عمودك بعدد اليوم الخميس 16 /8/2018 إفتراءات تفضلت أنت بنشرها له مع مقدمة تشير فيها عن أنها تكشف النقاب عن مقدمات !!! فيا للعجب. = أولا : ما كنت أود الرد على من وصفته بالعضو النشط والفاعل بالحزب الجمهوري لولا أن الأمر قد تم نشره للرأي العام مما يوجب التوضيح. = ثانيا : لم تكن هنالك أي إجتماعات مع "غلاة الإسلاميين " حسب وصفكم وإنما مشاركة في منتديات ضمت إسلاميين غادروا حزب المؤتمر الوطني-إتحاديين-أساتذة جامعات -صحفيين بدعوة شخصية من الأستاذ مبارك الكودة وهو صديق قديم وتزاملنا بمدينة كسلا قبل أن تكون له علاقة بالإسلاميين وقبل علاقتي بالجمهوريين. ولقد اقيم المنتدى المشار إليه بمنزل الدكتور غازي صلاح الدين بعد منع السلطات الأمنية لقيامها بإحدى الصالات بابو سعد / امدرمان . اما السيد علي كرتي فلم يكن حضورا ولم يحدث أن التقيته في حياتي. وأعجب من جرأة السيد/ عمر البدري في الكذب وتحري الكذب في وصفه للمنتدى (بالاجتماع المريب). أما عن حديثه بأنني خرجت من المعتقل بعد أربعة أيام فقط وبمساعدة شخصية نافذة فهو كذلك إدعاء كاذب للآتي: • أنا مكثت بالمعتقل أسبوع وليس أربعة أيام. • دخلت أنا في ظرف يختلف عن الذي دخل وفقه زملائي الذين قضوا ثلاثة أشهر حيث كان اعتقالي في وقفة لتسليم مذكرة أمام وزارة العدل، ومن كان معي تم إطلاق سراحهم في اليوم الرابع (الأستاذ/ إمام الدين – المؤتمر السوداني) وهو كان حاضرا لرفضي للتوقيع، ومكثت أنا بعد ذلك ثلاث أيام بمكاتب الأمن "الثلاجات" مع استدعاء يومي للضغط علي لأوقع على التعهد الذي رفضت التوقيع عليه حتى خروجي. • أما "تهامس المدينة" بأنني خرجت من المعتقل عن طريق شخصية نافذة فهو كذلك محض إفتراء وأنا أعرف مصدره وهو ليس همس المدينة. لقد تمت زيارة لي من الشخصية التي لها علاقة بالنظام وهي من أصهاري وكان ذلك في اليوم الرابع لاعتقالي في محاولة للتوسط من أجل إقناعي بالتوقيع على التعهد وكان رفضي القاطع لهذه المحاولة، وكانت النتيجة عودتي للحبس الإنفرادي الذي أشرت له أعلاه. عموماً لا ضير من هذه المحاولات الغير أمينة لإغتيال الشخصية بواسطة الكذب الصراح وأحمد الله أن وفقني على عدم ممارسة حتى الكذب الأبيض، ولا أظن أنني بحاجة لمواصلة السير في هذا المستنقع الذي يود السيد عمر البدري جرنا له. مع جزيل الشكر والتقدير،،،
عصام الدين خضر محمد الأمين |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|