ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني لـ «الصحافة»

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 11:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2007, 06:15 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني لـ «الصحافة»

    ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني لـ «الصحافة»
    برنامج الحزب وما يضمه من كوادر يجعله حزب المستقبل بالبلاد

    حوار: بلة علي عمر

    نيفاشا أوقفت الحرب وافتقارها للبناء القومي وراء خلافات الشريكين
    المشكل السياسي الذي تواجهه البلاد والذي بات يهددها بالتمزق، سببه الرئيسي وهن الاحزاب والقوى السياسية بما فيها الاحزاب التقليدية، الامة والاتحادي اللذان ظلا يجدان التأييد والدعم من قاعدتيهما العريضتين على امتداد البلاد، ورغم ذلك فشلا في المحافظة على التوجه الديمقراطي مرتين في 1964 و1989م. وذلك عندما اقدم الشعب السوداني على ازالة الانظمة الشمولية مرتين عبر الانتفاضة الشعبية. وفي المرتين عجزت طائفة الختمية وكيان الانصار عن المحافظة على الديمقراطية، لتنقض الحركة الإسلامية في 1989م على حكومة المهدي لتنفرد بالسلطة. واذا كان المنعطف الراهن دليل ادانة دامغ للقوى السياسية التقليدية اتحادي، امة وحركة اسلامية، فإنه يؤكد ضرورة احالتها لمتحف التاريخ، فلا بد من إعادة قراءة الحراك السياسي للبحث عن الاجابة عن السؤال: هل من طرح سياسي ناضج يسد الفراغ؟ هل ثمة برامج ونفر يمكن ان تلبي تطلعات الناس؟ هنالك الكثير مما يسمى بالاحزاب الصغيرة، ولكن يبرز السؤال هل لهذه الكيانات الرغبة والطموح والآلية لتقدم الناس، أم هي مجرد «كيونات» أقامها مؤسسوها حتى تبقيهم في دائرة الضوء.
    حزب المؤتمر السوداني وكان اسمه المؤتمر الوطني، يمكن تصنيفه في قائمة الاحزاب الصغيرة، ورغم ان مؤسسه القانوني الضليع عبد المجيد امام- رحمه الله- وقد كان طرحه ناضجا، الا ان مساهمته في الحراك السياسي كانت متواضعة وفقا لرؤى المراقبين، خاصة اولئك الذين توقعوا له مساهمة فاعلة.
    «الصحافة» جلست إلى ابراهيم الشيخ عبد الرحمن رئيس الحزب في حوار سعينا من خلاله إلى وضعه امام الرأي العام.. فالي مضابط الحوار:
    * أرجو أن تقدم لنا فذلكة تاريخية عن الحزب؟
    - الحزب خرج من رحم مؤتمر الطلاب المستقلين بالجامعات والمعاهد العليا. وقد برز للوجود في عام 1977م كنتاج طبيعي للمصالحة الوطنية في 1975م بين نظام جعفر نميري وقوى المعارضة ممثلة في الطائفية وجبهة الميثاق الاسلامي، باعتبار ان الاتجاه الإسلامي كان يومها القائد لحركة الطلاب والمتصدي لقضاياهم. ولكن بعد المصالحة تنكر الاتجاه الاسلامي لقضايا البلاد والطلاب. وفي تلك الظروف تفجرت حركة الطلاب المستقلين بالجامعات والمعاهد العليا، وطرحت نفسها كخيار معافى بين اليمين المتزمت واليسار المتطرف، والتزمت الحركة قضايا الطلاب التي خانها الاتجاه الاسلامي في اعقاب المصالحة الوطنية، وما اشبه الليلة بالبارحة.
    * هل تعني أن الوضع الذي تمخضت عنه حركة الطلاب المستقلين مشابه للظرف الراهن؟
    - الغريب في الأمر أن حركة الاتجاه الإسلامي اليوم ومن خلال ممارسات المؤتمر الوطني وحكومته، تؤكد زيف وبطلان الشعارات التي رفعتها عبر تاريخها. وها هي تمارس وأد الحريات، وتنتهك حقوق الانسان وتتبنى سياسات مناقضة لشعاراتها القديمة.
    * ما هي ابرز قيادات الحزب التي كانت فاعلة في الشأن السياسي؟
    - اول رئيس لحزب المؤتمر السوداني هو الراحل المقيم عبد المجيد بطل اكتوبر، الذي يحفظ له التاريخ وقفته المشهودة والتصدي للعسكر، حينما طلب من ضابط الشرطة المسؤول عدم التصدي للمتظاهرين. وهذا يعني وقفه لاراقة الدماء التي كان يمكن حدوثها، الامر الذي ساهم في انتصار الثورة الوليدة، كذلك اسهم الحزب في انتفاضة 1985م عبر الجامعات التي كان الحزب يتربع على اتحاداتها. وفي ذلك لا بد من تصحيح التاريخ، فتظاهرة الجامعة الاسلامية التي كانت بمثابة الشرارة للانتفاضة، أخرجها مؤتمر الطلاب المستقلين الذي كان يقود اتحاد الطلاب بالجامعة، كما كان يرأس اتحاد طلاب جامعة الخرطوم ومجلسه الاربعيني. وكان الحزب مبادرا في تكوين التجمع النقابي، وكان الدكتور خالد ياجي من ابرز منسوبي الحزب في التجمع النقابي. وهناك الدكتور احمد التجاني. والكل يعرف دور هؤلاء ومساهمتهم في الانتفاضة والتجمع النقابي. واضيف ان اولى مساعي السلام مع الحركة الشعبية في كوكادام كان لنا فيها القدح المعلى، اذ كان هنالك الدكتور تيسير مدثر والدكتور خالد ياجي والمهندس مختار عثمان، فهذا غيض من فيض.
    * اين انتم من النظام الحالي.. فالقوى المعارضة كونت التجمع؟
    - الحزب اول من انتبه الى طبيعة انقلاب يونيو 1989م والقوى الواقفة خلفه. وقد تم اعتقال الكثيرين من قيادات الحزب الذين زُج بهم في المعتقلات. وكان لنا دور واضح ومشهود في إعداد وكتابة دستور التجمع. وحين كان العمل سريا كان للحزب ممثل في التجمع، وفي مرحلة لاحقة انقلبت على الحزب بعض القوى داخل التجمع بدعوى خروج الاحزاب الصغيرة.
    * المراقب للحياة السياسية لا يجد أثراً للحزب، مما يجعله صفويا. ورغم ذلك اراك متفائلا بمستقبل فاعل للحزب؟
    - ما نقوله عن المستقبل المضمون للحزب ليس اسرافاً في التفاؤل، ولا احلاما نطلقها في الهواء. ولكن الحزب وما يضمه من كوادر وخبرة «30» عاماً من العمل بين الطلاب والجامعات والمعاهد العليا، إضافة لنخبة من المهنيين الذين يعج بهم من مهندسين ومعلمين وأطباء، إضافة لبرنامجه الواضح والتزامه خط الوسط ونبض الشارع، بالاضافة لتاريخه المشرف الذي لم يخن الديمقراطية، وعدم تلوث ايدي منسوبيه بالدماء والفساد، وعدم انقلابه على المواثيق والعهود، وحرصه على خيار الوحدة، اضافة لارادة سياسية قوية، اضافة لايماننا بالوعي الذي صار اليه اهل السودان، كل ذلك يجعلنا نؤمن ايمانا راسخا بأن المستقبل للحزب.
    اما صفوية الحزب فإننا ننفيها، وهي ليست قدراً استعصى على الحزب. ولكن للانقلابات أثرها السلبي، حتى يتمدد الحزب ويتواصل مع المواطنين، ولا بد من بيئة تسودها الحرية والديمقراطية في وقت لم يتح فيه اهل الانقاذ للحزب سبيلا، فكانت المطاردة المتواصلة لعناصر الحزب الوسيطة والقيادية.
    * الحريات الآن باتت متوفرة وتقف عليها المواثيق الاممية؟
    - هذا إدعاء غير صحيح، فالعديد من كوادر الحزب معتقلون على خلفية أحداث جامعة النيلين.
    * تطرحون حزبكم كبديل لتيار طائفي راسخ في المجتمع؟
    - للحزب رؤية متكاملة من واقع رصدنا الدقيق للخارطة السياسية. وبالشارع احزاب صغيرة كثيرة كلها ترفع راياتها، هذه الاحزاب بينها قواسم مشتركة ومتشابهة البرامج، ولا تعاني من اطار عقائدي ضيق.. لذلك نرى أن ثمة مساحة تجمعنا وإياهم لنشكل جميعنا جبهة واحدة تبرز كتيار حديث. وثمة حقيقة لا بد من ذكرها وهي اننا لسنا في عداء مع الطائفية في الاتحادي او الامة. وحتي هؤلاء يمكن ان نلتقي معهم في برنامج مشترك.
    * برزت في أوروبا أحزاب بدأت صغيرة وهي اليوم تشكل الحكومات.. هل ترى أن التحولات التي تشهدها البلاد يمكن ان تقلب الخارطة السياسية؟
    - حتى يصير شأن المؤتمر السوداني شأن حزب الخضر الالماني الذي تبنى قضايا نوعية وبرز من خلالها، فهذا يعني ان على الاعلام مواجهة قصوره، فهنالك علة واضحة في تعاطي الاعلام للامر السياسي، فالاعلام اليوم يطارد الكبار ولا يحفل بالصغار مهما كان عطاؤهم وطرحهم.
    * ولكن الاعلام يتابع الحدث وصانعيه؟
    - الإعلام يتجاهل صناع الحدث، مثلاً حزب المؤتمر السوداني عمل على طرح بروتكول ميشاكوس للرأي العام والقوى السياسية على انه اتفاق ثنائي. وذلك عبر لقاء حاشد دعا له الحزب بدار حزب الامة، ثم خاطب الحزب القوى السياسية الاخرى والمجتمع المدني والسفارات الاجنبية، محذرين من مغبة الاتفاق الثنائي، وها هي الشواهد تؤكد صدق ما ذهب اليه حزب المؤتمر السوداني.
    * الاحزاب السياسية صارت تفتقر الى الديمقراطية في داخلها، بدليل عدم اقامة مؤتمراتها العامة؟
    - الحزب منذ 1989م عقد مؤتمرين، بمشاركة كافة فعالياته ومكاتبه الرئيسية، من امرأة وطلاب وشباب ومهنيين ودوائر جغرافية. وكان قرار تغيير اسم الحزب قد اقرَّه المؤتمر العام، وهذا دليل آخر على قصور الاعلام وتجاهله لمؤتمرنا العام الذي عقد بقاعة الخليل بحديقة الموردة قبل عامين.
    * ما هو رأيكم في اعمال العنف التي باتت تشهدها الجامعات والمعاهد العليا؟
