قالت لى ... (أحلامى غريبه) ..... فكتبتها هنا ....

Quote: بس ماتكون إنتا العريس ..

Quote: الحلم الاول: وقد ذكرت لى انه كثيرا ما يتكرر ولكن بتفاصيل مختلفه .. فهى دائما ترى نفسها فى موقف لا تحسد عليه ... فدائما تطاردها مخلوقات بشعة الهيئه تدرك فى الحلم انها شياطين .. وسرعان ما تدخل الى قصر ضخم وتلك المخلوقات تطاردها وعند صعودها الدرج ... تدلف الى احدى الغرف واذا به نفس الشخص الذى يتكرر فى الحلم ... رجل كبير فى السن ذو بشرة بيضاء ولحية مصبوغة بالحناء حمراء اللون يكتب بالريشه ... ثم يشير لها نحو النافذه وحينما تقفز من النافذه وتهرب ينفجر القصر من خلفها متناثرا على شكل بللورات زجاجيه فى الفضاء وكانه مصنوع من الزجاج .... ثم فى موقف اخر نفس هذا الرجل ولكن يرتدى (عراقى وسروال وتوب) على ظهر فرس ممسكا بسيفه وياتى اليها مسرعا بينما تطاردها تلك المخلوقات ويمسك سيفه ولجام فرسه بيد ويرفعها على ظهر الفرس بيده الاخرى ثم يبتعد بها .... الحلم الثانى: ترى نفسها فى صحراء قاحله لا ماء فيها ولا زرع وقد اعياها العطش والتعب وغاصت ارجلها فى الرمال وهى تكرر (ياغياث المستغيثين اغثنى) .. واذا بخيول كثيره وعليها رجال تاتى من الصحراء وكلما مر بها احدهم يتجاوزها دون مساعدتها وهى تكرر (ياغياث المستغيثين اغثنى) حتى اذا كان احدهم توقف بجانبها ونزل عن فرسه ووضع لجام الفرس فى يدها قائلا (قلتى يا مغيث .. غاثك) ويذهب ..... الحلم الثالث: ترى نفسها فى صحراء ايضا لا ماء ولا زرع ومعها اسرتها ... وحينما بلغ بهم التعب مبلغه وجدوا امامهم تله رمليه مرتفعه اشبه بالجبل .. وبعد عناء ومشقه تمكنوا من صعودها وحينما هبطوا بالجانب الاخر كان كل شئ قد تغير ...خضره وازهار وانهار ورزاز مطر يتساقط ولكن الغريب انها ترى نفسها واسرتها قد تحولوا الى طيور صغيرة الحجم ملونه تحلق فى هذه الحديقه .....

Quote: بشارة الإسلام عايد عما قريب بعون الله وبتوفيقه.. هو عايد، لأن القرآن لا يزال بكرا، لم يفض الأوائل من أختامه غير ختم الغلاف.. وهو عايد، لأن البشرية قد تهيأت له، بالحاجة إليه وبالطاقة به.. وهو سيعود نورا بلا نار، لأن ناره، بفضل الله ثم بفضل الاستعداد البشري المعاصر، قد أصبحت كنار إبراهيم بردا وسلاما.. إن العصر الذي نعيش فيه اليوم عصر مائي، وقد خلفنا وراءنا العصر الناري.. هو عصر مائي، لأنه عصر العلم.. العلم المادي المسيطر اليوم والعلم الديني - العلم بالله - الذي سيتوج ويوجه العلم المادي الحاضر غدا.. وفي عصر العلم تصان الحرية وتحقن الدماء وتنصب موازين القيم الصحائح.. البصيري إمام المديح يقول: شيئآن لا ينفي الضلال سواهما نور مفاض أو دم مسفوح وقد خلفنا وراءنا عهد الدم المسفوح، في معنى ما خلفنا العصر الناري، وأصبحنا نستقبل تباليج صبح النور المفاض.. بل إن هذا النور قد استعلن على القمم الشواهق من طلائع البشرية، ولن يلبث أن يغمر الأرض من جميع أقطارها.. وسيردد يومئذ، لسان الحال ولسان المقال، قول الكريم المتعال: ((الحمد لله الذي صدقنا وعده ، وأورثنا الأرض، نتبوأ من الجنة حيث نشاء، فنعم أجر العاملين))

Quote: قالت انها رات نفسها فى حفل زواج (صيوان ومعازيم ولمه) المهم كانت تقف فى هذا المكان وفى الجانب الاخر للصيوان تقف امراه ترتدى عباءه سوداء وتتحدث الى ثلاثه نسوه ورغم بعد المسافه الا انها كانت تسمع حديثها وانها كانت تتوعدها هى .. اى تخبر النسوه بانها سوف تادبها ... ثم من الطرف الاخر للصيوان رات ثعبان ضخم ياتى مسرعا نحوها وحينما اقترب منها رات في وجهه صورة رجل وعندما اقترب اكثر بدات هى تردد "يالله يالله" .. وحينما دنا منها رات على وجهه علامات الندم وكانه مرغم على اذيتها وليس الخيار له .. وكان هو ايضا يردد "ياكافى ياكافى" اقترب منها وتجاوزها ذاهبا نحو تلك المرأه ... وامرته بغضب مشيرة نحوها بان يعود لينفذ ما امر به ... ويعود الثعبان مره اخرى ويحدث نفس المشهد ... هى تكرر ما قالته وهو يكرر ايضا ما قاله ثم يتجاوزها ويعود .. وهكذا...