|
ماراى مولانا الميرغنى والذىسبق وان رفض القوات الدوليه بعد ان قبلها البشير الان ؟؟؟؟؟؟؟
|
تصدى مولانا الميرغنى لمسالة دخول القوات الدوليه واعترض عليها مسببا ذلك وصامدا فى موقفه فى تاييد الانقاذ ومساندة البشير فى رفضه
فما راى الميرغنى الان هل مازال عند موقفه فى رفض القوات الدوليه ام انه اصبح تابعا؟؟؟هل انتفت الاسباب التى رفض بموجبها القوات الدوليه ؟؟؟على الاقل البشير كان داير ضمانات بعدم القبض عليه لتقديمه لمحكمة الجنايات الدوليه ..وطلب الا يسقط حكمه ووجد هذه الضمانات اما انت يامولانا فبكل الشجاعه التى رفضت بها القوات وضح لنا موقفك الان ..هل قبلت القوات الان وماهى مبرراتك ؟؟؟ ام مازلت رافضا لها؟؟؟
السنجك
|
|
|
|
|
|