    - احداث العنف بالجامعات قديمة، وتعود لستينيات القرن الماضي. وانطلقت شرارتها الأولى بواسطة طلاب الاتجاه الاسلامي، عندما هاجم جماعات ثقافية في حادثة «العجكو» الشهيرة. والآن يتفجر الموقف بواسطة طلاب المؤتمر الوطني، واحداث جامعة النيلين أخيراً شاهد على ذلك. والسبب أن رابطة الطلاب المستقلين اقامت ركنا لمناقشة وتقييم تجربة الانقاذ، والحديث لم يرق لطلاب المؤتمر الوطني الذين هاجموا الركن، ثم حظروا نشاط الطلاب المستقلين ومنعوهم بالقوة وطردوهم خارج الجامعة. مؤتمر الطلاب المستقلين لم يقبل ذلك التوجه، وفي اليوم الثاني اقام ركنا آخر ادى للاحداث التي شهدتها الجامعة. وعن العنف بالجامعات فإن الحزب يرى ضرورة ان تظل الحجة وتغليب لغة الحوار ادوات هذه الاركان، بدلا عن دوامة العنف، كما يرى الحزب ضرورة النأي بالتنظيمات شبه العسكرية عن الجامعات، اما ترك الأمر على حاله بصورة تقوم من خلالها احدى المجموعات باهدار دم الطلاب، كما فعلت مجموعة ما يسمى بابى قتاتة التي وزعت منشورا امس اثناء ندوة لحزب المؤتمر السوداني، تعلن هدر دم بعض الطلاب من منسوبي المؤتمر السوداني، فذلك التوجه خطير، ويعني اننا ننزلق نحو الهاوية.
    * ما هو رأيكم في قانون الانتخابات؟
    - تلقينا دعوة من مفوضية الانتخابات لمناقشة القانون. وذلك توجه ايجابي لمفوضية الانتخابات، وسوف يتقدم الحزب برؤيته المتكاملة. ونرى ان المرحلة التي تمر بها البلاد تتطلب تخندق الجميع في جبهة واحدة، لخوض الانتخابات وفق مشروع وطني واحد يهدف لحماية وحدة البلاد.
    * ما هو موقف الحزب من اتقاقية السلام وتداعياتها؟
    - الحزب ابدى تأييده لاتفاقية السلام، لانها اوقفت نزيف الدم وفتحت الباب واسعا أمام التحول الديمقراطي الذي ننشده، كما اعادت الاتفاقية توزيع الثروة والسلطة، ووصنعت دستورا يحدد الواجبات ويحفظ الحقوق.
    * ولكنكم وصفتم الاتفاق الاطاري الذي قامت عليه الاتفاقية وهو بروتوكول مشاكوس، بانه اتفاق ثنائي؟
    - نعم.. كما نبهنا للمسالب التي تعاني منها الاتفاقية، بدءا من كونها اتفاقا ثنائيا بين حزبين لا يمثلان كل اهل السودان، وكونها اقصت الآخرين عن المشاركة في صياغتها، وهمشت احزابا كبيرة وصغيرة.
    * ولكن يرى الكثيرون ان ثنائية الاتفاقية بين الحزبين الاكثر فاعلية تصب في مصلحة انفاذها؟
    - الخطر كله رهن وطن وأمة لحزبين أياً كانت فاعليتهما، فما بالنا وأحد هذين الحزبين قد استمرأ الانقلاب على المواثيق والعهود التي يبرمها، كما ان سجله حافل بالتجاوزات.
    * ولكن المجتمع الدولي هو الرقيب على الاتفاقية، مما يردع اي توجه الى الانقلاب عليها.
    - لسنا مسكونين بالهواجس والخوف. ولكن اين المجتمع الدولي الآن والشريكان يتلاومان، حتى بتنا لا نعرف من سرق المصحف وكل منهما يبكيه.
    * هل ترون أن الاتفاقية فيها اختراق للخطوط الحمراء؟
    - لا يرى الحزب مثل ذلك. ولكنه يرى ان الاتفاقية قد اعطت المهمشين ما يستحقون من ثروة وسلطة. ولكن رغم ذلك فإن المهمشين على أرض الواقع لم يحصلوا على شئ.
    * كيف يرى الحزب صراع دارفور؟
    - صراع دارفور امتداد طبيعي لصراع المركز والهامش، فالمركز جائر استأثر لنفسه بكل شئ، وحرم الاقاليم من فرص التنمية والنهضة، فأدى ذلك التوجه المعوج الى ان تتخلف كل اطراف السودان شرقا وغربا شمالا وجنوبا، بدليل ان هنالك بعض المناطق تفتقر للماء الصالح للشرب، اضافة لبعض المناطق مازال اهلها يسكنون كهوف الجبال، فكان لا بد من ان يثور اهل دارفور والشرق؟
    * ألا يرى الحزب أن الأوضاع قد تصاعدت وباتت تتجاوز تهديد السلام الاجتماعي لتمزيق السودان؟
    - اهل دارفور اصحاب الوجعة الحقيقية من مشردين ونازحين حول اطراف المدن، حددوا «4» محاور لحل المشكلة. والمحاور هي المحور الامني، السياسي، الانساني والاجتماعي. وعلى الحكومة التي وقعت اتفاقها الاعرج بابوجا، ان تثوب الى رشدها باعادة النظر فيه، فهو ليس بقرة مقدسة لا يجوز الاقتراب منها. ولا بد من إرادة سياسية تجنب البلاد الفتن والاطماع التي تأتي في طيات التدخل الأجنبي. ويرى الحزب أن هنالك مطالب عادلة لم تضمن في اتفاق ابوجا، تنادي بها مجموعة مؤثرة وفاعلة لم يشملها الاتفاق، وهذه المجموعة تحمل السلاح، فماذا يضير لو عمدت الحكومة الى مراجعة الاتفاقية حتى تتضمن هؤلاء، حتى نسد الطريق امام دعاوى التدخل الاجنبي.

