انتقلت إلى رحمة الله دكتورة عفاف الصادق المعلمة والإعلامية المرموقة، فقد كانت نجماً داخل بلادها وخارج بلادها بعد أن أقصاها كما أقصى كثيراً من أكفأ مواطنينا هوان التدجين والتمكين الطارد للكفاءات. إنها وأمثالها من الأكفاء المغتربين قد سجلوا للسودان سمعة طيبة كما اكتسبوا في غربتهم مؤهلات إضافية سيكون لها إن شاء الله أثرها في بناء الوطن الذي أصابه ما أصابه من ويلات. رحمها الله رحمة واسعة وأحسن عزاء زوجها الأستاذ أبو عركي البخيت، وأسرتها الخاصة أخوانها وأخواتها، وأبنائها وبناتها: ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻤﺠﺘﺒﻰ ﻭﺳﻴﺒﻮﻳﻪ ﻭ ﺫﻱ ﻳﺰﻥ ﻭ ﺳﻴﺰﺍﺭ ﻭﺳﻤﺎﻫﺮ ﻭ ﻧﻴﻠﻮﻓﺮ، وآل الشيخ حمد النيل والسادة العركيين، وسائر أهل الوطن في الغربة أو في داخل الحدود. (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)[1].
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة