إنتظر ص.ع قرابة ربع ساعة وإستغرب من تاخر الشاب. ثم فجاة نظر إلي الموبايل الذي تركه الشاب في الطبلون فوجد موبايل للاطفال (ابو 2000 جنيه) فما كان عليه ان قام بالتفتيش جاهداً ولكن دون اثر...
رجع صاحبنا إلي بيته بخفي حنين ...
إلتقيت ص.ع في نفس اليوم الساعة التاسعة مساءاً وكانت لمشوار للخرطوم وهناك حكي لي هذا القصة ... تخيلوا إستغلال الشاب النصاب لطيبة وثقة ص.ع فيه!!! إنه لشئ محزن بحق ان يحدث مثل هذه الاشياء في سوداننا الحبيب.
ساواصل فيما بعد الحديث الذي دار بيننا بهذه الخصوص.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة