إقامة دعَوة قضائِية ضِد التُرابي بِشأن حديث الغرباوِية

Quote: لأحمد حامِد صالِح حفيد الشيخ أحمد التنبكاوي الفلاتي (حسب قول بريمة) الفلاتة : يقول المُحقِق الدكتور / يوسُف فضل (جعلي مشلخ H) أُستاذ مادة التاريخ في جامِعة الخُرطوم ومُديرُها سابِقًا ، في هامِش كِتاب < طبقات ود ضيف الله > صفحة (190) - الطبعة الرابعة 1992م عن ترجمة الفلاتي ، في هامش ترجمة الشيخ خوجلي بن عبدالرحمن بن إبراهيم (المحسي أُمًا وأب) [الفلاني وهو أقرب إلى الصواب ، إلا ان ما اثبتناه اقرب الى اللهجة السودانية. والفلاتة ، الفلاني ، الفلبى الفلا أو البل الخ ، تشير الى شعب " أبيض " او اسمر البشرة رعوى اشتهر بتربية الماشية وظل طوال العشرة قرون الماضية يتجول عبر بلاد السودان ومازال اصلهم مصدر خلاف بين العلماء ، وقد وصفوا بانهم خليط من البربر والزنوج ، او ربما كانت لهم صله بالنوبه. ويعتبر الفلانى انفسهم خليطا من العرب او البربر والزنوج وهم مسلمون جادون وقد لعبوا دورا هاما في نشر الاسلام في اجزاء من افريقيا الغربية بعد القرن الثامن عشر. وقد اختلطوا بشعوب مثل التكرور والهوسا ، كما اشتهر بينهم عدد من العلماء المسلمين] (إنتهى) يعني الفلاتة (علشان الوقت وكِده) : - الإسم ظاتووو ما راكي ليهو في فِجه ... (فلاتي) (فلاني) (الفلبي) (الفلا) (البل) وفوقا كمان إلخ (إلخ دي معناتا في أُسوم تانيات) - كانوا يتجولون طوال العشرة قُرون الماضِية عبر بلاد السودان (ياخ تيه بني إسرائيل إنتو فُتوها بِهِناك) - أصلهُم مصدر خِلاف بين العُلماء ... قالو مره خليط (بربر وزنوج) مره إختلطوا بِالـ(التكرور) (الهَوسا) ــــــــــــ المحس : وفي كِتاب < الإعلام بالأعلام مسيرة عُلماء السودان من تنبكتو إلى أُم درمان > أ.د عبدالله عبدالماجد إبراهيم ، شيخ العلماء ، هامِش صفحة رقم (136) [ ... والمحس من الأسر النوبية السودانية العريقة ومن أكبر قبائل شمال السودان ، وخرج كثير منهم من أجل نشر المعرفة ، وما من منطقة أو قبيلة في أطراف النيل إلا وبها من آثار المحس ... ] وإسْتشهد المؤلِف بِكِتاب < المسيد > للطَيِب محمد الطَيِب أنا عزام فرض الكِفايا ... أنا عزام وبس كِفايا ... نلبس العِز وكُتار حفايا ... إحسان نناضِم لِمَن هُم نفايا ... أنا عزام فرض الكِفايا ...