|
|
 رســاله لرئيس الصينى هو جيناو
|
السيد رئيس جمهورية الصين الشعبيه هوجيناو
تحيه واحتراما
ومرحبا بك فى بلادنا والف اهلا وهذه عادتنا بالترحيب بالضيوف
سيادة الرئيس
لقد كنا من اول الشعوب لتى اعترفت ببلادكم فى وقت كان فيه اغلب ينفى وجودكم ويعترف بصين اخرى ونشات بيننا علاقات حمينه واعجب الشعب السودانى بالشعب الصينى الذى قاد ثورة كانت حديث الشعوب ومثلها فى التحرر من الديكتاتوريه والملكيه السالبه لحق الشعب فى حياة كريمه
ولم تكتفى الثوره الصينيه بتحرير شعبها بل ساعدت شعوب اخرى فى التحرر مثل الشعب الصينى والشعب الانجولى والكوبى وكل شعب رفع سلاح ضد مغتصب او ديكتاتور
كان الكلاشن الصينى هو صديق الشعوب وكانت الرصاصه الصينيه هى سلاح المظلوم
وجاءت الانقاذ ياييادة الرئيس بالدبابه قتلت وعذبت وشردت ...ظلمت الشعب السودانى صديقكم ودمرت البلاد تمام ورغم كل ذلك كسبت صداقتكم ودخلتم معها فى علاقات تجاريه لانمانع فيها رغم انها كانت ظالمه وخاصه بالنسبه للبترول الذى يذهب حوالى ثلثيه اليكم فى قسمه ضيزى لم يستفيد منها الشعب شيئا اقتسمتم انتم والانقاذ اموال بترولنا
ولم يقف الحال عند هذا الحد الاستغلال الاقتصادى رغم ان نظامكم اشتركى يرفض استغلال الشعوب ولكن تعاملكم معنا كان تعامل راسمالى بل تعامل مرابين للاسف
ولم تكتفوا بذلك ياسيادة الرئيس ففى صراع الانقاذ مع شعبها اصبحتم تمدون الانقاذ بالسلاح فى حربها ضد مواطنيها كانت طائراتكم هى التى قصفت اهلنا فى دارفور ..قتل الالاف رجال ونساء وحتى الاطفال ياسيادة الرئيس واعطيتم الجنجويد الكلاشن ياسيادة الرئيس حتى استمدوا اسمهم من اسمه قتل الجنجويد اطفالنا واغتصبوا نسائنا وكان السلاح الذى فى يدهم صينى الجنسيه
الكلاشن الذى كان فى يد الوطنيين والثوار اصبح فى عهدكم ياسيادة الرئيس فى يد القتله والسفاحين!!! الكلاشن الذى كان عنوان للحريه يرفعه الوطنى فى وجه اعداء الحريه اصبح ف عهدكم بيد السفاحين فى مواجهة البسطاء !!! قتل الكلاشن وشرد واغتصب
ياللعار ياسيادة الرئيس
وليس هذا فحسب فانتم سند الانقاذ التى تعتمد عليه فى المحافل الدوليه عندما يحاصرها العالم فتاتون ياسيادة الرئيس لانقاذها وفك الحصار عليه
وياللعار ياسيادة لرئيس
اصبحتم نصراء الديكتاتوريات بعد ان كانت بلادك نصيرا للضعفاء والمضطهدين
اصبح الكلاشن عار بعد ان كان فخرا
اصبح صوتكم فى الامم المتحده ومنظمات حقوق الانسان يتم راؤه ببعض صفات
وياللعار ياسيادة الرئيس
اننى اخاطب بلسان ابناء بلادى وبقلب دامى راجيا ان تصححوا موقف بلادكم فصاقة الشعوب ه الدائمه وقد علمتونا ان الديكتاتوريات زائله وان الشعوب هى الباقيه
لكم تحياتى
السنجك
سانقل لك بعض صور من الماساه
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: رســاله لرئيس الصينى هو جيناو (Re: السنجك)
|
ياسيادة الرئيس الم تهز ضميرك صور هذه القرى المحروقه بفضل طائراتكم
الم تدمع عيناك لمنظر هؤلاء القتلى الملقاه جسسهم فى العراء تاكلها الصقور بفضل الكلاشن الصين
ياسيدة الرئيس الم ينتابك الندم وانت ترى هؤلاء الاطفال المشردين بلا اسر بفضل الرصاص الصينى
اننى اتركك انت وضميرك فقد راينا العالم كله يدين هذه المذابح الا انت ياسيادة الرئيس
فهل ضميرك فى غفوه والم يحن الوقت ليصحو هذا الضمير
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رســاله لرئيس الصينى هو جيناو (Re: السنجك)
|
ياسيادة الرئيس الم تهز ضميرك صور هذه القرى المحروقه بفضل طائراتكم
الم تدمع عيناك لمنظر هؤلاء القتلى الملقاه جسسهم فى العراء تاكلها الصقور بفضل الكلاشن الصين
ياسيدة الرئيس الم ينتابك الندم وانت ترى هؤلاء الاطفال المشردين بلا اسر بفضل الرصاص الصينى
اننى اتركك انت وضميرك فقد راينا العالم كله يدين هذه المذابح الا انت ياسيادة الرئيس
فهل ضميرك فى غفوه والم يحن الوقت ليصحو هذا الضمير
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رســاله لرئيس الصينى هو جيناو (Re: السنجك)
|
ياسيادة الرئيس العالم كله تداعى من اجل دارفور فنانين وكتاب وممثلين وسياسيين تبرعوا لاهلنا البسطاء المساكين الجوعى
حتى الاطفال تبرعوا بوجبات طعامهم فى الدول الغربيه
وجاءت الطائرات محمله بالادويه والبطاطين والطعام حتى من الدول الفقيره والدوله الوحيده التى لم نسمع بانها تبرعت هى دولة الصين الشعبيه الدوله الاشتراكيه نصيرة الضعفاء والمهمشين !!!ولكن طائراتكم جاءت ياسيادة الرئيس ...جاءت محمله بالقنابل لتقصف فقراء دارفور ..بيوت من القش ياسيادة الرئيس هى كل ماعندهم فى هذه الدنيا احلتوها لهشيم
ياللعار ياسيادة الرئيس
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رســاله لرئيس الصينى هو جيناو (Re: السنجك)
|
هذا خبر فى سودان نايل
ونفت الحكومة السودانية تعرضها لاي ضغوط من قبل الصين، بشأن دارفور، وقال وزير الخارجية السوداني، ان المسؤول الصيني لم يتقدم بأية مقترحات في الخرطوم حول الوضع في دارفور، وقال «نحن متفقان على كل شيء».
متفاقان على ماذا ياسيادة الرئيس
على ابادة اهل دارفور عن اخرهم ؟؟؟
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رســاله لرئيس الصينى هو جيناو (Re: السنجك)
|
وهذا مقال من سليمان خليل جيش تحرير السودان نشر فى سودانايل
مصالح الصين في السودان بين تأملات الإنقاذ وحقوق دارفور
سليمان خليل
حركة جيش تحرير السودان
[email protected]
تمهيد:
تقع جمهورية الصين الشعبية في قارة آسيا في المنطقة المعترف بها من قبل الأمم المتحدة والإدارة الإقليمية لهونج كونج ومكاو مع استبعاد المناطق المتنازعة عليها في تايوان / بنغو/ كنمن / وماتسو والتي تديرها جمهورية الصين ( تايوان) وإضافة المناطق التي تديرها بنفسها (شن اكسي، كرانس-كراكورام ، وتراكت ) المتنازعة عليها مع الهند .
تبلغ مساحتها 9640821 كيلو متر مربع وهي ثالث دولة في العالم بعد روسيا وكندا ، وتجاورها العديد من الدول مثل: الكوريتين / تايوان/ روسيا/ منغوليا/نيبال/ كازاخستان/طاجكستان/الهند/بورما/ فيتنام/ تايلاند/ والفلبين.
عدد سكان جمهورية الصين 1.315.844.000 نسمة أي تقريباً نسبة 20% من سكان العالم البالغ عددهم 6.618.381.950 شخص، ويليها من حيث السكان كل من الهند والولايات المتحدة الأمريكية.
الاقتصاد الصيني تعتمد على الزراعية والتعدين وخاصة الفحم الحجري لتحريك عجلة الصناعة المتطورة ، وعلى تنقيب واستخراج البترول في السنوات الأخيرة وكذلك على عائدات الصادرات من التجارة الخارجية.
وهي في مقدمة الدول ذات معدل النمو العالي .وبذا تكون المصالح المشتركة والمتبادلة بين الدولتين على النحو التالي:-
أولا: مصالح الصين في السودان:
الزيارة التي يقوم بها السيد/هيو جنتاو رئيس جمهورية الصين لإفريقيا تشتمل كل من الكاميرون/ ليبريا/ زيمبابوي/ ناميبيا/ جنوب أفريقيا/ موزمبيق/ جزر السيشل/ والسودان لدوافع عدة :
* توثيق العلاقات بين الشعبين الصيني والسوداني للاستمرار إلى أطول مدى ممكن ،لأن البلدين عانا معاً وقاوما متضامنين المستعمر الإنجليزي خلال عهد الاستعمار حتى استقلالهما.
* إيجاد مصادر لتوفير الاحتياجات المتزايدة للصين من البترول والمواد الخام لتشغيل ماكينتها الصناعية.
* خلق سوق تجاري لتصريف المنتجات والمصنوعات والبضائع الاستهلاكية الصينية المتمثلة في: السيارات بأنواعها ، الملبوسات ،أدوات وأواني منزلية وكهربائية ..الخ
* توفير فرص عمل للأيدي العاملة الصينية من خلال الشركات التابعة للمجتمع الصيني والتي تعمل لتطبيق النظريات الاشتراكية المؤدي إلى الشيوع وفقاً لكتاب رأس المال وأقوال رئيس الصين السابق الراحل المقيم ماو تسي تونغ.
* والصين تعتبر الدولة الثانية في قارة آسيا تتمتع بحق النقض في مجلس الأمن الدولي بعد روسيا ، وجل اهتمامات الصين في السودان اقتصادية بحتة ، باستثناء الجانب السياسي بتنبيه واسترضاء السودان على الابتعاد عن إثارة ومنع الاحتكاك وتضارب مصالحه مع أمريكا ، لان أمريكا هي التي تسيطر على الاقتصاد الصيني في شقه الصناعي وفي تنمية موارد ه البترولية من خلال مليارات الدولارات الأمريكية التي ضخت في الأعوام الماضية في الأسواق الصينية من اجل الاستثمار.
ثانيا: مصالح السودان في الصين:
* ترى السودان في الصين الدولة الوحيدة التي تقدم لها الدعم السياسي المطلق والمساندة في المحافل الدولية وخاصة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الذي يحظى فيها الصين بحق الفيتو(الاعتراض) وينظر إليه باعتباره يقف على الجانب الآخر من الطريق في مواجهة محتملة مع أمريكا في المستقبل ويكون سنداً معنوياً قوياً للسودان في مواجهته مع المجتمع الدولي لحل مشكلة دارفور في السودان ، وهذا تحليل غير منطقي ، لان أمريكا تهيمن على الصين من خلال اقتصادها ومن خلال مكامن أخرى كثيرة منذ أن تم تكوين عصبة الأمم المتحدة ، يكفي أن يقدرالجالية الصينية الموجودة في أمريكا بـ( 15) مليون نسمة والمثل يقول: من ملك قوتك ملك قرارك ، أي في الحاجة تكمن الحرية .
* الاعتماد الكلي على الشركات الصينية للتنقيب واستخراج النفط السوداني وتسويقه بديلاً للشركات الغربية التي مارست حكوماتها الضغط على النظام السوداني وحظر من العمل في السوداني. وتغافل بان العالم يسيطر عليها (الأخوات السبعة) في قطاع النفط والغاز (ورأسمال اقل الاخوات 350 مليار دولار) وهي الجناح الاقتصادي التابعة لمجموعة (الثماني العظماء) الذي يوصف بأنه مجلس إدارة العالم.
* تأمل أن تحظى بقدر وافر من إعفاءات الديون التي وعدت الصين الدول الأفريقية بإلغائها .
* تأمل الحصول على قروض ميسرة ( علما بأنها غير نقدية بل عينية مثل معدات زراعية ، آليات ، بضائع استهلاكية ...الخ) وهي إغراءات تقدمها الصين للترغيب ، وهي عكس سياسة الترهيب التي يمارسها الأمريكان في مجالات شتى.
توافق الرؤى بين النظامين:
- التقى الدولتين وتوافقا تماماً في أن كليهما لا يعترف بحقوق الإنسان ولا يعمل بالديمقراطية في بلده، ويضطهد شعبه وتفشي الفساد الإداري والمالي، رغم التعارض في دياناتهم ومذاهبهم واختلاف
أعراقهم .
- تأمل السودان من الصين ضرورة استعمال حقها في النقض لحماية السودان في مجلس الأمن ومنع صدور أي قرار جديد ضده بشأن حل مشكلة دارفور.
- تطلب الصين من السودان وفقا لتعليمات وتوجيهات السيد/ أندري ناتسيوس الأخيرة إلى الصين وما قدمه من ترهيب للصين في الخصوص من اجل الضغط على السودان للتعاون مع المجتمع الدولي لإنقاذ إنسان دارفور.على السودان أن لا يكون عنصراً شاذاً في المجتمع الدولي في رفض قراراته ، وليعلم النافذون إذا كان الصين يحمي الآخرين لحمى العراق وأفغانستان وكوريا الشمالية ، لان مصالحها هناك كانت أضعاف ما يحلم به حكومة الإنقاذ.
ماذا قدمت الصين لدارفور؟
كل الشعب السوداني يتذكر ما يسمى بالصداقة السودانية الصينية منذ أيام مقتل السير لي إستاك في شوارع القاهرة قبل استقلال السودان، ونعلم قد تطور ذلك العلاقة إلى نٌصبُ تذكارية تمثلت في فندق قصر الصداقة ببحري وقاعة الصداقة التي نشاهدها اليوم في الخرطوم من مساهمات الصين.
