|
كل هذه الحمى حول جمعية صداقة بعض السودانيين مع بعض الإسرائيليين .. لماذا !..
|
المشكلة وين !..
العايز.. ينضم.. و الماعايز.. "ينطم"!..
في أمريكا لوحدها "مثلا" توجد كميات من روابط "الإسترزاق" اليهودية -السودانية .. دون أدنى تدخل لل "الصهونية العالمية" و "التقتيل" وسط "عاديات الحياة" في "السوق الأمريكي".. فما الخطب!..
"عائلو" أسر سودانية "كثيرة جدا" و"على قفا من يشيل" يعملون مع "أصحاب أعمال" من "اليهود" و "العرب يا بشاشا!.." بخاصة في ولاية نيويورك .. فأين الكارثة!..
ما هو المتاح لسودانيي الخارج "دعكم عن سودانيي الأحزاب غير البشيرية و سودانييو الهامش" من كيكة السوق المافيوي في السودان !!!..
جربنا صداقة اليهود على المستوى الفردي و كانوا "بشرا" مثل بقية خلق الله.. و لا يعنيني من أمر جمعية الصداقة شيئا"ليست من أولوياتي بقية العمر" لكن أتعجب للطريقة التي نحقق بيها رغبة "الإعتقال" < الفردي و الفكري و الحزبي و السياسي> أو الحقيقة الرغبة في "تدمير الآخر" لسبب أو لآخر!..
دعونا نفكر مرتين حول "الحمى الأكبر" التي نسميها ب"الديمقراطية"!..
الديمقراطية في السودان هل هي "إستسهال الطريق نحو السلطة و الهيمنة القديمة"?.. "إت مايت بي"!..
البعض يفضل "الظلم المحلي التاريخي" على مجرد ذكر سيرة "اليهود".. عجبي!..
خلونا نركز على الغول "الما ينسحقش "!..
|
|
|
|
|
|