                  

02-20-2007, 08:01 AM

Shazali

تاريخ التسجيل: 05-02-2005
مجموع المشاركات: 96

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني لـ «الصحافة» (Re: sudani)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لاخ العزيز ابراهيم الشيخ تحيه طيبه وبعد

    لعل التطور الطبيعى لحركة المستقلين الى حزب لهو امر جيد ونتاج طبيعى

    لتطور الصراع السياسى فى وطننا بعد خيبات اصبنا بها فى حركتنا

    السياسيه التقليديه وآلام القوى الحديثه فى هذا الصراع....

    ولما كانت معاصرتنا لعدد من كوادر حزبكم ابان الانتفاضه والفترة

    الانتقاليه كشفت عن مقدراتها ووعيها الوطنى والديمقراطى وان فى احشائه

    قوى حديثه مدركة لهذا الدور..وان هذا الحوار يؤكد حقيقة هذا الوعى.

    الذى برز فيه الوعى بضرورة العمل (الجبهوى) ويقينى بهذا لاتعنى


    بتحالفات ذات الغرض المحدد (انتخابات) مثلا وحقيقة لعمرى تحالفات

    مضيعة ماتبقى من عمر شعبنا.

    ولما كنت انت سيد العارفين استميحك عذرا فى ان اوضح ما افهمه انا

    بفهم متواضع ان للجبهات مدارس متعدده كما هى تنجم حاجتها لظروف

    مختلفه وكذا تركيبتها وبالتالى برامجها الاستراتيجيه.

    تركيبتها واعنى القوى التى تشكل الجبهة.

    ساواصل غدا كان المولى هون ترقدو عافيه

    وما بين الان والى غد سنواصل النضال من اجل اطلاق سراح المعتقلين

    باصوات عاليه للعالم اجمع ولكم الشكر...
                  

02-20-2007, 08:04 AM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني لـ «الصحافة» (Re: Shazali)

    Thanx Shazali
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de