02:59 PM March, 04 2016 سودانيز اون لاين
حزب الأمة القومى-
مكتبتى
رابط مختصر
شدد حزب الأمة القومي المعارض بالسودان يوم أمس الخميس، على عدم وجود أي نية لتولي زعيمه الحبيب الإمام الصادق المهدي، رئاسة حكومة الوفاق الوطني التي أوصى مؤتمر"الحوار الوطني" بتشكيلها، وقال إنه سيدرس مخرجات الحوار بعد أن تصله بصيغتها النهائية .
وأكدت نائبة رئيس الحزب الحبيبة الدكتورة مريم المنصورة الصادق المهدي في تصريحات نقلها موقع " قدس برس" الإخباري عدم وجود أي قنوات اتصال بين والدها زعيم الحزب والحكومة السودانية، لا للحوار ولا لتولي رئاسة الحكومة".
وقالت نائبة رئيس الحزب: "غير صحيح ما يشاع عن أن الحبيب الإمام الصادق المهدي، يعتزم رئاسة حكومة الوفاق التي أوصت بها مخرجات الحوار الوطني، فنحن لسنا شركاء في هذا الحوار، ولا علم لنا حتى الآن بمخرجات الحوار، ولم يعرض علينا أحد هذه النتائج".
وحول الموقف من نتائج الحوار قالت الحبيبة الدكتورة مريم المنصورة الصادق المهدي "نحن ننادي بحوار وفق ما توصلنا إليه من قرارات في مجلس السلم الأفريقي، وعموماً سندرس مخرجات الحوار ونحكم عليها بثمارها".
وأشارت إلى أن "عودة والدها الحبيب الإمام الصادق المهدي إلى السودان ليست مشروطة بأي منصب سياسي، وأن السودان بلده وأنه سيعود في الوقت الذي يراه مناسباً لذلك".
وجاء في موقع وكالة قدس برس إنترناشيونال للأنباء ما يلي:-
السودان.. "الأمة القومي" ينفي أي توجه لرئاسة الصداق المهدي لـ "حكومة الوفاق"
نفى "حزب الأمة القومي" السوداني المعارض، وجود أي نية لتولي زعيمه الصادق المهدي لرئاسة حكومة الوفاق الوطني التي أوصى "الحوار الوطني" بتشكيلها.
وأكدت القيادية في "حزب الأمة القومي" مريم الصادق المهدي في تصريحات خاصة لـ "قدس برس"، "عدم وجود أي قنوات اتصال بين والدها زعيم الحزب والحكومة السودانية لا للحوار ولا لتولي رئاسة الحكومة".
وقالت مريم: "غير صحيح ما يشاع عن أن السيد الصادق المهدي، يعتزم رئاسة حكومة الوفاق التي أوصت بها مخرجات الحوار الوطني، فنحن لسنا شركاء في هذا الحوار ولا علم لنا حتى الآن بمخرجات الحوار، ولم يعرض علينا أحد هذه النتائج".
وحول الموقف من نتائج الحوار قالت مريم الصادق المهدي: "نحن ننادي بحوار وفق ما توصلنا إليه من قرارات في مجلس السلم الإفريقي، وعموما سندرس مخرجات الحوار ونحكم عليها بثمارها".
وأضافت: "نحن على الرغم من عدم توصلنا بنصها النهائي، نعتقد أن مخرجات الحوار في شكلها ومحتواها لا يمكن أن تفضي إلى التوافق والاستقرار، فشكلها معيب ويخدم تكريس هيمنة الحزب الحاكم ولا تؤسس لتغيير حقيقي".
وأشارت المهدي، إلى أن "عودة والدها الصادق المهدي إلى السودان ليست مشروطة بأي منصب سياسي، وأن السودان بلده وأنه سيعود في الوقت الذي يراه مناسبا لذلك"، وفق تعبيرها.
أحدث المقالات
لمن يقلب الشيوعي بقلم شوقي بدرىرجال اسمهم ابرا هيم بدري 2 بقلم شوقي بدرىقصص الحرامية بقلم شوقي بدريالسيد عبد الرحمن لم يخطئ في الاتصال باسرائل بقلم شوقي بدرىالسودان وسنوات التيه بقلم شوقي بدرىيمموا وجوهكم صوب المسجد الحرام .. بقلم / طه أحمد ابوالقاسمالتاريخ ليس صحيحاً أحياناً بقلم أيمن مبارك أبو الحسنالهيئة القومية واسلوب السعية ... محن سودانية بقلم شوقي بدرىخروقات الدستور السابقة بقلم شوقي بدريالبشير ومشروع الجزيرة بقلم شوقي بدريآخر العلاج الكي بقلم شوقي بدرىايبي ماكال 2الافتتاح الرسمي لمدرسة حنتوب:فيصل عبدالرحمن علي طهالافتتاح الرسمي لمدرسة حنتوب: الثلاثاء 4 مارس 1947شوقي ملاسي ... احد شجعان بلادي بقلم شوقي بدرىخطاب ملتقي الاعلاميين العاملين بالخارج 2009 بقلم - :علاء الدين محمد عثمانالبشير واللبخ/شوقي بدرىجنوب السودان لم ينجح احد/شوقي بدرىشاعر الدهليز توفيق صالح جبريل و الكريسماس عادل عثمان عوض جبريل لندن ايسلنجتونلقد ظلمنا الآخرين وانفسنا/شوقي بدرى