02:54 PM March, 09 2016 سودانيز اون لاين
Sudan News Agency-Khartoum-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر
الخرطوم 9-3-2016م(سونا) - أكد نائب رئيس الجمهورية الأستاذ حسبو محمد عبد الرحمن ، تقدير السودان للجهود التي تبذلها ألمانيا لدعم السودان سياسيا واقتصاديا وعلميا ، مشيرا إلى حرص الحكومة علي استمرار تلك الجهود بما يحقق التنمية والاستقرار بالبلاد ويدفع بعلاقات البلدين إلي الأمام.
ووجه سيادته لدي لقائه اليوم بالقصر الجمهوري السفير الألماني بالخرطوم رولف فيلبرت بحضور السفير يوسف الكردفاني مدير الإدارة الأوروبية بالخارجية ، وجه وزارة الخارجية بإعطاء ملف العلاقات السودانية الألمانية أولوية قصوى في علاقات السودان الخارجية بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.
ورحب حسبو بالاستثمارات الألمانية عبر الشركات العاملة بالبلاد ، مشيرا إلي إمكانات السودان الكبيرة التي يمكن استغلالها عبر التقنيات الألمانية العالية ، بما يحقق شراكة اقتصادية فاعلة.
وأكد السفير الألماني حرص بلاده علي تعزيز العلاقات الثنائية ودعم جهود السلام والاستقرار والتنمية بالبلاد بجانب المجالات العلمية والأكاديمية.
وأشار السفير الألماني إلي جهود بلاده الرامية إلي إقناع الحركات المسلحة والمعارضة السودانية بالخارج للمشاركة في الحوار الوطني والمفاوضات غير الرسمية مع الحكومة ، مؤكدا أن حكومته تقوم بذلك بتنسيق تام مع الحكومة السودانية.
أحدث المقالات
قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان كيف تسقط حكومة بنكيران في يوم واحد وبدون قلاقل؟؟ بقلم انغير بوبكرحق اللجوء واللاجئين ...... قوانين مثالية، وواقع مرير اعداد د. محمود ابكر دقدق/استشاري قانونيي وباالأمهات الأرامل والمطلقات المجتمع يكفن والأبناء يدفنون!! (2) بقلم رندا عطيةالتسوية قبل الوحدة..! بقلم عبد الباقى الظافرضرب السد بقلم صلاح الدين عووضةكثير من علي الحاج .. قليل من السنوسي بقلم أسحاق احمد فضل اللهوقطع معتز قول كل خطباء السدود بقلم الطيب مصطفىدموع خالد مشعل ووحدة الإسلاميين!! بقلم حيدر احمد خيراللهفي عيد المرأة التحية لصمود نساء وطني... بقلم زينب كباشي عيسيالقمح وإستبدال الأدنى بالذى هو خير بقلم سعيد أبو كمبال بني مَلاَّل منتظرة منذ الاستقلال بقلم مصطفى منيغ في يوم المرأة العالمي : هل نالت حقها ؟ بقلم د. حسن طوالبهلا تحتمل الإنتظار والحلول التسكينية بقلم نورالدين مدنيالصدمة وفرضية الإغتيال بقلم أكرم محمد زكي القصر الكبير بلا إصلاح ولا تغيير بقلم مصطفى منيغ