|
Re: أن تكونَ وحيداً ( متفرِّداً ) كما الحزن الذي ينتاشك ! (Re: منوت)
|
ما سبقَ كانَ تلخيصاً لحالك الآني ، و التفاصيلُ لها حقُّ الحضور .
ترى ، من أيِّ المنابعِ يتدقّقُ دمعك المنهمر - يوميّاً - منذ الرابع عشر من يناير هذا العام ؟ ألكَ نبعٌ نوحيُّ العمرِ يا منوت ؟ أم لأنّكً تتفرّدُ في توحّدك المُنتاشِ بالوحدة ؟ !!
و ...
باكر أجمل يا جميل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أن تكونَ وحيداً ( متفرِّداً ) كما الحزن الذي ينتاشك ! (Re: منوت)
|
سلامات منوت
Quote: صوتكَ أضحى أقوى من صمتِ الوحشه ، و وحشةُ صوتك صارت أعتى من حزنك .. فلِمَ تكونُ وحيداً هكذا ؟! لك الأيامُ ، و قبلها السويعاتُ ، و ما قبلهما ، كانت اللحظاتُ تنتاشُ تفرّدك الأصيل !! لك اللهُ يا أنا !!! |
الحاصل شنو الليله للاحوال المنوتيه الله لاجاب الحزن كدى انت بس قول بسم الله وانسى الحزن علشان هو كمان ينساك تسلم انت يارب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أن تكونَ وحيداً ( متفرِّداً ) كما الحزن الذي ينتاشك ! (Re: nourelhadi awad)
|
صاحبَ الأنفِ السنين ، يا نور الهادي عوض ..
صدقتَ .. لنا الله .
و ما الذي يجعل هذا الحزنَ وحيداً / متفرّداً متحفِّزاً للإنتياش ؟ بعبارةٍ أخرى ، هل المسافةُ بين مصطفى سيد أحمد ( الفنان ) ، و د. جون قرنق دي مبيور ( المفكر / السياسي ) ، هي الفضاء الحزني المتفرد نفسه ؟ أي ، لماذا نحن - الآن - أحزن ؟ أعني ، لماذا الحزنُ صارَ الوترَ الأكثرَ تفرّداً نواحي حياتنا ؟
و ...
باكر أجمل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أن تكونَ وحيداً ( متفرِّداً ) كما الحزن الذي ينتاشك ! (Re: منوت)
|
" ... الحاصل شنو الليله للاحوال المنوتيه الله لاجاب الحزن كدى انت بس قول بسم الله وانسى الحزن علشان هو كمان ينساك تسلم انت يارب ... " .
* ماجده عوض خوجلي ، يا جميله .. زي ما قال الصادق ود الرضي ، وغنى مصطفى ود سيد أحمد :
" الحزن ، لا يتخيّرُ الدّمعَ ثياباً ، كي يُسمّى بالقواميسِ بكاء ... " .
* الجاب الحزن يا ماجده ، هو أن تكونَ وحيداً تنتاشك الأزمات !!
ما تخافي عليّ يا ماجده ، أنا - دائماً - بخير !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أن تكونَ وحيداً ( متفرِّداً ) كما الحزن الذي ينتاشك ! (Re: منوت)
|
دعكم / كنّ من الوحدة ، التفرد ، الحزن ، و الانتياش ، و تعالوا / تعالين نتماهى قارئين / ات ...
" ... تصعدُ الجدرانُ في اللبلاب ، و الخرطومُ جالسةٌ على مقهى تُدخِّن ! استوى في الليلِ قُطّاعُ الطريقِ ، و عابرو نصفَ المسافةِ . هل يكونُ الشّارعُ الآنَ امتداداً لاختناقِ اللّيلِ بالعرباتِ و العُهرِ ؟! و كُنّا عاشِقَين نُفتِّشُ الأطفالَ و الأطفالُ في رئةِ المخابزِ ، يسرقونَ النّارَ ... "
( الشاعر ، الصادق الرضي ، قصيدة : قصيدة النيل ، قراءة الشمس ، أول سبتمبر 1988 ) .
| |
|
|
|
|
|
|
|