|
تيس هجو جابو للعشار قعد يرضع
|
تيس هجو جابو للعشار قعد يرضع استعير هذا المثل الذي اورده إسحق أحمد فضل الله شاتما المعارضة شتائم تضج بالبذاءة وتزغرد حروفه فرحا بفاحش الشتم والواضح انه يكتب بعد أن يزود بالتقرير الأمني اليومي لذلك تأتي اهمية عموده كونه لسان سفور الحكومة وليس سفير لسانها الدبلوماسي
والمثل يعني أن هذا التيس جيء به من قراع الخطوب للإنتاج فبدلا عن ذلك اصبح يرضع ويرغل ليشبع نفسه لبنا خالصا وترك مهمة عشار الأغنام لتنتج وتلد وتزداد الأغنام فأصبح مثلا سارت بذكره الركبان ولكن بتحليل الأوضاع من هو تيس هجو ومن الذي ادعي بأنه جاء للأنتاج العشار وللإنقاذ وهل تم الإنقاذ العشار افلاطون قديما في مدينته الفاضلة قسم الجسد لثلاث قوي وقال انها في المجتمع أيضا حيث قال أن القوي الجنسية هي القوي المنتجة والقوي الغضبية هم الجند والقوي العقلية هم الحكماء فالمثل واستخدام العشار ليعني الإنتاج يتماشي مع نهج افلاطون ولكن لا يتماشي مع نهج افلاطون الإنقاذ الذي عكس الآية
|
|
|
|
|
|