وفي عهد حكومة الإنقاذ تحولت إلى جني فوائد تلك الدعم المادي لمصلحة الصين، حيث تركزت في قطاع النفط والغاز، وبهرولة الشركات الحكومية الصينية المتخصصة وغير المتخصصة والتي أنشئت خصيصا في آسيا وفي جزر العالم واسند إليها الأعمال بالسودان وفقا للعقود الوهمية المغرية الطويلة الأجل من خلال
في المربعات .production sharing agreements.
(GNPOC)40% shares of (CNPC)+ (PDOC) 41% shares of (CNPC) + (CNPCIS) 95% shares of (CNPC) + (CNLC)+(GWDC)+(CUPC)+(CPECC)
هذه فقط تمثل 10% من الشركات الصينية العاملة في قطاع النفط في السودان ، حيث نجد أن الثروات والموارد نهبت وسرقت من خلال العقود الفاسدة والتي لا تضمن حقوق السودان بقدر ما تضمن نسبة عمولة القائمين بالأمر( ونصت في بعضها حقوق السودان بمقدار 5% فقط )، وضاعت الموارد والسودان من خلال الصين. دعنا نسأل أنفسنا وجيراننا وأبناء عمومتنا هل هنالك في العصر الحديث دولة نهضت على دعم من الصين أو الدول الاشتراكية الشيوعية وأصبحت تعتمد على نفسها ؟ بالتأكيد الإجابة بلا.
مقابل هذه السرقات الهائلة من كميات البترول المنتجة من دارفور خاصة وبقية أنحاء الجنوب
قدمت الصين للسودان السلاح الفتاك بمختلف أنواعه من مدافع ودبابات وذخيرة وعتاد عسكري وقطع غيار وطائرات وقنابل محرمة دوليا ، فاستعملتها الإنقاذ بدون تردد في قتل وتشريد ونزوح وحرق ودمار وابادة إنسان دارفور ولولا قدمت الصين هذا الدعم لما دمرت دارفور بالكامل، ولو دفعت ثمن هذه الموارد المنهوبة نقدا لم استطاع السودان الحصول على تلك الكميات الهائلة من السلاح الفتاك وجربتها في إنسان دارفور.
كما دأبت على الدفاع عن السودان في المحافل الدولية حتى تتمكن الإنقاذ من القضاء على إنسان دارفور وتبقى دارفور منطقة خالية للصين لتنهب ثرواتها الظاهرية والباطنية المعلن منها والمخفية.
ولم نجد أو نسمع أبدا منذ اندلاع حركة جيش تحرير السودان في 1/8/2002 وتدمير دارفور من قبل الإنقاذ وهرولة العالم لنجدته بان الصين قدم يوما ما المعونة والدعم الإنساني أو اللوجستي وغيره لما تبقى من سكان دارفور ، بل ظل يقدم الغالي والنفيس والسند لحكومة الإنقاذ وهذا ديدنه ( البشابهوا بطيروا).
ونحن في حركة جيش تحرير السودان نطالب جمهورية الصين الشعبية متمثلة في شخص رئيسه السيد/ هيو جنتاو بالعمل الفوري على إزالة هذا المفهوم السييء لإنسان دارفور عن جمهورية الصين والذي له مساهمات واضحة في تاريخ العالم وسور الصين العظيم إحدى عجائب العالم اكبر دليل على ذلك.
نطالبه بالآتي:-
1- التعامل المباشر مع كل السودان وشعبه بدلا من التعامل مع شلة الإنقاذ الحزب الحاكم الحالي وهي لا محالة زائل ، والا سيكون مصالحه في السودان عرضة للخطر والفقدان والإزالة يوما ما.
2- التعويض المعقول لأهل دارفور بتقديم الدعم المالي والمادي المتمثل في المساهمة الواضحة بإقامة مشروعات البنية التحتية الحيوية لدعم الاستقرار والذي يربط بين الشعبين الصيني والدارفوري على المدى البعيد ، وذلك من خلال إسهاماتها وتعاملها المباشر مع صندوق إعادة اعمار وتنمية دارفور. لينال رضي وعفو أهل دارفور من جراء وقوف الصين مع حكومة المركز الظالمة.
3- الضغط على حكومة الإنقاذ بالإسراع في تنفيذ القرار 1706 والمرحلة الثالثة من حزم الدعم والذي يدعو إلى انتشار 22300 جندي وشرطي من قوات الأمم المتحدة لحماية ما بقي حيا من سكان دارفور والعمل على دعم استتباب الأمن والاستقرار وسيادة حكم القانون
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
السنجك
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست