|
دينق من الأوزون إلى أمبده
|
لم أصدق عندما قرأت بوست بكرى أبوبكر الذى أعلن فيه بان الاستاذ/دينق سيعود للسودان بعد غربه بلغت عشرين عام ونيف....وعدم التصديق نابع من أننى ساقابل شخص لكم تمنيت أن أجلس معه, وأقف على أفكاره من قرب........ولكن تبددت كل تلك الاحلام لاننى إلى الان لم أتشرف بلقائه.......لكن الواحد يلاقيهو كيف مع ناس صباح أحمد....وناذر,,,,,,,,ديل مره فى الاوزون حيث المجتمعات المخمليه واولاد المصارييييييييين البيض ونحن ناس غبش ساااااااااكت حتات ذى يعمينى والله ما شفناها..ومره فى الخرطوم(3)حيث الفى شنو والمافى شنو ,وكلو فى إلا الضار بالصحه..والامسيات الموموسقه والاغانى التى تلهب عنان السماء... ومابين صباح احمد وناذر(المحتكرون الجدد)ضاعت الاحلام السرمديه.....وعزيزنا دينق ظاااااااااطو بقى زى نجوم التسجيلات غااااااااالى الطله....ويا دينق على الطلاق إنت معزوم عندى فى أمبده فى منزلنا المتواضع,,,وسيب صخب المركز ده...وتعال لينا فى الهامش نشوف البينا والعلينا(دعوه جاده جدا)
|
|
|
|
|
|