|
فيصل القاسم الذي لم يكن فيصلا ولا قاسما
|
صاحب برنامج الاتجاه المعاكس الذي يهمه فقط ان يكون برنامجه صاخبا لم يعطني الفرصه وسحب حديثي عن (الشلوخ) وهي فصدات افقيه او راسيه او في شكل سلم او علامة ذائد يضعها السودانيون علي وجوههم ووشم النساء علي الشفاه وطقوس الزواج والماتئم والجلد علي الظهر بالسياط والدين السوداني متمثلا في الطرق الصوفيه بطقوسها وطبولها وراياتها حتي القيم والاخلاق السودانيه هي مزيج ما بين النوبيين والزنج والبجه والبربر لم يترك لي فيصل القاسم الفرصه لافرغ كل ما في جعبتي من نصوص قرانيه تتحدث عن السودان من رعاة الابل في تفسير ابن كثير للاية (ثلة من الاولئن وثلة من الاخرئن)وكثير من الادله التي تثبت عدم عروبة السودان لاحقا
|
|
|
|
|
|