بيتر قناص الجيش الشعبي دخل المدينة الآمنةالمسالمة التي يتعايش أطيافها في سلام يكاد يشبه الخرافة !! دخل تحت قنطرة صغيرة على مجرى بشارع (الوالي) ربط إلى ساقه (جركانة ) وبعض البسكويت وفي يديه رشاش آلي محشو بالمنايا وفي جعبته منها المزيد والمزيد من الجحيم وقلبه محشو برغبة جامحة في حصد الأبرياء!! كان ذلك قبيل الفجر وكانت (أ.) عليها رحمة الله تمارض قريبا لها بالمستشفى ....
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة