|
Re: قراءة إستعادية ... بين رامبو والتجاني يوسف بشـير...محمد جميل أحمد/السعودية (Re: munswor almophtah)
|
Quote: فهو لم يفارق الحياة إلا حينما فارق الشعر فراقا مأساويا كانت النهاية فيه تأويلا مكثـفا للحياة والموت والحقيقة برؤية شعرية كشفت عن عالم شديد الحساسية. عالم مهجوس بسؤال فلسفي ناظم لروحية إبداعه الخاص الذي ينجذب دائما من سطح النص إلى أعماق يتأمل فيها الحياة بأسئلة حارقة وغير نهائية ، فالشاعر بحسبه (يفتح الكون بالقصيد) ، كما يقول في إحدى قصائده، وربما لجهة هذه الرؤية الشعرية للعالم عجز عن استعادة فردوس اليقين الديني . فاستعاده في الفن ، (بحسب محمد عبد الحي) ، بعدما أذبله الشك. |
إنها إستعادة الجمال يا منصور .. لك الشكر
|
|
|
|
|
|